هاشة رقيقة بريئة لم تلوثها خطيئة
دفعها قدرها في طريقه، فأصبحت فريسة تحت سطوته التي لا تعرف الرحمة ولا الشفقة
فهو المتملك المغرور، قاسي وحاد الطباع
فهل تغلب رقتها و برائتها قسوته؟ وهل تستطيع
التغلب عليه بضعفها وقلة حيلتها على سطوته؟
أم سيتغلب هو عليها و تخسر رهانها من الحياة.
رواية روضتني ( الجزء الثالث من سلسة احببت طريدتي)
الجزء الاول بعنوان احببت طريدتي
الجزء الثاني بعنوان ترويض الفهد
الرواية لها نسختين قديمة ومعدلة
ايام النشر على مدونة رواية وحكاية السبت والأربعاء العاشرة مساءا بتوقيت مصر
ايام النشر على الواتباد والفيس بوك الاثنين والجمعه على العلم ان فصول المدونة تنشر اولا
لكل انسان حلم فى يقظته و فى نومه و لكن ايهما اصعب عندما تتداخل احلام يقظتك بنومك و لا تعد تفرق بين الحقيقه و الخيال ام ان تجدها امامك حقيقه غير ملموسه؟
احبها منذ نعومه اظافره لتظل هاجسه و هوسه حتى يجدها حقيقه امامه و ليست احلام فيفعل المستحيل حتى يقتحم قلبها
هى معقده عانت كثيرا فى صغرها حتى اصبحت تمقت الرجال و صارت عنيده، جارحه، شرسه لا يستطيع احد اقتحام قلبها
فهل سيجمعهما القدر و يستطيع ان يقتحم جنته
# اقتحمت جنتى بقلمى اسماء المصرى
ما لكَ في قلبي الا مكاناً صغيراً
يُقدر بحجم قبضه يدي
و لما شَعُرت بتخمه عِشقك
ذهبت لطبيب العشاق ... و سألته
ما بالِ اتألم بحضوره و فراقه و مكانه فى قلبى يُضاق ؟
فقال لي اچابةٌ ولجت لنفسى كالمحراب
اچابته كانت الا تعلمي ان حجم القلب قبضةٌ من يدك
و هو يملؤها متخماً بالعشق
فشعرتَ معه انكِ
قد وصلتى اعلى و اعظم عِناق
من خواطرى
#اسماء_عادل_المصرى
#زعيمه_مافيا_الروايات
#ملكة_الواقعيه
تحاميت به واختبئت منه، أحببته وكرهته.
شعرت معه بالأمان والخوف.
تناثرت أشلائي وتبعثرت خطواتي ولا أدري ما النهاية!
تثاقلت مشاعري وأحاسيسي، انتفض كلما وضعت راسي على كتفه ولكن أين الأمان؟
صغيرتي، جميلتي، وابنتي الحسناء.
أريد تخبئتك عن كل العالم وأنا لا أثق حتى بنفسي لحمايتك.
قسوت عليك لأجلك ومن أجلك.
تألمت وآلمت نفسي قبل أن أئلمك.
ولكن بالنهاية كل أفعالي لأجلك أنتِ.
فلأجلك نبض قلبي.
تحدته فتوعدها و اصر على التهامها و لكن ال مفترس وقع فى حب فريسته
قصه رومانسيه +18
الجزء الاول بعنوان احببت طريدتى
و الجزء الثانى بعنوان ترويض الفهد
قبل التعديل
انتظروا الجزء الثالث بعنوان روضتنى
ليت! المشاعر تحكي مابداخلنا لنرتاح من قسوه الحياه، ولكن هاهي تصفعنا، وكأنه كتب علينا القهر بين طيات الزمن، نعيش وطئت المشاعر بين جدران الوجع، ل تحكي لنا سوءمافعله بينا البشر..
(عاطفيه)
حب, عائله, مؤامره, ولقاء
جاسم مهران :شاب في الثلاثين من عمره ظابط مخابرات بيحب شغله اوي قاسي . يملك عيون رماديه وشعر اسود مثل الفحم وبشره قمحيه
سلمي حاتم : بنت بتحب الضحك وبتدي بهجه لكل واحد بيتكلم معاها عفويه بس في نفس الوقت جاده . لديها عيون لونهما اخضر مثل الشجر متوسطه الطول محجبه بشرتها بيضاء بياض الثلج .
مراد مهران : اخو جاسم مهران بس بيختلف عن جاسم فمراد يعشق الضحك والمرح بس مش في كل الأوقات برضوا مراد يملك عيون سوداء وشعر اسود بشره قمحيه مثيره، طويل وجذاب لاي بنت
بسمه : بنت في الحادي والعشرين من عمرها وهيا في كلية طب صحبة سلمي لديها بشره مخمريه جميله جدا شعرها طويل ولون عينيها ازرق مثل لون السماء
تيم الدمنهوري: صاحب جاسم واكتر واحد بيثق فيه يملك عيون عسليه تلفت انتباه اي شخص وهو ظابط مخابرات مع جاسم .
هند : بنت دايما الدنيا جايه عليها جميله جدا حياتها حزينه امها ماتت وهيا بتولدها وهنكمل الباقي في الأحداث الجايه