أفعى رقطاء هـيَ لاا تَهاب أحدًا تَدس نفسها وسط المخاطر لتَرد ثأرًا مدفون لِثلاثُ عقود من السنين أكبر مخاوفها هيَ عدم الخوف وعدم ذرف الدموع عيناها مليئة بالشر تخطط لتهَدم عائلة بأكملها عن طريق الزواج بأحد أحفاد هذه العائلة هل ستنجح وتشتت لم شملهم بـ بث الخبث والخراب أم لا هذا ما سنشاهدهُ داخل الرواية

لَم اكن طفلاً عادياً الذي كَبر بين الضجيج والخوف سيبقى طفلاً حَتى لو اصبح عمره ثلاثون عاماً قد هزمتني الكثير من الأشياء وبعثرتني وكسرني من رأيته لي أمان وقد رأيت الخوف وقت بت خوفاً لا سعي لغداً كل العالم يريد اسقاطي لكني مازلت واقفاً برجلين هزيلتين كان عذابي يزداد شراسه وعذوبه وكان قلبي ينقطع عن العالم العادي ركضت في طريق طويل هارباً من كل شيء حتى وصل الي مكان منهكاً الي مكان يشبه تماماً الذي هربتُ منه وكأنني على حافه السقوط والأنهيار وان روحي من الحنين تزعزعت وقلبي من الألم ارهق اخفيت بكائي بداخلي تساقطت دموعي الي داخل واصبحت انفجرا اعماق اعماقي وحاولت اخفاء بكاء جاهداً كي ابد قوي لكن تهزمني ملامح البكاء علي تفاصيل وجهي ايعقل لكل هذا الوجع في قلبي؟ اخاف جدا واخاف ان يمضي عمري وانا لم اجدد اهداف احققها اخاف ان اكبر ويسألني كيف كانت مراهقتي بماذا اخبره هل اخبره عن هذا التشتت والخوف الذي اغرف فيه كل ليله في عزلتي المهلكه التي يراها البعض تكبر وغرور، لستُ كما تعتقدون انا فقط احاول جمع بعثرة روحي وترتيب افكاري المتشتته انَا فقط خَائف، مَن ڪوني خائق فِي كُل وقت، ولا اعرف لَماذا؟، انا تَعبت كوني احاول التَغير، اعرف ڪيف، لأني مهمى فعلت للتغير ينتهي بي الأمر مع نفسي انَا ذالك الطفل الذي اك

ممنوع نقل او اقتباس الرواية دون اذن مني

القصة تتكلم عن شاب غريب الاطوار ومن هو هذا الشاب اقرو القصة وأنطوني ارائكم وتحياتي لكم . . . . بقلمي:جوري

اعز من روحي احسـك وانتَ اعز مني ياحسبة عمر خاويتها من إصباي بطلت صفنتي ومابطلت مني اجس گلبي الفضي متعوب حد الويل وأدعيله الصبر عن لايفشلني جسيت الليالي ابمرور الصلوات وليالي العمر بالشيب چسني واضحك للبچوا حد شرهه المنگود وابچي ابكل مزنتي الطور المغني لاغرني المدح بشفاف المحبين ولاهمني الشماته اشما حچو عني يلتمن عليه مشتتات البال ونفضهن نفض وانهض ولاچني ليت وعف ضميري وماكسرت العود ولسن شبه الزلم بالعلن سبني كفاني امرح ورع والتذ بحب الناس وعملات الگبح مايوم خاوني لازحت الحيا ولاضيعت معروف ولاخنت الوفه وربعي اجفلو مني اضحك بالوجوه بغير راحة بال واصبر لو اليالي العسر ضگني واچابر عالشدايد حد مصب العين للشاعر الراحل عريان سيد خلف

لم اعش حياتي كما اريد انا بل كان هناك من يطاردني في حياتي واحلامي وحتى وحدتي يلاحقني في كل مكان ليس هنالك مهرب منه لقد خسرت اطفالي بسببه والى الان يطاردني {الموت قادم على الجميع} _احننه من دم واحد افهمممم احنه اخوان وعلاقتنه محرمه . . . لا احلل سرقة رواياتي

لـ غداً كل العالم سعي منه لم اكن طفلاً عادياً الذي كبَر بين الضجيج والخوف سيبقى طفلاً حتى لو اصبح عمره ثلاثون عاماً قد هزمتني الكثير من الأشياء وبعثرتني وكسرني من رأيته لي أمان وقد رأيَت الخوف وقت بت خوفاً لا . يريد اسقاطي لكني مازلت واقفاً برجلين هزيلتين كان عذابي يزداد شراسه وعذوبه وكان قلبي ينقطع عن العالم العادي ركضت في طريق طويل هارباً من كل شيء حتى وصل الي مكان منهكاً الي مكان يشبه تماماً الذي هربت وكأنني على حافه السقوط والأنهيار وان روحي من الحنين تزعزعت وقلبي من الألم ارهق اخفيت بكائي بداخلي تساقطت الي داخل واصبحت انفجرا اعماق اعماقي وحاولت اخفاء بكاء جاهداً كي ابد قوي لكن تهزمني ملامح البكاء علي تفاصيل وجهي ايعقل لكل هذا الوجع في قلبي؟ اخاف جدا واخاف ان يمضي عمري وانا لم اجدد اهداف احققها اخاف ان اكبر ويسألني كيف كانت مراهقتي بماذا اخبره هل اخبره عن هذا التشتت والخوف الذي اغرف فيه كل ليله في عزلتي المهلكه التي يراها البعض تكبر وغرور لستُ كما تعتقدون انا فقط احاول جمع بعثرة روحي وترتيب افكاري المتشتته دموعي انا فقط خَائف من كوني خائق في كل وقت، ولا اعرف لماذا؟، انا تعبت كوني احاول التغير، اعرف كيف، لأني الأمر مع نفسي مهمی فعلت للتغير ينتهي بي انا ذلك الطفل الذي اكبر من عمره، انا

حقيقـية🚫 بين الماضي والحاضر... هل يمكن نسيان الماضي ؟ فتاة لتڪَـن الضحيـة بين معانا الماضي . لتريد التخلص من كلـشي هل ستلقى من يساعدها ؟ وهل سيدور القدر بـها لتلتقـي بمنقذها ؟ القصـة حقيقيه بقلمي انا: شهد الحسـين