إمـارةٌ أساسُهـا عَليّ قائمةً على حُب الوَلي يسري في الوريد عشقهم الأزلي ومغروسٌ في القلب تراتيل إسمهُ الجَللِ.. ♛ #الامارة ان شاء الله بقلمي انا زهراء السلامي 💎 *لا احلل نشر الرواية في أي حساب ثاني داخل الواتباد ♥️

وبغزل اشيوخ يگللها --ضحكتج لو ترهم اعگال جان اتشيخت بيها

-للقلب ذكرى لا تموت -لكن الذكريات تنسى بمرور السنين . -ابدآ فـ لقلبي ذكرى لا تموت انـا فـَتـى فـتن بـ فتاة فتـاة وبـت بسبب الفتاة فتات عـن حَـبـها رويت ولا ارتويت قادهُ الي الهوه فهوية ظـننتها جنه وعلى نفسي جنيت نـبض قلبي العليل فهز يساري أرق شديد ضر جفناي ضجرت وتعبت وفاض بي الحنين ثم عدت الى ربي فهداني ثم اذا بربي يهديها الي .. ابتسمت ورديت بذهول :- فـ اصبحت ذكرياتك تأتيك بهيئة وجع قد نغيب كألغروب وقد يلهينا الزمن ولكن يبقى نبض القلب لا ينسى الأحبة ، لتدق أجراس الوداع فنمضي تاركين خلفنا لحظات جميلة، لتبقى ذكرى تكتب على سطور النسيان، لتبقى أنت جالس في المكان نفسه، المكان الذي تتطاير منه الذكريات المؤرقة والجميلة، تقلب صفحات الماضي وتتذكر أناس لم يبقى منهم سوى الذكرى .

عينه تجدح من العصبيه : تعاي احسنلج نزلت من الرصيف عالشارع العالم صرت بنص السيارات اركض بيناتهن ادور تكسي اركض منه اني واسمع عياطه : رجعي داكلج

ندخل انا وياكم و نفتح الابواب عن حياة أنفال و المطبات الي مرت فيها بحياتها و هل وقفت عند هاي المطبات ولم تكمل حياتها ام هناك شخص أمسك بيدها لكي يكون سندا لها أو كانت هي سند لنفسها كل هذا راح نعرفه من خلال أنفال

حديث كلش قوي وصل لـ صياح حجه بابا علي علي : صالنهه ٢٤ سنه ماكدرنه ننتقم من ستاار واني اكول عدي كومه فحوله راح ينتقمولي ويبردون كلبي وكلب اخويه بكبره . عُقاب : بويه اني واعدك انتقم انت بَـس اصبرلي رهب : بابا علي شنسوي هو فص ملح وذاب بَـس وداعتك اشبعهم ندم علي : اي نشوف شلون تصفه سمعوووو احفااااد علي وبزر علي احنه نلزم ايد بايد عدنه عدو كدامنه ولازم ننتقم منه اذا انتقمتولب راح بفرح كلبي ولاسود اذبه - حجه علي اخويه بنتره بين سنونه وشراين وجه نطن . ::وداعتك بابا علي ﻶ اشوب من دمه واخليك تذب لاسود ؏ُ وجه . فطيمه : اي عفيه وليدي اريدك تذب سوادنه بلون كلب ستار ويوم لمبارك تفرحنه رهب : عُقاب ماجذبت من كلتلك هذا علي راح ينتقم هم راح يجي يوم ونهلهل هلاهل فرحنه وبدا يزيد الحديث وتعلى الاصوات رجفت مثل سعفه راسي سنطر من اسمع شلون معذبـين بابا بسچن ومغتصبين ماما زادت حالتي بلرجفه وعيوني غوشن ودكات كلبي ضعفن ماحسيت ؏ُ روحي اله واني بلمستشفى واكف يم راسي بابا عُقاب ويمسح ؏ُ راسي

ًًحقيقية

گاعدة بخوف وگاعد گبالي هادئ وچگارتة بين اصابعه مخلي رجل عَ رجل ويدخن ويباوع للفراغ بحيرة... گام وضرب الطاولة بقوة برجلة ، تقرب مني نزل جسمه لمستواية وهمس .. لچ حبيتچ اكثر من كُلشي تطعنيني بهالطريقة لچ وداعتچ وداعت حُبنا ما عاش اليطعني حـَته إذا چانت رُوحِي بي انتقم منة وأنسي حليب امة لچ يـ رمشة گلبي انتي تطعنيني دموعي تنزل بـهدوء ماعندي جواب الة ولا لأي سؤال يسأله الي ، استنشقت عُطرة بقوة اااه عُطر يردلي عافيتي وروحي ممزوج بريحة چگايرة غمضت عيوني ما أكدر اباوعله عيونه حمرة دم ويحچي من بين أسنانه بعصبية ... فاتي صلاح ،

قصه حقيقيه لأربع ريحانات لكل ريحانه قصه مختلفه تأخذنا لنغوص في عالم مختلف