١٨٧٥م .. عندما يكون حاكم فرنسا تشانيول لويس مولعًا بالفن . ليشارك بحفلات الشعر مختبئ خلف قناعًا ما. في ليلة هادئة اقيمت امسية تضم شعرًا و رقصًا . ليتقابل الشاعر تشانيول لويس و راقص البالية بيكهيون دانز " يا شاعري العظيم اجعل جسدي يتمايل على أحرفك" Idea from: @CB_Marbles
بارك تشانيول ، ابن السابعة والعشرون عامـًا .. يعود للثانوية ويعلق برفقة بيون بيكهيون ومشاكلـه العديدة
بيكهيون الذي لا يُحب أن يبقى حزيناً أو مُحبطاً قد وجد طريقة فعالة لتحسين شُعوره وهي أن يقترِب من أي شخصٍ بجواره ليطلُب بخفوت حديثاً حُلواً يُبهجه "مرحباً، أنا حزين هل يُمكنك إخباري بشيء حُلو ولطيف كي أتحسن رجاءً؟" Cover by @recbre
- كيف لشيءٍ بمنتهَى الصِغر أن يَجعلنِي أشعُر و كأنني أمتلك العَالمَ أجمَع بارك تشانيول
- ±دِفئُ المَنزل ماذا سيحدُث حِين يتقابل الزوجَين السابقين في نَفس المشفى ؟ . The Rights belong to : [ ©️BonbonCB - ©️Baecha123 ] ©️BONHAZ. ChanBaek Version. Since : [ 15 | Mars | 2018 ]
في عالم خيالي حيث بيكهيون الجِنيّ يطفو كُلما غُمِر بالمشاعر. مدرسي ، خيالي ، رومانسي.
بيون بيكهيون أوميغا من القطيع الشمالي. بارك تشانيول الألفا القادم للقطيع الجنوبي. لأجل السلام، ولأجل الحفاظ على هدنة أبدية بين القطيعين، يتورط الشابين بزواج مصلحة. بدأت: 2020/6/14 انتهت: 2021/1/22 CHANBAEK FF MPREG!
أن تنتقلَ إلى المدينة بسيارةٍ محطمة بعد أربع سنواتٍ من دون مكالمات، يجعلني لا أستطيع التوقف أبداً. لكن الشيء الوحيد الذي أيقنته هو أننا- "لن نكبر في العمر أبداً."⠀ ⠀ ⠀ ⠀ ⠀ ⠀ ⠀ ⠀ ⠀ ⠀ - ابتدت 19 نوفمبر 2016، 07:21 صباحاً. - استُكملت 22 مايو 2017، 03:11 عصراً.
[ one shot ] بدأ كل شيء حينما جرت تلك الطفله بخطواتٍ سريعه من خلف الكواليس امام الملئ واضواء المسرح البيضاء التي تضم اكسو مستقيمين يلقون الخطاب بأنفاسٍ لاهثه وعرقٍ متصبب ، بضئل ذراعيها هي اللتصقت بساقه وبحدقتين لامعه هي هتفت ترفع رأسها نحو الاعلى لذلك الطويل الذي تجمد لتنده عليه " دادي! " mpreg- covered by: Badsidefor...
هُنالِكَ طُرقُ عَديدةّ مِن الحُب و أُحِبُكَ بِكُل واحدةٍ منها عشراً. أُحِبكَ مراهقا و أُحبكَ راشدٍ. أحبكَ قاتل و أحبك بريء. أحبك شرسً و أحبك عطوف. أحبكَ غسقاً و أُحبك أضعافُها ضُحاً. أحببتكَ كاي و عشقتكّ جونغ ان. لن و لم أُحب احدً اخر غيركَ ، لم يُخلق الحُب الا ليُصَبَ في شرايينكَ. - تعددت الاكوان و احترت ايها...
