أسانسير
نوفيلا رومانسي كوميدي..... خفيفه من خمس فصول
إعجاب .. جنون إمرأة مزاجية عنيده وكبرياء عاشق مستبد ان الله يقذب الحب في قلوبنا فلا تسأل محب لماذا احببت ..
أخاطِبُكَ أيها الثائر المغرور ... ثائر كجيش هب لقتال النمرود كفضاء فارغ فسيح تملئه جبروت كسيل جارف من الجنون من يلقنك فن الغموض ؟ من يحشد ثورة الغرور لديك ؟ كيف تكون مواجهة الزلالزل ومجابهة البراكين بحممها الثائرة ؟ فليشهد الله انك في حياتي كزلزال عنيد وبركان عتيد لكن ياسيدي هل تعتقد بانني ساركع امامك ؟ وانا...
عشت غريبه بين اهلي م̷ـــِْن انا ومن اين اتيت لقد قست عليه الحياة بدأت اختنق لااعرف كيف ساعيش وانا غريبه في بيت اهلي اصبحت سلعه... بعدها وحيده احمل ثمرة اخطاء اهلي.. ها قد عدت ممتلى بالخيبات،، طفله محمله بالوجع والخذلان .. حاولت النهوض رغم الالم والصعوبات ضهر وميض نور اصبح امل في حياتي التي تهدمت .. بنا كياني وبنيت لهو...
قصة حقيقية لفتاة متحررة ينهى عليها ابن عمها ليمنعها من الزواج ممن تحب .. لتبدأ فصولها بربيعها و خريفها مع المدعو حارث . فــــــي نهوة حارث النهوه.. هي عاده عشائريه عراقيه.. تتيح للرجل منع بنت عمه من الزواج طوال الحياة وان كان لا يريد الزواج منها.. (زينب ماجد)
جيل بعد جيل .. يولد حبا جديد يواري خبث العادات و التقاليد بين نهوة و فصلية هدية و دية اولاد ضحية وشيوخ ظالمة لا تجد للإمور حلاً غير السلاح .. من العراق وعلى ارض السماوة اقدم لكم (كحل عرب )
لست انا سيوف الثأر في اجفانك بل انت السيوف القاتله في أوصالي..نثرت غبار الذل في اوطاني واذوب من الحزن بحضنك ياسلطاني...ارئ كفوف الحقد تسطرها علئ وجنتي وائن قهرا من اسئ الحرمان..اشكو سيوف الثأر من ألم الدجئ..اشكوو مهانتك الي ياسجاني...رباه نصرك مئملي عجل به..واسلل سيوف الحق من اجفاني.....
تؤامان مختلفان من كوولشي تفرقهما الدنيا منذ الصغر وتجمعها عند الكبر كل الواحده منهن حياة خاصه كيف يلتقيان وكيف يخوضان الحياة وهما يفقدان صمام الأمان..«الوالده »
تعويض من الله قد جاء على هياء ه. بشر. لايوجد شي اسمه قد. فات الاوان. الا بعد فراق الروح عن الجسد
تم تغيير اسم الرواية لتصبح " هذيانٌ بين جمرٍ وجليد " بعد ان كان عنوانها السابق " انا وارملة اخي المجنونة " ..هي : انثى مجنونةٌ ،، تستأجر القوة المزيفة لبعض الوقت ،، ومتسلحة بعناد الانوثة .. هو : رجل عديم الشعور وغارق بالقسوة المشتعلة ،، يرفض الاعتراف بسطوة الحب وجوره ،، انه رجلا كالجلمود . هو : يناجي ربه...
في بؤرة روحه نمت بذرة على حين غفلة من وعيه واخذت اغصانها تمتد وتتشعب حتى لامست اغصانها مركز الشعور لديه ..ّ
هذه قصة ام عراقية ..عصفت بها الظروف فرفعتها تارة وحطت بها في مهاوي الردى تارة اخرى .. من اجل التعرف على ما جرى لها لابد من تتبع احداثها .. ابتداءا من طفولتها وصباها وانتهاء ببلوغها مرحلة النضج والشيخوخة ..
تغير الزمن لم يغير من طبيعةتعامل المجتمع مع المراة رغم كل التطورات الشكلية التي احيطت بنا .. فنجمة وغازية بيعتا كما العبيد او السبايا .. وعنمدا نشدتا التحرر من ربق العادات والخلاص من العبودية لم تتمكنا الا بعد ان ضحيتا بالكثير .. قصة نجمة وغازية تتناول ثمانين عاما من حياة امراتين عراقيتين
للكاتبه شمس تتحدث عن حواء وشقائها مع جنس ادم وكيف يتعامل معها ادم بالمقابل وكيف ستواجه