وانتِ الطريقُ وأنتِ الصديق وأنت الجهاتُ وكل النّظر
كل الأحـداث فـي هـذه الروايـه لا تمُـد الشخـص بـأي صلـه ولا تمـد إلـى الواقـع بـأي صلـه
كل الأحـداث فـي هـذه الروايـه لا تمُـد الشخـص بـأي صلـه ولا تمـد إلـى الواقـع بـأي صلـه
تبدأ قصتنا مع بطلتنا وصحبتها الجامعيات من انهم مجرد ينتظرون في مكتب مساعد....بشيء اكبر
لا تحكم على الراويه من البداية ، اول كم بارت مو مره حماس كمل و يبدأ شد الأعصاب ....