يقف أمامها السواد يغطي عينيه يراها نائمة بسلام تقدم منها واصبح وجهه يقابل وجهها قبل شفتيها بهدوء وجسده يخونه كالعاده ويرفع رايته البيضاء أمامها رغبته بها وهوسه بها يتعبه ياخذ من طاقته الى الان لم يعترف لنفسه انه يحبها بل يعشقها فقط يصف ما يشعر به بمرض وهي دوائه.... ●الرواية من وحي الخيال ●حقوق النشر لي انا فقط . ●رواية دموية ... وشخصيات مضطربة.

انا المجنونة انا قوة أبي انا دلوعة أمي انا المثال فى الجنان انا الجميلة انا الشقية انا الحدادة انا من اصهر الحديد واجعله يلين انا فريدة من نوعي انا ابنه الحداد انا ابنه أبي انا من نار الحديد

جعلت منك يا مغرورى عاشقا لى ♥

فتاة صغيرة تنحبس من مكان لآخر ولكن تشاهد عذاب وأفعال لا يستحملها أقوي الرجال كم تمنت الموت ولكن تخاف الله وتعلم جيدا بأن الله مع المظلوم قسي الجميع عليها بلا استثناء هل سيأتي من ينصرها ام خير الناصرين هو الله حور طفلة صغيرة ابنة الخمس أعوام تتعرض للتحرش من قبل مدرس لها فهي شديدة الجمال

فتاه قويه تحاول المحافظه على قوتها تنتقم من عيلتها من اللى علموه ف أهلها عصبية وشخصيه لها نفوذ محدش يقدر يقف قصادها ييجى شخص يحاول يغير الفتاه الجرئيه والعصبية إلى طفله برئيه لا تتعدى الخمس سنوات

هو عاش حياته لعمله فقط تزوج ولكن زوجته لم تهتم به كل مايهمها هو المال والمجتمع ولكنه يقابل تلك الطفله لتقلب له حياته ويعشقها بجنون وتملك ولكن يوجد حوله من يريد تدمير سعادته وأخذها منه بعدما وجدها ولكنه لن يسمح لها بالابتعاد عنه فهو عشقها وادمنها وأصبح مجنون بها أصبحت كل حياته تلك الطفله البريئه الشقيه خطفت قلبه ......... ❤️ هى طفله بريئه جميله بطريقه لاتوصف عاشت حياتها وحيده لا تملك شيئا ابدا ولا صديقه لها ليس لديها أحد تحملت قسوه لا احد يتحملها ولكنها عزمت على تغير حياتها بيدها والهروب من مصيرها القاسى لتقابله صدفه صدفه ستغير حياتهم هو وهى معاً ❤️ لا تعشقني بعينك ربما تجد أجمل منى لكن اعشقني بقلبك فالقلوب لا تتشابه أبداً ..... » بقلمى ✍️ شيماء فيصل

الجزء الثانى و الثالث من رواية { اعشقك يا طفلتى }