هذا الشعور الذي ينتابني ! انا لم احس به من قبل وخصوصا تجاه فتى وليس أي فتى انه قائدي اقوى رجل في جنس البشريه قائدي الذي لطالما حلمت بالوقوف معه -ليفاي اكرمان- هذا الشعور هل هوه مجرد اعجباب بشخصه ام هوه شيء اخر..........

اااااااااا(صراخ فتاة) ليفاي : ذلك اللعين ايرين احضر فتاة لغرفته ساريه... ساشبعه ضربا و ذهب اليه و هو يستشيط غضبا ليفاي بصراخ : ايها ال.........😰😰😰😰😰😰 ترى مالذي راه ليفاي ؟ القصة : رومنسي كوميدي حزين و الذي لا يحب عد من حيث اتيت لنبدء

ايرين يغيير يعود صغيرا و ينسي كل مستقبله لاكن ما سبب صغره؟! هل سيتذكر شيء؟! هل سيفرح الفيلق و راينر؟! هل سينسى انه عملاق؟! يا ترى ما هي هذه الأحداث ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

Artist : magi mayuko Transition to Arabic : maki-ah القصه : الكابتن لِيڤَاي أقوىٰ البشريه و هي أنثىٰ. إيرين يِيغَار أمل البشريه الوَحِيد وَقَعَ في غرامها.

اجيبي هل تريدين الذهاب ام لا..؟ ..... '' ايها القائد!.. '' ليفاي؟!.. ..... '' اسرعي مئة دورة حول المقر.. '' ..... هل انا في انمي هجوم العمالقة..!

مذا ستفعل عندما تنتقل من حياتك الهادئة إلى أخرى مليئة بالأحداث المأساوية المرة و عليك فيها النضال من أجل البقاء حيا ، هذا ما سترونه بمجرد فتحكم لكتابي... تابعوني.

قبل ان ادرك الامر حتى ...قبل ان استمتع بإجازتي التي انتظرتها بفارغ الصبر ، وجدت نفسي في اسوء و احلك مكان قد يخطر في بال اي اوتاكو لعين ! شخص ما ...او شيء ما ...اقتلعني من جذور عالمي راميا إياي في لعنة العمالقة تلك ، لأُغير احداثا خطّتها انامل احدٍ يشابه البشر شكلا لا قلبا ! قررت متابعة حياتي في هذا العالم المظلم ، محاولة قدر الامكان تجنب ابطاله و احداثه الدامية ...لكن من استدعاني يأبى تركي اعيش حياة هادئة ! * اكشن - فنتازيا - ايسكاي !

انا أحد أكبر معجبي هجوم العمالقة!... أنه الأنمي المفضل لدي من بين جميع الامنيات التي تعرض⁦(•ө•)♡⁩ ذات يوم تعرضت لحادث!! ... لم اتوقع ان تكون هذه نهايتي لكني حصلت على حياة أخرى بالمقابل!! ولكن ما قصة هذه الحياه الجديدة؟؟...لماذا انا هناا!! اتمنى دعموني.. ✨

انـتـي هـي الـمـعـجزة مـعـجـزة هـذا الـعـالـم، الـبـائـس. مـاذا؟! مـعـجـزة؟ يـبـدو انـكِ فـقـتـي عـقـلك. لـا انـا لـم افـقـد عـقـلي انـتـي، هـي الـمـجـزة. الـتـي سـوف تـنـقـذيـن هـذا الـعـالـم مـن، الـعـمـالـقـة. لـا لـا، مـسـتـحـيـل ان يـكـوت هـذا حـقـيـقـي. بـلـى، هـذا حـقـيـقـي، و لـأن بـدء مـهـمـتـكـي بـالـتـوفـيق هـانـا. . . . . عـلـي أن أنــهـي، هـذه الـحـرب مـهـمـا كـلـفـنـي الـأمـر. أريـد أن يـفـتـخـر بـي والـداي. نـحـن الـاربـعـة مـعـاً الـى الـابد. . . . الـكـاتـبـة: 𝑉𝑖𝑐𝑡𝑜𝑟𝑖𝑎