AISHAH-AHMAD
كانَ ما بَين العَجز و المَقدِرة،
ما بَين الحُزنِ و السّعادة،
ما بَينَ التشتُّت و الإدراكْ
عِندها أيقنتُ أنّهُ عِندَما عِندَما لا تَشْعُر بِشئٍ كَأنَّكَ فارِغُ الجوف
حينَها فَقَط سَتكسِرُ ما قَيّدَ رُوحَك َ مِن أصفاد
حينَها فَقَط سَتَغدو حُرًّا طَليقًا
حينَها فَقَط لَن تَعود 'غَريقَ' الحَياةِ.