في حياتها الأخيرة، عرفت مو تشو أن الشرير الذي جعل البشرية جمعاء ترتجف أحبها بالفعل، وكان هو الذي انتزعها من إله الموت عدة مرات. لسوء الحظ، لم تتح لها الفرصة أبدا لتقول له شكرا مرة أخرى. فتحت عينيها مرة أخرى، وعادت إلى البداية عندما ألقي الشرير الضعيف في كومة من الزومبي أمامها. في الحياة الأخيرة، كانت مشغولة جدا لرعاية نفسها ولم تستطع فعل الكثير، حتى وقت لاحق عرفت ما مر به للبقاء على قيد الحياة. في هذه الحياة، التقطته بحزم من مجموعة الزومبي. قالت: "لنذهب". عندما دفع شقيقه لي تشن إلى مجموعة الزومبي، كان مليئا بالسخافة والسخرية. نظر إلى الأشخاص المختبئين خلف مجموعة الزومبي بسخرية، وأغمض عينيه بشكل غير مثير للاهتمام. ثم أمسك به شخص ما، وقال له الشخص: "لنذهب". منذ ذلك الحين فصاعدا، لم يترك يدها أبدا. في وقت لاحق، سألها لي تشن: لماذا أنقذتني في المقام الأول؟ ابتسمت الفتاة أمامه بهدوء وقالت بهدوء: أريد أن أقول شكرا لك. الرواية ليست ملكى بل هى مترجمة ويمنع نقل ترجمتى من دون إذنى. الحالة: 129 فصل مكتملة

Every story has a villain who appears to have everything, whether it's money, intelligence, appearance, status, or even power. Everything appears to be working in the villain's favor, except for one thing: their heart. Their hearts have been hardened, virtually irreparably broken, and they are no longer capable of loving, caring for, or appreciating others. The villains, no matter how gorgeous, wealthy, or educated they are, can only have one fate: dismissal (usually death) so that the Protagonist can shine. At the end of every story, everyone who is close to the Villain will meet a tragic ending. However, there is one girl who will always be at their side, no matter what occurs; whether it is because of circumstances or rejection, she will always be there for them. Only God knows how much she is prepared to give up. "Please change my target...it can't be a villain...they're so terrible." Rina pleaded. The system ignored her pleas only saying "Request cannot be accepted." Rina weeps without tears. ******** Rina, as a new task taker, travels to numerous worlds within novels and takes on various responsibilities in order to live again Rina's mission is to alter the fate of the novel's most essential character, or, to put it another way, the most dangerous character, the villain. ***** System - So, how does it feel to be with the villain? "You mean, how does it feel to be his unwelcome companion, to be intimidated, deceived, and nearly killed by him? Almost in every mission...." Rina smiled " I believe it's fantastic." The System was rendered speechless. **** This is my original work Author - Black Queen Editor - @Fuzzyninjacat

كانت مايا ابنة محظية ومع هذا صعدت إلى طريق القوة والنفوذ والسلطة لتصبح قريبة من لقب أعظم محاربة في الإمبراطورية ولكن تم قتلها من قبل الرجل الذي أحبته طوال عمرها رأت وهي تموت كيف ان لا أحد يحبها كما أحبته وقتها تمنت مايا فرصة اخرى للأنتقام وإصلاح كل خطأها عندما استيقظت مايا قبل سنوات من موتها كانت سعيدة ولكن استوعبت بعد وقت ان هذا الشاب مازال معها! أنه زوجها القعيد الذي قتلته "زوجتي انتِ بخير؟" قالت بصدمه "لما انت لطيف هكذا؟ ان لم تتوقف سوف أكلك!" أحمر وبدى مثل الارنب وقال "ماذا؟" خلعت مايا قفازها ودفعت زوجها الى السرير وقالت "سأكلك!"

ميرابيل الفتاه الحزينة التي تتعرضُ للتعنيفَ من قِبل والدها المستبدِ السكيرُ طول أوقاتهِ وبعد سنوات من الإذلال و العُنف من قِبله ينتهي بها الأمر في وسطِ الطريق الخالي بعد أن صدمتها سيارة جراء هروبها منه ومن بطشهِ لتكتشف فيما بعد ان القدر كتب لها حياة جديدة وانها تجسدت في رواية خوارق التي كانت مهووسة بها جداً ولكن ماذا ستفعل ميرابيل حينما تكتشفُ أنها أضحت في شخصية الشريرة الثانويه التي كانت مهووسة بالبطل الرئيسي للرواية وأن أفعال الشريرة ستؤدي بها إلى الهلاك المؤكد ماذا تفعل وكيف تتعامل ميرابيل مع هذا الأمر للحفاض على رقبتها دون الموت على يد الالفا. _ مشهد من الرواية _ " يا إلهي ما هذا هل فشلتُ مرة أخرى في الحفاضِ على حياتي " فكرت ميرابيل في داخلها وهي ترى جسدها يتهاوى من على الشرفة لتقابلها العينان المظلمة التي تنظر إليها بحدة وغموض 𝑻𝒉𝒆 𝒃𝒆𝒈𝒊𝒏𝒏𝒊𝒏𝒈 : 7/6/2023 𝒕𝒉𝒆 𝒆𝒏𝒅 : 17/9/2023 تحذيرات : توجد مشاهد رومنسيه لا توجد مشاهد جنسية لا اسمح بالاقتباس دون إذن وإذا وجد تشابها بينها وبين رواية أخرى اعلم انها مجرد صدفه لا غير الرواية كاملة من تأليفي الخاص

[تحذير الرواية تحتوى على مشاهد بالغة قد تشعر بعض القراء بعدم الراحة / سيتم التنبيه قبلها بعلامة ₩₩ لمن يرغب فى تجاوزهم ] ليلة ساخنة غير عادية قضتها مع رجل انقذت حياته صدفه. ليلة واحدة خاطئة عادت عليها بأكثر مما تتوقع. "انتى خامل." روزينا التى تخلت عن كل شئ عاشت مختبئة وهى تربى طفل. العديد من الاشياء تغيرت فى الامبراطورية التى عادت لها بعد سبع سنوات. لكن ما أقلقها ان هوية والد طفلها هو الامير الثالث اللقيط؟ ****** ************* ******* توقف يورهان على بعد ربع خطوة فقط من روزينا. بعدها، الصوت اللطيف لمس عنقها. "رجاءا اختارى، غادرى المكان و اتركى الطفل خلفك....." الرموش الذهبية، التى غطت عينيه قليلا، ارتفعت، الاعين اللامعة قابلت عينيها. "او يمكنك الزواج بى والبقاء مع الطفل؟"

Prologue He is a playboy. A jerk crown prince who treats women like a collection. Refusing him is dangerous. The moment you say no, he becomes interested-and that is the last thing I want. Soon, he will meet her-the heroine destined to reject him and change him. As cliché as it sounds, her refusal intrigues him. Without realizing it, she captures his attention, and he begins chasing her with reckless romance. That is the story I love. So where do I belong? Unfortunately, I am already part of his collection. When he asks me to be in a relationship, I hesitate. If I refuse, will he chase me too? No. Absolutely not. So I say yes. But instead of pursuing the heroine... Why is he seducing me? ...Did I just dig my own grave? Author's Note: The image used is not mine. All credits belong to the rightful owner. If another author has a similar plot, it is purely coincidental. This story is entirely from my imagination. Note: Edited by ChatGPT because my English sucks! Huhuhuhu! Update Schedule: Slow updates Reason: I am currently a college student and busy with school life. Note: English is not my first language; it is my third language.

تجسدت باى تشينج تشينج فى رواية مجال أسورا في نهاية العالم وأصبح علف مدفع أنثى. لأنها كانت تشعر بالغيرة من البطلة، فقد وضعت الجميع في خطر وألقيت أخيرا في كومة من الزومبي من قبل أحد معجبين البطلة. في الوقت الحالي، هاجرت عندما كانت قد خدرت للتو قيادة الذكور وكانت حياتها في خطر على الفور. النظام: "دينغ، افتح النص القلبي، يرجى إغواء الذكوراجتهدى لإكمال المهمة." باي تشينتشينغ: "..." فتحت عينيها مرة أخرى، تظاهرت بأنها تعاني من فقدان الذاكرة وصرخت بلطف: "الأخ". نظر الرجل إلى الفتاة التي اصطدمت بذراعيه، وفرك شفتيها بإصبعه، ورفع حاجبيه: "... أختي؟" ابتسمت باي تشينغ تشينغ، وعيناها مليئتان بالإخلاص. لم يكن عليها أن تصبح شايا أخضر فحسب، بل كانت بحاجة أيضا إلى أن تكون قليلا من اللوتس الأبيض. كان عليها أن تعطي الدفء للأخ الأكبر أ، وكان عليها أن تعطي الدواء للأخ الأكبر ب، وكان عليها أن تحجب البندقية للأخ الأكبر ج. في وقت لاحق تم فصلهما فجأة. *** عندما حاصر الزومبي القلعة وكان البشر على وشك الانقراض، بدا أن مجموعة من الوحوش الغريبة تلتهم الزومبي، هذه الرواية ليست ملكى بل هى مترجمة وكل الحقوق محفوظة للكاتب ولا يجوز نقل ترجمتى بدون إذنى Status: Completed (113 Chapters) الملخص كامل فى أول فصل