قائمة قراءة Maya6365
6 stories
القدر جابك لي by em_iqr
em_iqr
  • WpView
    Reads 129
  • WpVote
    Votes 8
  • WpPart
    Parts 8
ماتوقع احد فيهم ان قدره بيكون بالطريقة هذي ..
رغبتي الملتوية  by d1anaromanova
d1anaromanova
  • WpView
    Reads 473
  • WpVote
    Votes 46
  • WpPart
    Parts 8
في نِيفيريا، المملكة المغطاة بالثلج، لا مكان للضعفاء. لا رحمة لمن وُلد بلا سحر. الملك يرى فيهم وصمة تُفسد وتهدد نقاء مملكته. لا ملاذ، لا عطف، لا نجاة. فقط الموت أما في سيلفاريا، حيث تتفتح الغابات كحكاية لم تُمحَ، ينبض السحر في الأشجار ويتنفس مع الرياح. هناك، لا يُقاس الإنسان بقوته السحرية، بل بقدرته على الحب، القتال، والحلم. وسط هذا الصراع، تعيش إيرينا-فتاة رقيقة كنسمة صباح، ومليئة بالحياة. لم يكن يُفترض بها أن تصبح جزءًا من حكاية تُكتب بالدم، لكن حين يدق الخطر باب قريتها، تجد نفسها في قلب عاصفة لمم تخترها. والأخطر؟ أنها لفتت انتباه ديتريتش-الأمير السادي، الذي يرى الألم فنًا والموت لعبة. لا يعرف الرحمة، ولا يحتاجها. ومع ذلك، حين تقع عيناه على إيرينا، لا يرى مجرد "ملوثة" أخرى. يرى لغزًا لم يعرفه من قبل. شيئًا لا يجب أن يهتم به، ومع ذلك... يجد نفسه يقترب، خطوة بعد أخرى، كما لو أن سحرها يتسلل إليه دون إذن.
لقيتك من بين عيون العذال 🤎. by xvsk_l
xvsk_l
  • WpView
    Reads 17,735
  • WpVote
    Votes 912
  • WpPart
    Parts 13
يانور نجد ومن سكن في ثرى نجد 🤍
ورا ليل اللثام لقيت بنواعس عينك اوطاني  by rwaxya
rwaxya
  • WpView
    Reads 452,358
  • WpVote
    Votes 13,231
  • WpPart
    Parts 46
الرواية بالانستا rwaxya - «لا ابيح نَقل الروايه او إقتباسها»
خّد غزل وردٍ ونايف فِيه ضّاع by l5i_45
l5i_45
  • WpView
    Reads 8,834
  • WpVote
    Votes 466
  • WpPart
    Parts 10
من بين جِدران الطوب ، من بين جِدران بيت الجد ضاري هِنا ؟ بدت القصة.. !
«العنود الي مساء البارح وأنا سَيد سهرها» by 1rixi2
1rixi2
  • WpView
    Reads 483,742
  • WpVote
    Votes 23,261
  • WpPart
    Parts 24
رَقـم اللوحـه:505 تنـطلق احداث حكايتنا تَحت أراضي الجَنـوب الحبيبه بالتحديـد في مدينـة أبها البهيّة،وتسير بنا خيوط القصـه نَحـو مُحافظـتنا الجَميـله سراة عبيدة،..عزيزي القـارئ لاتـحكم على سيـاق احداث الروايـه مـنذ الباديه تابـع لنهايـة وأبـدي رأيـك بنقـدً بنـاء...