SWEET. 💕🦋
3 stories
نيتفليكس | Netflix  by xEmmaa_x
xEmmaa_x
  • WpView
    Reads 928,596
  • WpVote
    Votes 86,937
  • WpPart
    Parts 40
الثانوية، سخافة المراهقين، الحياة الاجتماعيّة المنخفضة والجلوس في الحجز لساعات. هذا ما تدور حوله الحياة، أو على الأقل حياتها هي. آليس هود فتاة الثانوية الفاشلة، ومُحبة الكتابة. لكن الأمور لا تمشي فعلاً حسب المخطط المدروس فنيتفليكس سيغيرون خطّ السير ولقب آريل السّخيف سيلاحقها طويلاً. كما سيلاحقها هو الآخر، كايل مكدولف الممثل المشهور بلقبه كاي جاي. صاحب الجسد الممشوق، الابتسامة الساحرة والأعين اللطيفة. في حُلمٍ طويل يجمع بين الماضي، الحاضر وكل شيء في الوسط، آليس لم تعُد تعرف من هو المُخطئ في كل شيء.
Love between rhythms by judaa2
judaa2
  • WpView
    Reads 3,691,132
  • WpVote
    Votes 120,620
  • WpPart
    Parts 41
أمسك ذلك الرجل بكأس نبيذ أحمر و سكبه كاملاً على تلك الحسناء فمسحت وجهها و قبل أن تستطيع النظر أدخل كأس آخر في فمها و أجبرها على شربه دفعة واحدة حتى كادت تختنق و مهما حاولت ابعاد يده الضخمة لم يوافق! أبعد يده أخيراً فأصبحت تكح بقوة ثم جلست على الأرض و هي تلهث كي تتنفس فجلس أمامها على ركبتيه و قال و هو يحدق بعسليتيه: "أتعلمين الفئة الآتي يتم عليهن سكب النبيذ؟ هم أيضاً نفسهن الذين أحب لعق رقبتهم بطرف لساني حيث تفوح رائحة النبيذ يا زهرتي همست بحقد و هي ترفع شعرها الأسود الطويل: "اللعنة عليك و على اليوم الذي رافقتك به" اختفت لمعة زرقاوتيها ليحل الحقد الأسود مكانها حينما قال: "تقصدين اليوم الذي اشتريتك به صحيح؟"
Just one hug by Eissa_4
Eissa_4
  • WpView
    Reads 867,818
  • WpVote
    Votes 581
  • WpPart
    Parts 2
وضعت اول خَطواتها خارِج ذلك القطار تنهدتْ بِتعب وهي تردف"هذا اول يوم لي في هذه المدرسة الغبية أشعرُ بالحماس وفي نفسِ الوقت بالخوفِ لا اعرف لِماذا" انهتْ كلامها وبدأتْ تجرُ حقيبتها الزرقاء الكبيرة وتلكَ الحقيبة التي تَكونْ مُصغرة بِنفس اللونُ والتصميم إضافة الى تلكَ الحقيبة السوداء التي تحملها ع ضهرها لتَصِل لوجهتها وهي تلكَ المدرسة الضخمة التي تُسميها مدرسة هاري بوتر بِسبب ضخامتُها والضلامُ المحيطُ بِها. بدأ البرود يَسري في انحاءِ جسدهُ وعقلهُ يدفعهُ لتحطيمِ جمجمة ذلكَ المدمى تحتَ قبضتهِ لمْ يشعرْ إلا على تِلكَ الشهقة التي خرجتْ من فَم تلكَ الفتاة التي تقفْ في آخر الزِقاق رفعَ رأسه لها ولحسن الحظ لم ترى وجهه فقط رأت وجه المدمى الذي ينبعثُ ضوء القمر على نصف وجهه والدماء يملئه لم تشعرْ بِنفسها الأ وهي تجرُ حقائبها وتركضُ بِسرعة هاربةً من ذلك الجسدْ الضخم الذي نهض منْ فوقِ تلكَ الجثة ليمشي بِخطوات هادئة نحوها. نضرَ نحو جسدها الذي ابتعد بمسافة بِسبب ركضها وهو يرى شعرها الاشقر الثلجي المموج المنثور على حقيبتها الذي يصل الى ما بعد ضهرها بِقليل ليُتمتم بِصوت خافِتْ"غبية يَبدو بأن هُناك مُتطفِلين لهذهِ السنة"