لن اصف لكم القصة ادخلو و اطلعوا عليها بانفسكم 😊😊❤❤ الكاتبة :ايمان والشيخ المحررة: مريم بومنكار لقراءة القصة على الفيسبوك التحقوا بالمجموعة : https://m.facebook.com/groups/192821757879546?ref=bookmarks حسابي على التويتر https://twitter.com/oucheikh_imane?s=09

عشگ الشيخ شهم مشهد1 الشيخ شهم،:م̷ـــِْن التفتت صارت عيني بعينها ما ادري شصار بيه عيونها مغوركه بالدموع وخدودها حمر بقيت صافن وهيه تحجي وانه ما اسمعها فزيت م̷ـــِْن صفنتي م̷ـــِْن كلتلي،وياي شيخ غزل: شيخ وياي انته شهم: اي وياج بويه كولي غزل ببجي:جنت اكلك راح تساعدني وتخلصني م̷ـــِْن هاي السالفه والله موذنبي شهم تحمحم ودنك راسه: لٱ يضل ابالج أإأذأإأ انتي بريئه ومالج علاقه بالسالفه ابن امه وابو الي يوصلج للكاتبه اوجاع يتيمه /انستا sab._rin2 مشهد2 غزل ببجي:والله موذنبي • لـــويــٗـٖـش ، مصدكني خويه اني شعليه فارس وهوه موجه المسدس عليها: اكلي خرا...عليه ولج نور كالت غزل نزلتي راسنه للكاع مافكرتي بينه وفجئه انضربت ايده ووكع المسدس شهم: ديربالك تمد ايدك عليها اخليك تراب هنا وحك علي ، غزل: فارس تلازم ويه الشيخ شهم وكاله اطلع ‏​‏​منـِْهـ♡̨̐ـِْا شيخ اختي واريد اطم عاري مالك حق تدخل والشيخ يكله تخسي تجيس شعره ‏​‏​منـِْهـ♡̨̐ـِْا شواربك ادوسهن بالقندره

فتاه جميلة مدلله تذهب فصليه مكتوبه بالهجه العراقية

عن سيدتي ومولاتي ام المصائب زينب عليها السلام

مكتملة 47 فصل ملاحظة البطل عمره 26 سنة بدأ كل حظها السيئ من مغادرة Yang Jiangang. نظرت إلى الوجه المشرق في المرآة ، وهو وجهها البالغ من العمر 19 عامًا. لقد مسحت بلطف الدموع التي تركتها بيدها ، ضحكت ، يا صن شيويون ، لقد عدت ، لقد انتهى كل شيء مرة أخرى ، إنه لا يزال هناك ، ويجب ألا تفقده هذه المرة! يانغ جيانغانغ طويل وقوي. في هذا العصر الذي يركز على العمل ، كان يجب أن يحظى مظهره هذا بشعبية كبيرة. لسوء الحظ ، عندما كان طفلاً ، كسر ساقه الشقية وترك جذوره. مشى عرجاء قليلا وجره. بحلول الوقت الذي كان فيه يبلغ من العمر 26 عامًا ولم يكن قد حصل على عائلة ، كان قد قبل مصيره بالفعل. لكن لم يعتقد أحد أنه سيكون لديه زوجة ابن جميلة ومهتمة ، وأعطاه ولدين كريهين الرائحة. دليل صالح للأكل: كتابة المؤلف ليست جيدة ، لكن الكتابة حلوة للغاية. لا توجد خسارة على الإطلاق في الدخول إلى الحفرة ، حسنًا ~ تسمية المحتوى: الحب في الحب إعادة الميلاد نص حلو كلمات البحث: بطل الرواية: يانغ جيانغانغ ، سون Xiuyun الدور الداعم: الآخرون: إعادة الميلاد ، الندم على العيش بعد الزواج مقدمة جملة واحدة: قصة ولادة جديدة لزوجة الابن وابحث عن السعادة الحمل : اعتز بالشخص الذي أمامك

القت عليه لعنتها ،،،، حولته لشبح ،،مسخ كادت حياته ان تنتهي لولا..........

عقيدتنا بعلي ترسخت ترسيخ،نتبعها الى يوم القيامة، علي صيته عبر كوكب المريخ، علي فوگ العرش سجل علامة، علي تربع علة قمة التاريخ، مايحتاج تاريخة ادامة، علي ينزل للحرب مثل الصواريخ، عاسر حتى ما يلبس عمامة، علي عدوانة تشرد بس مصاليخ، بس هاي الوسيلة للسلامة، ابن العاص شاهد صار تفصيخ، ضم راسه مثل راس النعامة، يا شيخين عدكم؟ هوه بس شيخ، "علي شيخ الإسلام"، وعز عمامة، اليوم راح احجيلكم قصة الامام علي بن ابي طالب (عليه السلام)،من الولادة الى الشهادة، *مُكتملة*.

سجينةٌ هيَ ؛ تفرقت عن عائلتها مجبرة ، فأتخذها زوجةٌ محرمة ، ليجرفهما طوفان الظلم والطغيان ، ظلم جلاد قاتل استباح الحرمات وانتهك الاعراض وسفك الدماء البريئة من جهة ...!! و إعصار التعصب والتمسك بالقانون السائد للعائلة ، والذي يجبر الافراد على طاعة الجد وقوانينه المتعجرفة من جهة أخرى ... الجد الذي استغل قوته وجبروته في إذلال افراد عائلته وليكن "هو" كالذئب الصبور في تنفيذها وطاعتها ... وبين هذا وذاك وفي ليلة وضحاها ، تهب عليهم رياحٌ محملة بالحب لتكون الداء والدواء لها ... وليكون التغيير الاعظم له وفي قناعاته ومبادئه التي سارَ عليها بإرادته ردحاً من الزمن ... ليكتشف خطأه الاعظم ولم يكن يعلم مسبقاً بأنه سيقع عاشقاً لعينيها ... ويكون محاصراً بينها وبين قانون عائلته المجحف .....

بقلم.. هاجرـ، الشمريه

فتاه من عائله فقيره تقبل بزواج من ضابط شرطه يرجع نسبه إلى أحد العوائل الغنيه والعشائريه فماذا ستواجه