أګأّنِ بِأّرګ تّشٍأّنِيِّوِلَ مَلَګ أّلَمَوِتّ,أّمَ مَجِردِ شٍيِّطّأّنِ لَأّ يِّرحٌمَ وِلَأّ يَِّّسمَحٌ لَرحٌمَةّ أّلَربِ أنِ تّدِرګنِيِّ ...؟! // C SY فَقيَر آلُحبْ مخـتٌلُ ..! // P CY ~~~ لتعرف قبل القراءة أن القصة مبنية على الفراغ لا إقتباسات، لا دروس عن الحياة بها و هي مضيعة للوقت لك لذا ا...
حينَما ضاقت عليَّ جُدرانُ المُجتَمع برحتُ سقفَ الأدَب بلا نِعال، غيرَ عابِئ بالحصاةِ الّتي مِن شأنِها أن تطبَع لُثماتِها الدّامِية على قاعيِّ قدميّ. ربَّما لأنَّ كيدَها أهونُ مِن طلقات ألسِنةٍ سفَّاحة لا ترضَى بأدنى مِن الجوهَر! وأدركتُ أنَّنا الخامة، والمُجتَمعُ هُو المَصنَع، كيفَما قولبَنا نهضنا، وعلى عاتِقِه ذِمَّة...
تِيِكْ تُوكْ إِنْهَا السْاعْةُ تُشِيِرُ إِلَى بِدْء مَعْرَكَتِي فِي مُحَاوَلةٍ مُرْهِقَه لِحِمَايَة نَفْسِي، حِمَايَة مَنْ حَولِي مِنْي وَ حِمَايَة تِلْكَ الأَروَاح البَرِيئه التِي تَحوَلتْ لِـ وُحُوشٍ دُونَ رَغْبَتِهَا مَرحَبَاً بِكُمْ فِي مَدِينَة أُولسانْ حَيْثُ تَعْيِشُ حَيَاةً طَبِيعيِه مُنْذُ شُروق الشَمْسِ و حَ...