جندي اوصوبتني بنيه
قصه منقوله للكاتبه دمعه الم
القصه تتحدث عن فتاة عمرهه 20 أحببت متسلط ومغرور الرايه باللهجه العراقيه غير مكتمله تابعوها لتعرفو المزيد♥️
القصه تتكلم عن فتاه في عمر16سنه جبروها على ابن عمها. وانتو الباقي تعرفو بلقصه 💝💝💝💝💝💝💝💝 اتمنى تعجبكم القصه القصه عراقيه
شلون رح اعيش سنه بالعراق مع ابي وعائلته بعد ان عشت 17 سنه في انكلترا
💔💔💟📚 * قد يتاثر بالكتابه ... من عاش نفس المواقف... واحس بنفس الاحاسيس... التي تعبر عنها... هذه الكتابه.....💓 ملاحظه📢 ** كلماتي لاتحكي عن حياتي الشخصيه انما هي كلمات راقت لي **
زواج اجبار تم تزويجهم باالاجبار من قبل عائلتهم لانها كانت تجمع بين الوالدين صداقه حميمه لذالك اتفقا على تزويجهم بالرغم ان ساره ومراد كانا معترضين. ولاكن كل ذالك رح يتغير روايه للكاتبه ساره الشجاع
هو قاسي و غنى و بارد كالثلج متملك و مهوس هى فقيره تصغره بأعوام كثيره رقيقه و جميله تجهل عده اشياء و لا تملك عائله ستهرب من الملجأ لتقع فى جحيمها بدأت 24 / 8 / 2017 انتهت 16 / 2 / 2018
مقدمة جمعتهم مهمة واحدة ولكن مالم يكن بالحسبان أن يجتمع قلبيهما معاً ترى هل سيستمر الحب بينهما او سيكون للايام رأى آخر عندما يتحول الحب لهوس ترى ماذا سيحدث آنذاك هل سيقف الحب عاجزا على اعتاب التحديات ام سيتغلب عليها مهمة جديدة وضعتها الحياة على عاتق حياة ونور كونوا بالقرب ☺️
قصه بنيه صغيره بعد مماتوا اهلها بحادث اخذهة عمهة رباهة يمة وضلت يم مرت العم القاسية ونهاهة علة ابنة الي اكبر منهة بسنين ...القصه للكاتبه ذكرى المندلاوي
بالتاكيد لسيت الافضل ولكنني اصنع ماهو اجمل ليـّۓ نفسي وبطريقتي الخاصه لٱ شي يكتمل كما نحب اعرفكم بيه نفسي انارحمه عِنـ.̷̷̸̷̐ـديّ 18 سنه اول مَـرّھٌ اعمل روايه اتمنا تعجبكم
رجل اعمال اغتصب بنت قريته لانها وقفت امامه وتزوجها لعدم افضاح امره او انه يخسر الانتخابات
فتاه منذ نعومه أظافرها وهي تحب ابن عمها ،الذي يدعي إسلام ،لكنه مغرور ويكاد لايراها ،لايحب ان يراها فهو يراها ولد وليس فتاه ،رغم انها جميله جدا ،لكن طريقه لبسها هي ماتخفي جمالها ،لكنها لن تستسلم سوف تجعله يذوق عذاب الحب ،الذي ذاقته ،ستحطم غروره .
تواجه نظراته الملتهبة بغضب .. تفاحة آدم التي تصعد صعودا و هبوطا .. ولكنها لم تهتم لكلّ هذا .. مع أنّ غضبه لن يرحمها ، و استفزته بشكل جنوني !! و لكنها أيضا معها كلّ الحق !! قال وهو يتقدم منها بخطوات بطيئة بتهديد/ انتي ملكي !! و املاكي ما بقبل أبداً أتقاسمهم مع غيررري و خاصة إذا كان هالملك زوجتي !! قالت بتحدي/ أنا ملكك...
بطله الروايه (جوان ) تتميز جوان باللون عيناها الزيتى وعيناها الواسعه التى تلمع مع اشعه الشمس الزهبيه وبشرتها البيضاء وكانت محجبه كانت تشبه فى ملامحها ملامح العرب تكون جوان ظابطه مستجده ف المخابرات المصريه وعمرها 25 عاما .............. (مالك) يتميز بالبنيه الرياضيه وطول القامه ولون العين العسلى المائل للاخضر...
هي فتاة من عائلة محافضة ميسورة الحال ..وهو شاب. فقير ..جمعتهم الأقدار عن طريق النت فهل ينجح هذا الحب؟
قويه ، مغرورة ، جسورة ثم حادث يغير حياتها الى الابد ويكتب لها القدر صفحات جديدة وقوانين جديدة لتعيشها
مهندس غني ليس لديه حياة عاطفيه يصاب ابن عمه بمرض مميت فيجعله وصي على ابنته ذات العشر سنوات يعقد له عليها رغم رفضه الشديد لذلك الا ان اصرار ابن عمه يضعه امام الامر الواقع تكبر فتحبه.وتبدء احداث القصه. تابعوا احداثها مع طيب الوقت بلقراءه. ،،،،،،ِللكاتبه ام رحيل ...ع م
المقدمه أنا الذي يلقبوني بي القبيحه السودا ؛ انا الذي لا استطيع ان احلم ؛ واذا حلمت ؛ احلم بحذر ؛ انا الذي دائما اضع حدود ؛ لي مشاعري ؛ والناس ايضاء يضعوا حدود معأ؛لكن لماذا كل هذا ؛ لماذا يعاقبوني علي شئ ليست لي ذنب فيه ؛ انا خلقت هكذا "ما الذنب " و دائما اسال نفسي ؛ ماذا اذا وقعت في الحب ؟؟؟ "هل سوف اقوي بي"...
جميع حقوق الملكية تخص الكاتبة المبدعه //ريهام حلمي
ƊȤ💕 سلام 😍😍 جبتلكم #كرونيك من الوزن الثقيل ++++++21 ❌❌❌❌🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞🔞❗❗❗❗❗❗♨♨♨♨♨♨♨📛⛔🚫 #جعلوني #عاهرة ......فيها غموض اكشن وحب وقهر وغيرة وغرور كل صفات الحب ...
صعدت بجانب والدته بخطي مترددة مرتجفة تعنف نفسها بشدة علي موافقتها لكلام والدته بينما تسير والدته بجانبها وعلي شفتيها ابتسامة غاضمة كلما لاحظت تردد لينا في الصعود تربطت علي ظهرها برفق لتحثها علي التقدم واخيرا وصلوا الي الغرفة دقت والدته الباب فازدرقت لينا ريقها عندما سمعت صوته يأذن للطارق بالدخول ادارت زينب مقبض البا...
هو شخصية مغرورة يري نفسه فوق الناس جميعا ، متعجرف إلي حد ما ، له حكايات وقصص مع كل فتاة يتعرف عليها ، ولكن حكايته تلك المرة تختلف ...! فهل سيقع فى الحب ام انها مجرد اوهام داخله ...؟ هي شخصية قوية رافضة الهزيمة ، كبرياءها هو اغلي ما لديها ، ورغم كل هذا لها قصة لا يعلمها احد سواها ، قصة جعلتها تهرب من مدينة إلي اخرى كي...