مكتملة 51 فصل ملخص: في الرواية، جيانغ ينغ شريكة شرسة تطارد البطل الرئيسي. البطل هو الابن المتبنى لعائلة لي. مكانته الاجتماعية متواضعة، ويتعرض للتنمر والسخرية في الطبقة العليا. يحتقرونه ويشككون فيه ويهينونه. تتنازل الفتاة المراهقة عن ثقتها بنفسها من أجله وتمنعه ​​من العار. إن استطاعت، فهي مستعدة لبذل كل ما تملك لمبادلته سلامه وسعادته. لطالما اعتقدت جيانغ ينغ أنه طالما بذلت كل ما لديها، فسيحبها يومًا ما. كانت راضية حتى لو كانت جزءًا من عشرة آلاف مما فعلته له. لذلك عندما وقف المراهق الطويل المستقيم أمامها وطلب خطبتها، فاضت عيناها بالبهجة. ولكن قبل أن يغمرني الفرح، عاد صوت الشاب البارد: "جيانغ ينغ، أنا معك فقط لأثبت جدارتي في عائلة لي. لن أحب فتاة مثلك أبدًا." صمتت جيانغ ينغ للحظة. الإجابة: "حسنًا". لكن لاحقًا، أصبح "جيانغ ينغ" جيانغ ينغ. الفتاة التي كانت دائمًا تبتسم وتلاحقه وتنادي "الأخ تينغتشين" لم تعد أبدًا.

كانت تشن باو فتاةً جميلةً في قريةٍ صغيرة. ظهر فو مينغشي فجأةً ببدلةٍ وحذاءٍ جلدي، مدعيًا أنه خطيبها منذ الطفولة. شعرت تشن باو ببعض الحيرة، فرافقته إلى المدينة، لتكتشف أن هذا العريس النحيل ذو الخصر الطويل والساقين الطويلتين ثريٌّ للغاية! نصائح للقراءة: ١. للبطلة ولعٌ لا يُضاهى بالحيوانات. ٢. طويلة القامة، هادئة، ولطيفة كصفوة رجال الأعمال، وجميلٌ كطبيبة بيطرية، حلاوةٌ لا تُضاهى! ٣. تُعرف أيضًا باسم "أنت قدري"

النوع: السفر عبر الزمن والولادة من جديد الحالة: مكتمل 86 فصل نص: استيقظت جيانج يوان، التي كانت تبلغ من العمر 20 عامًا فقط، وسافرت عبر الكتاب، وأصبحت زوجة الأب للشخصية الداعمة الأنثوية في الكتاب التي توفيت مبكرًا. كانت الشخصية الداعمة الأنثوية لو مياو هي الابنة التي تبناها زوج المالك الأصلي في سنواته الأولى. كانت معجبة بالبطل الذكر الذي كان يسكن في المجمع المجاور منذ أن كانت طفلة. من أجل متابعة البطل الذكر، قامت بالتسجيل في الأنشطة الريفية دون إخبار عائلتها. عانت هذه الفتاة التي دللتها عائلتها كثيرًا في الريف بعد أن أكد البطلان الذكر والأنثى علاقتهما رسميًا، هربت ليلًا لأنها لم تستطع التفكير بشكل سليم، لكن رجال العصابات في القرية المجاورة تدنسوا بها. في النهاية، لم تستطع تحمل الإذلال وقفزت في النهر. كانت تبلغ من العمر 18 عامًا فقط في ذلك الوقت. ولم يكن وضع المالك الأصلي أفضل كثيرًا. فهي ضعيفة ومريضة، ولا يحبها والداها، ولا يحبها زوجها، وهي غير مرئية تمامًا. ومع ذلك، فإن جيانغ يوان، التي تعتز بحياتها، ليس لديها وقت للاهتمام بهذه الأشياء في الوقت الحالي، لأن جسدها يجعلها تشعر بالدوار والاختناق بعد بضع خطوات، وهي ليست بعيدة عن الموت. لذلك، أمرت جيانغ يوان المطبخ بتغيير أنواع مختلفة من الحساء

النوع: السفر عبر الزمن والولادة من جديد مترجمه من اللغه الصينية للعربيه مباشرتا الحالة: مكتمل آخر تحديث: 2024-08-14 الفصل الأخير: الفصل 56 الفصل 56 وصف المشروع: كتابة الإعلانات: كتابة الإعلانات لهذا المقال: في عيد ميلادها الثاني والعشرين، جلست لو جيو على السور في الطابق السادس، تفكر في الحياة. في اللحظة التي أسقطتها فيها الشرطة على الأرض، استعادت ذكريات حياتها السابقة. حينها فقط أدركت أنها كانت تعيش في رواية الألفية. لم تكن هي البطلة، ولم تحصل على دور مساعد. بدلاً من ذلك، كانت تلعب دوراً مساعداً في شخصية أنثوية عادية تعرضت للإساءة من قبل حبيب طفولتها وتحولت إلى شخصية شريرة. في النص الأصلي، نشأ بطل الرواية الذكر الحبيب منذ الطفولة وحبيبته لو جيو معًا. وبعد ثلاثة أشهر من خطوبتهما، التقيا بالفتاة النقية الجميلة التي سقطت من السماء. من جهة كان حبيب الطفولة الذي تم رعايته لمدة عشرين عامًا، ومن جهة أخرى كان الحب الحقيقي الذي علمه المعنى الحقيقي للحب. تردد البطل الذكر وتذبذب. استيقظت لو جيو في الوقت المناسب. في هذا الوقت، لم تكن قد تحولت بعد إلى الشر والالتواء من أجل رجل. على الرغم من أنها لم تفهم لماذا ضيعت وقتها، وهي التي تمتلك المال والمظهر الجيد، على شخص حقير. لكن في الوقت الحالي، فسخ الخطوبة

الفصل: 119 فصل إنها تتمتع بمظهر جميل وساحر، وبشرة ناعمة كالكريم وقوام رشيق. حتى عندما لا تبتسم، لا يستطيع الناس إلا أن يشعروا بالبهجة عند رؤيتها، وكأن خديها يمكن أن ينتجا العسل حقًا. ومع ذلك، فقط المقربين منها يعرفون أنها في داخلها فتاة برية تحب البحث عن الإثارة. هذه المرة، بعد حصولها على شهادة الغوص من أعلى مستوى وخروجها في مغامرة... واجهت حادث تحطم طائرة. لم تمت بل تحولت بشكل غير متوقع إلى رواية ميلودرامية. وفقًا لقصة الفيلم، فهي بطلة مأساوية، تم إقناعها من قبل خالتها عديمة الضمير وتزويجها من قبل والدها الأحمق لرجل مسيء. لقد كرست حياتها كلها لهذا الزواج غير الممتع، فقط لتتلقى كلمة مدح في شيخوختها. قررت تيان مي قبول نصيحة أختها الأكبر سناً في الجيش والقيام برحلة بالقطار لمدة أسبوع للزواج من الرجل الأكبر سناً الذي ذكرته. *** لو لوهوي، رجل ذو مستقبل مشرق وملامح وسيم، أصبح عازبًا يبلغ من العمر 29 عامًا بسبب عدم مبالاته بالزواج. كما كان الرؤساء يخططون بشغف لحل شؤونه الشخصية قبل بلوغه الثلاثين من عمره وإحضار مثل هذا الرجل الموهوب إلى عائلاتهم... السيدة تيان، ذات المظهر الممتلئ والصادق من الفوج الثالث، قدمت أختها، التي يقال إنها تشبهها كثيرًا. لقد شعر الجميع بالندم ولكنهم تفهموا أيضًا، لأن ال

رواية صينية مترجمة ----- النوع: السفر عبر الزمن والولادة الجديدة ----- عدد الفصول 87 ----- الوصف بالفصل الأول

في حياتها السابقة ، نشأت شياو يينغ ابنة عائلة ثرية مع ملعقة فضية في فمها. كانت تعتقد أنها ستعيش أيامها في سلام. ومع ذلك ، أخبرها أحدهم سرًا أنها ليست ابنة عائلة شياو ، ومنذ ذلك الحين ، كانت تعيش في خوف - خائفة من أن ينكشف سرها وأن يتخلى عنها والداها. كانت يائسة حتى لا تفقد أسلوب حياتها الفاخر ، لذلك حاولت يائسة الاحتفاظ بكل شيء كما هو! ومع ذلك ، قبل لحظة وفاتها ، أدركت أن هذا كان جزءًا من مخطط عائلة شياو. كانوا يحاولون فقط خداعها من تميمة لها! كانت ابنتهما الحقيقية تعيش حياة مدللة خارج المنزل طوال الوقت! بعد أن ولدت من جديد ، عادت إليها عندما كانت في العاشرة من عمرها. تحولت تميمة لها إلى أقوى نظام تعليمي في الوجود ، وكلها مخزنة في ذهن شياو ينغ! تركت عائلة شياو بحزم ، تخلت عن عالم النفاق السطحي. بقليل من المناورة ، تم أخذها تحت جناح جديد! شياو ينغ: "رئيس ، هل تحتاج إلى سلاح؟ سأكون أي شيء تحتاجه! " تشنغ يانغ: "أحتاج إلى إجراء فحص الجودة أولاً!" من خلال تسخير قوة نظام التعلم ، يمكنها تنفيذ جميع أنواع المهارات في لمح البصر. فنون الدفاع عن النفس والرقص ومهارات الحوسبة وما إلى ذلك - أصبح كل شيء قطعة كعكة بالنسبة لها! كان تشنغ يانغ راضيا جدا عن سلاحه الجديد! في وقت قصير جدًا ، بدأت Xiao Ying تصبح أكثر جمالًا ، وبد

كانت لين شياوتشا "شاى أخضر" مخضرمة، كانت تعرف طريقها في اللعب بالحب. يمكنها التظاهر بأنها لطيفة وبريئة، وتمزيق خصومها، ورفعت أسماكا وفيرة في بركة أسماك الشاي الأخضر. تم اختيارها من قبل النظام لتحقيق رغبة بطلة رواية مسيئة، لاستهداف البطل والشخصيات الذكورية الداعمة التي كانت مهووسة باللوتس الأبيض. وإذا أكملت المهام، فستحصل على مكافآت سخية. في البداية اعتقدت أن هذا سيكون نسيما، وكانت ثرواتها في متناولها. ومع ذلك، فقط عندما كانت المهمة على وشك الانتهاء... لقد وجدت أنها... تستهدف! ال! شخص!الخطأ! ... لين شياوتشا: لا داعي للذعر، سأفعل ذلك مرة أخرى. إنها ليست مشكلة كبيرة. حتى- لين شياوتشا: "شيانغون، لماذا تحبس شياوتشا؟" الرئيس البارد والنقي على المستوى الأعلى: "ألم تقولى إنكى ستبقى معي إلى الأبد، وأننا سنكون لا ننفصل في الحياة أو الموت؟" قبل شحمة أذن لين شياوتشا. هذا اللورد متأكد جدا. هذه الرواية ليست ملكى بل هى مترجمة وكل الحقوق محفوظة للكاتب ولا يجوز نقل ترجمتى بدون إذنى بعد Status: 79 Completed

تحولت تشياو لان إلى رواية. أصبحت علفًا للمدافع أنقذتها البطلة بعد تعرضها للتنمر. لكنها كانت تغار من البطلة بسبب حبها للبطل وانتهى بها الأمر في نهاية المطاف بائسة. عندما دخلت الرواية لأول مرة ، قابلت تشياو لان علف مدفع أكثر إثارة للشفقة منها. تعرض للتنمر ، وكان مصابًا بالتوحد الشديد ، وكان مصابًا بشلل في الساقين. تشياو لان: ... بالتفكير في الشريك الذكر الذي كان قادرًا على العيش لمدة عامين فقط ، كانت تشياو لان تشعر بالضيق وبدأت في رعاية الصبي الكئيب. تان مو هو الشخصية الأكثر شعبية في الرواية الأكثر مبيعًا. المعجبون غير راضين عن نهاية تان مو القاتمة ، لذلك كتبوا رواية من صنع المعجبين تان مو. في الكتاب ، أصيب تان مو بالشلل في ساقيه عندما كان طفلاً وتعرض للتنمر. في وقت لاحق ، نهض مرة أخرى وأصبح رجل أعمال قويًا. قبل سنوات عديدة ، كان تان مو لا يزال الشاب القاتم الذي شعر بالنقص بسبب جسده. ضحك أحد الأصدقاء من وراء ظهره قائلاً إنه أحمق لا يستطيع الوقوف. ضغط تان مو أصابعه على الكرسي المتحرك حتى تحول لونها إلى أبيض ناصع. فجأة ، هرعت فتاة رقيقة من الحشد ولكمت الصديق الضاحك. في وقت لاحق ، ضغطت الفتاة برفق على ساقيه الضمورين ، وشحب وجه تان مو ، "لا تنظرين ، إنه قبيح." نظرت تشياو لان بعناية ، "إنه ليس قبيحًا على

في عيد ميلادي الثاني العشر ، تذكرت ان هذا العالم ، جنبا إلى جنب مع حياتي الماضية ، هو رواية خيالية رومانسية، و اكتشفت أيضا أن حياتي ستتدمر من قبل الشرير !! نتيجة لذلك أصبح هدفي الأساسي في هذه الحياة العشرية ، إنقاذ نفسي من الموت المحتوم و الهرب من الشرير لكن أثناء البحث عن طريقة للهروب من مأزقي الحالي ، عثرت على الشرير و هو مقيد بالسلاسل في منزلي !! و الأسوء من هذا ، لقد بدا شخصا بائسا حقا " لم أكن أعرف أنه مرّ بهذا الألم " " يبدو أن هذا مؤلم للغاية " للحظة نسيت مستقبلي المظلم ، و شعرت بالأسف الشديد اتجاه الشرير ، الذي تم تعذيبه بهذه الطريقة القاسية نتيجة لذلك قررت الاعتناء بهذا الشرير الضعيف خلال إقامته في البرج و من ثم مساعدته في الهروب من منزلي و التخلص من علم الموت " راشيل لقد اشتقت اليك كثيرا " عندما ظننت أنني نجحت أخيرا في إبعاد علم الموت عني ، عاد الشرير إليّ مجددا بنظراته المظلمة أمسك خصري بقوة و عانقني بينما كان يدفن رأسه في أنحاء عنقي و هو يشم رائحتي " الآن بينما أصبحت بين ذراعاي ، لا أريد تركك أبدا " أيها شرير ماذا تفعل ؟ أنا لم اساعدك لتصبح مهووسا بي هكذا !!