رواية ولد يحب ولد يعني ياوي لي ما يحب ما يدخل و غير وجهتك لمكان ثاني نبذة قصيرة عن الرواية : اريد الموت لماذا انتم تفعلون بي هذا انا لست سوى طفل صغير جدي انقذني لا تخف نحن معك لقد اشتقت لك صغيري و ملاكي الجميل مستحيل هل انا .....!!

قريباً سيكون ملكنا وفقط طفلنا نحن طفلنا الصغير!! قال المدخن المثير ضاماً زوجه!

" حُر" هي رواية اجنبية او " انجليزيه " للكاتبه ( Fizzabel) مقتبسه من الفيلم الامريكي ( راكض المتاهة ) تم اخذ الاذن من الكاتبة لترجمة هذه الرواية الى اللغة العربية لعدم توفر هكذا روايات لهذا الثنائي ( Newtmas ) على الواتباد . تعد هذه الرواية أولى تجاربنا في الترجمة آملين نيل رضاكم . عزيزي القارئ في حال كنت تجهل قصة فيلم ( راكض المتاهة ) فيمكنك مشاهدة الفيلم قبل بدء القرائة لكي تتمكن من تشكيل صوره واضحة لبيئة الروايه وكذلك شخصياتها، أدناه مختصر بسيط لفكرة الفيلم : يستيقظ توماس ليجد نفسه داخل مصعد غريب ومصاب بفقدان للذاكرة؛ حيث إنه لا يستطيع تذكر اسمه أو عائلته أو منزله. عندما يتم فتح باب المصعد يجد توماس نفسه محاطًا بمجموعة من الصبية يرحبون به في مكانه الجديد في (جلايد). يجد توماس أن جلايد عباره عن منطقة خضراء محاطة بجدران ضخمة من الحجارة، والصبية الذين معه لا يعلمون أيضًا كيف أتوا إلى جلايد؟ ولكنهم يعلمون أن وراء تلك الحجارة متاهة غريبة لا يعلم حلها أي صبي، رغم ذلك يعلم الصبية أنهم إذا حلوا تلك المتاهة سيعودون إلى منازلهم. " Free" it's an English story written by the special writer ( Fizzabel) . Thank you for accepting my order .

هناك في مملكه ما في مكان ما وفي زمن ما ...مملكه يعيش عليها سكان رائعون ...ويحكمها ملك شجاع مقدام...له ابن وسيم قد وقع بحب بارد ...بارد جدا لدرجه تدفئ قلبه. -روايه جديده غير اللي انمسحت- راح تكون خياليه يعني فيها نبؤة ومن هذه الشغلات جيكوك من الآن🌠

سادي اغتصاب عنف تمزيق بارك تشانيول انت وحش وحش أيها العاهر سترى

زعيم مافيا وقح،بارد،متملك يقع بحب كائنه اللطيف او حتى كلمه هوس لاتعبر عن حبه له

كنت اتبضع جاءت رساله ونظرت للهاتف واصتدمت بشخص او بالاصح فتي عندما رفعت راسي التقيت بهذه العيون الزرقاء التي سحرتني جعلتني اقع لكنه رحل تمنيت لو اني امسكت بيده لكن فات الاوان :ياللهي لا اصدق عيناه كانت سوداء :اريد ان اعرف سركِ :انا احبك :انت مصاص دماء :انا لدي سر ايضاً :ابتعد عني لا اريد ان اؤذيك

أفنيت عمري زاجلًا للرسائل، فهل لي يومئذ نصيبُ؟.

احببت متزوج ....ماذا افعل في قلبي قصة من نوع ولد و ولد

"كيف لهُ أن يأُخذ قلبي بهذه السرعه؟ كنتُ صعباً دائماً ولا يُعجبني شئ.. هو فقط غيّر كُل شئ.. لٰكن أنا سأتبع قلبي هذه المره، سأكون دائماً هُنا مِن أجله، سأحميه بكُل ما لدي، أنا لا أُريد أن أخسرهُ أبداً" هذه كانت آخر كلمات كتبها زين مالك في دفتر مذكراته، قبل أن تتغير حياته كلياً، او بالأحرى تبدء..