~خيال.
6 stories
و لِفَخَامتك سيّدي.. سأرقُص. by NORIIKU
NORIIKU
  • WpView
    Reads 2,074,737
  • WpVote
    Votes 141,318
  • WpPart
    Parts 50
اقرئي التعويذة و لا تلتفتي لأيِّ صوتٍ كان، أو حركة! فالكائنات الغير مرئية بالجِوار ___ # حائزة على المركز 1 في فئة مصاصي الدماء -- لا تخُن أمانتك مع الله و تسرِق مُحتويات الرِواية. + تذكّروا أن التعويذات خرافة، و هذه الرواية خيالية . شُكر خاصّ للخارقين على الغلاف @designsoldiers ♥ 3
The king's wife by zhg_16
zhg_16
  • WpView
    Reads 2,135,986
  • WpVote
    Votes 83,878
  • WpPart
    Parts 33
..هو بارد و قاسي و عديم الرحمه سمي بالملك الأسود لجبوريته و قوته لا يوجد بقاموسه ..لا .. قلبه ينبض بعشقها و هيام بها على رغم من انه لا يعرفها و لم يراها من قبل ... و اقسم بأن يجدها حتى لو كانت تحت الأرض السابعه .... .. هي المختاره لتكون زوجة زوجة الملك الاسود... ..- أشعر بأني سألتقي بها قريباً .. قالها بصوته الغليض البارد ..- من تقصد سيدي ..؟! ..- زوجتي المختاره .. تمتم بها بعشق ... .... كله بسبب كتاب ملعون ... ........ The king's wife......... قيد التعديل...
الحاجز by haiddyEssam
haiddyEssam
  • WpView
    Reads 1,118,264
  • WpVote
    Votes 66,748
  • WpPart
    Parts 35
ستة فتيات يذهبن الى بلده يقال ان كل من سار فى شوارعها ليلاً مات او جُن ......... من المفترض ان يستضيفهم الملك لكنهم يعلموا مصادفة فى طريقهم إليها ان الملك قد يرفض استضافتهم فما الذى سيحدث معهم فى هذه البلده وهل سينجون ؟! بدأت : 22 يوليو 2019 انتهت : 28 يناير 2020
Althea - The Female Alpha | مترجمة by Mi_Young_18
Mi_Young_18
  • WpView
    Reads 1,567,457
  • WpVote
    Votes 99,957
  • WpPart
    Parts 38
" لن يغادر أحد" صدح صوت ألثيا موقفاً الجميع في مكانه، مات و تراى كانوا مصدومين من الهيمنة التي تحتل صوتها لقد كانت غريبه، فمن المفترض أنها روج إذا من أين تأتي كل هذه القوة؟ هم فكروا. "لا أحد يجرؤ علي تحدي أوامري" إيريز بصق كل كلمة صائحاً فيها، وصوته أيضاً كان ممتلئ بالهيمنه. " ولا أحد يجرؤ علي عدم إحترامي" ألثيا أعادت بصق الكلمات إليه. إيريز غضب بشدة فضرب الطاولة وحطمها إلي نصفين، لقد كان معمي بغضبه الذي أنساه أن من يتحدث إليها، تكون رفيقته ونصفه الآخر. "لقد بدأ الروجز يعتقدون أنني أصبحت ليناً، إنهم يعتقدون ذلك لأنني استقبلت روج" هو بصق الكلمات فيها ناظراً في عينيها مباشرة. Original story by : @milz0923 translated by : @Mi_Young_18
أكاديميــة الغربــاء  (مكتملة) by ALhanouf-
ALhanouf-
  • WpView
    Reads 1,674,013
  • WpVote
    Votes 125,589
  • WpPart
    Parts 118
في هذا العالم الوسيع أشخاص من مناطق مختلفة و تقاليد و عادت و لغات مختلفة تماماً أستطاعت فتاة عربية منعزلة تتواصل معهم بقدرة غريبة منعزلة عن جميع من تعرف تعيش و تدرس في مدرسة داخلية صارمة في إنجلترا لكن بعد التخرج من الثانوية و قبولها في جامعة عالمية في تلك اللحظة قررت ترك كل شي خلفها وتذهب إلى أكاديمية غامضة و مجهولة تعرف في "أكاديمية الغرباء" يدرس فيها من يمتلكون قدرات غريبة ، لتبدأ حياتها الجديدة مع زملائها الغرباء من حول العالم ( غموض - قوة خارقة - خيال ) مكتملة بدأت كتابتها في : الاثنين 7/3/2016 أنتهيت كتابتها في : الخميس 16/4/2020 نشرتها في واتباد : 2018/8/18
Shadows wolves .. Living in the dark (الرواية قيد التعديل ) by Aphr0dite__ada
Aphr0dite__ada
  • WpView
    Reads 735,434
  • WpVote
    Votes 36,219
  • WpPart
    Parts 77
رفعت وجهها لِـ تنظرُ له باهتمام و توتر لا تدُرك لما يتفحصها بهذا الشكل هل يعُقل أنه يفتقدها ؟ أم أنه يريد قتلها ؟ على ماذا سيُقدم بـ فعله تحديدًا و لكن هي متأكدة من شيئ واحد أنها سترضى بِكُل شيئ من أجل سلامة طـِفلها ستكون دُميته حتى يؤم تَعَفن جُثتها اللعينة قاطع سلسلة أفكارها صوته الخشن إحفري ، قال بلهجة آمرة و إبتسامة الجحيم تعلو وجهه نظرتْ صوبَ عينيهِ ذهبية بهلع و خوف تأمل أن لا يقوم بما يجول بذهنها هزتْ رأسها بخفة نفياً و قد اجتمعتْ الدموع في عينيها لتقول بهمس لماذا ؟ آلا تريدين صغيركِي ، كوني فتاة مطيعة و افعلي ما آمركِ به ، قال ليعض شفته بخفة قصد إغاضتها بينما هي لم يسعها التفكير في حلٍ وسيط ينقذها من شيطانها التي أوقعت بنفسها في شباكهِ السوداء و قد قررت أن تُطيعَ آمره من دون أن تتجرأ بمُناقشتهِ فآخر شيئ تريد فعله حاليًا هُوَ إغضابه أدخلت بألم يديها وسط التراب ببطئ لتشرع بالحفر بثقل شديد تكاد تقْسم أن روحها تخرج من جسدها لِكُل خطوة تقوم بها تنوح بشدة على طفلها و قد اختلط صوت بكاءها مع صوت طفلها و لكلِ واحدٍ منهما سببٌ خاص تألمت بيلا بـشدة فهو قد يقتل إبنها من دون تردد و من دون أن يرف له جِفن .. يتبع رواية " ظلال الذئاب " بقلم : بو. عايدة بلقيس