Victorian era novels
4 stories
Before the sunset |قبل غروب الشمس by takwadj
takwadj
  • WpView
    Reads 953,976
  • WpVote
    Votes 77,530
  • WpPart
    Parts 55
ظننت أن حياتي قد إنتهت ، لكنني فتحت عيناي مجددا لأجد نفسي في جسد فتاة أخرى وفي عالم مختلف تماما ، رُميتُ غصبا عني وسط الفوضى ولكي أنجو كان علي أن أثبت أنني الأقوى ،لم أعرف أن هذا سيسحبني أكثر نحو ماضٍ مظلم ،ساحرات ،لعنة ،دماء وصراع على العرش ولكي تنكسر اللعنة يجب أن يعيد القدر نفسه تاريخ البداية01|03|2020 تاريخ النهابة 15|11|2020 مكتملة لكن غير مدققة لغويا
In his grip "في قبضته "  by lzoavyen
lzoavyen
  • WpView
    Reads 14,141,083
  • WpVote
    Votes 498,902
  • WpPart
    Parts 38
تصبح جارية لملك عرف عنه قسوته وجبروته ملك لا يرحم وليس لديه قلب يخاف منه الجميع ، وينحني له الملوك كيف ستكون مع وحش مثله ؟!!
The prince's fake fiancee  by NaajwaaSh
NaajwaaSh
  • WpView
    Reads 224,992
  • WpVote
    Votes 13,098
  • WpPart
    Parts 19
"IT'S NOT A TRANSLATED STORY" في سن السادسة فقط، واجهت آناستازيا غيلبرت الجوع والفقر والتشرد بعد أن تركتها والدتها وحيدة في الشارع دون أن شيء سوى قلب محطم، وروح قوية أقسمت على الوقوف في وجه هذا العالم القاسي.. وبعد عدة سنوات، يظهر والدها الدوق روجر هاميلوت فجأة ليبتزها بأعز ما تملك، ويجبرها على أن تصير بديلةً لشقيقتها التوأم إيميليا، والتي وقعت أسيرة المرض فجأة.. لكن ما لم تتوقعه آناستازيا هو أنها لن تصير بديلةً لشخص عادي فحسب، بل إنها ستصبح بديلةً لخطيبة الأمير الأول. أقوى سياف في الإمبراطورية، آرون رودولف دي هاديس .. كيف ستكون حياة آناستازيا داخل القصر الإمبراطوري مع كل المؤامرات والدسائس التي ستحاك ضدها، والأعداء الذين يتربصون بها من كل جانب.. والأهم من ذلك كله..كيف ستكون حياتها مع خطيبها متحجر القلب، والذي يكرهها ويحتقرها أكثر من أي شيء في هذا العالم؟! **الرواية من تأليفي وهي ليست مترجمة..لا أحلل نشرها أو نقلها في أي موقع أو حساب آخر ولا أحلل الاقتباس أو النسخ بأي شكل من الأشكال.
{ اللورد }  by oOmamao
oOmamao
  • WpView
    Reads 1,884,117
  • WpVote
    Votes 126,582
  • WpPart
    Parts 26
. . « عندما فرضتُ نفسي في تلك الرحلة لم أكن أعلم شيئًا عن ذلك الماركيز الذي دعى عائلتي لقضاء العطلة في منزله الصيفي. ظننته رجلًا أربعينيًا وله أربعة أبناء من زوجة متوفية كان يحبها، لكنني كنتُ مُخطئة. ليس ذلك وحسب فكل ما كان يشغل بالي قبل تلك الرحلة تغير عندما خطوت أول خطوة في ذلك المنزل الصيفي، وفجأة إمتلأ رأسي بكل ما يتعلق باللورد أغسطس بلاك وود وضيوفه الذين عشتُ معهم ثلاثة أسابيع في منزل واحد. » - قصة تاريخية تعيدنا بالزمن إلى العصر الفيكتوري للمملكة البريطانية العظمى - ×××× كتبت عام ٢٠١٨