أحببتها كما هي بقلم (آلاء محمد عبد الحميد)
تخرج من المول وهي تحمل هذا الطفل الرضيع الذي لا حول له ولا قوة ليموت بالداخل لتخرج وابل من الرصاص عليها تلتفت بسرعة البرق بظهرها لتحمي الطفل فاما ان تبقا بالداخل او تموت الان و.... ........ بقلم آلاء محمد عبد الحميد
Completed