Select All
  • «حِلْم بعِيد!»✔️⁩
    16.3K 777 31

    « بعد مرور خمسة عشر عامّا على زواج أيمن وغُفران وكذلك إسلام وحيـاة، يظهر كابوسهم الأوحد من جديد .. إسلام محمود وكذلك كريم الشاذلي مع خطر آخر يهدد بيت حياة السيوفي وزوجها، كما كبُر أولادهم وأصبحوا كبش الفداء الآن في هذه العداوة التي لم تنتهي غابرًا .. بين سطور الجزء الثاني للروايتين، تُسرَد مُعاناتهم مع من دمروا حياتهم...

    Completed  
  • «لأنـك تشبـهـه.»✔
    28.4K 1.7K 25

    _ " مـرّ الشبيـه فـانتفـضَ القلـبُ ، ما بالُك إن مـررت أنت ؟ " « المُراهقة الصغيرة (غُفران أبو المجد) تقع في عشق صديقها في المرحلة الثانوية الذي لا يعرفها حتى، وحين عودة ابن عمها اللاعب (أيمن أشرف) من سفره في الخارج، تلجأ له بعيدًا عن أخيها المُتعصب، حاد الطباع، لتتقرب للفتى الذي أحبته -تقريبًا-، إذ تعلم أن أخاه صديق...

    Completed  
  • «الدكتورة و الباشمهندس.»✔
    92.8K 3K 20

    «وأرَاك في كُلِّ البِقاعِ كأنما لا جُرمَ في فلَكِي يَدورُ سِواكَ ما عُدتُ أبصرُ في العَوالِم كلها قَمرًا سِوَاك فجَلَّ مَن سَوَّاكَ.» - حـيـاة إسـلام. ___ بُـدأت : ١٦ \ ٥ \ ٢٠١٩ .. نُهـيت : ١٣ \ ٨ \ ٢٠١٩ .. _ مُكتمِلَة . _ الغلاف من عمل "غيم." -الرواية كانت مكتوبة وأنا في سن عقليتي فيه محدودة ومليانة أغلاط نحوية ولغ...

    Completed  
  • «لـــو!»✔️⁩
    9.6K 934 20

    _ " هلاقي مين فـ ضهري يمنع البُكـا ؟! " « بين مُعاناة (زيـن) في مُحاولة نسيان حبيبته السابقة التي هجرته منذ خمس سنوات، يلتقي بـ (ورد) في إحدى مواقع التواصل الاجتماعي، تصبح جزءًا لا يتجزأ من يومه، لتصل علاقتهما إلى ما هو أكثر من ذلك .. إذ ستصبح ورد يومًا زوجته وحبيبته، لكن يبدو أن هذا الأمر .. ليس بهذه السهولة! ليس بهذ...

    Completed  
  • «مـلاذي.» ✔️
    30.3K 1K 24

    " أنتِ ملاذي ومأواي الوحيـد." « ريّان الحمّادي، القاتل المُرتزِق الأمهر، يفشل لأول مرة في حياته في مُهمة قتل الضابطة والعميلة في المُخابرات المصرية (حبيبة الرشيدي)، ليعلم أنها كانت تعرف عنه وعن مُنظمِته من قبل وأضحى كل شيء خطرًا، يُضطَر لاختطافها أسيرةً في منزله لحين إشعار آخر، ولكن .. كل ما سيحدث تاليًا خارج عن إرادة...

    Completed  
  • «محمومٌ بالحُب.»✔️
    381 132 10

    «كُنتِ كل ما أملُك.» «كانت إليزابيث الفتاة التي استطاعت خطف قلب چون من النظرة الأولى، وهو الذي لم يكن يظن أن فتاةً كهذه موجودة أبدًا. لكنها كما خطفت قلبه دهسته وكسرته كسرًا لم يكن يليق إلا بمقدار حُبه إليها، حُبه الذي تغلغل داخل شرايينه كالسرطان ولم يتركه إلا جُثةً هامدةً ورغم هذا لم يتمكن من كرهها لثانية واحدة، وراح...

    Completed