صَفِيّ | ڤِيمِين
صَفِيّي حِينَمَا أفلَتَ يَدِي صارَ القَلبُ خَاويًا، كَدَارٍ هجَرَها سُكَّانُها لا تَدْرِي أبذِكراهُم تتدفأُ أمْ لِرَحيلِهم تَنطَفِئُ هذه الرواية لا تحتوي على أي نوع من العلاقات العاطفية أو المحرَّمة و إنما جوهرها و محورها عن الصداقة الحقيقية. أرجو عدم إضافة هذه الرواية إلى أي قائمة قراءة تندرج تحت هذه التصنيفات. صممت...