عندما تنحدر الأخلاق ويصبح الفسق والفجور والتعدي علي حدود الله شئ طبيعآ نتعايش معه ونترحم علي اموات الفاسقين والملحدين ، فلبد من وقفه حاسمة لعودة الآمور إلي نصابه قبل ان تندثر اخلاقنا ونصبح عبيد لشهواتنا ، فوجهة قلمي الي مناقشة ساخنه لما يمر بمجتمعنا الاسلامي كي يكون صحوة لضمائرنا قبل ان تنهار قيمنا الاسلامية تحت أقدام مداعين المدنية والتحرر ( رواية فتاة بين براثن الذئاب ) هي نظرة ثاقبة على ألانحلال الاخلاقي الذي تفشي بيننا واصبح يتوغل في طريقة للسيطرة ، في وقفه مع النفس لنتمسك بقيمنا الدينية قبل ان نخسر الدنيا والاخرة فأعنوني كي اصل رسالتي لتكون بمثابة دق ناقوس الخطر الذي يهدد اولادنا شكرا لكم / الكاتبة/ سلمي سمير

توسعت مقلتاها وهي ترى حولها تلا من الهياكل البشرية ،الجدران مليئة برسومات غريبة لغربان مصلوبة وأخرى لذئاب مفجرة الأمعاء مصبوغة جميعها باللون الأحمر القاتم تكاد تجزم انها دماء تعود لاناسي ...بدأت انفاسها بالإختفاء وهي تشعر بشئ يداعب ظهرها ببطئ مهلك ، دقات قلبها تتسارع بعنف، لتشعر في تلك اللحظة أن قلبها قد اوشك على التوقف عن ضخ دمائه فزعا مما يحدث ، بدأ ذلك الشعور المقيت المسمى بالخوف بالسيطرة عليها حتى كاد ينحل أعصابها، مستغلا ضعف إيمانها طاويا كل ما حملت من ثبات ملقيا إياه جانبا فياله من بغيض . مرت الثواني بصعوبة بالغة ،لم يسمع فيهم سوى صوت الصمت أجل إمتلك الصمت صوتا وياويلتاه كم كان مهيبا مفزعا . صرخت بكل ما إستطاعت من قوه تستغيث به فهل سينجدها ؟ ما رأيك أن تكتشف ذلك بنفسك ،فأنا مشغول حقا الأن ...................... بقلمي المتواضع :منة الله عماد

نبــذه مختصره عن القصـه:-تحكي عن فتاه تتعرض لقسوه من امها و تزوجها بالغصب من إبن عمها الذي يحب فتاه أخري و تكون ضحيه انتقام هذا الزواج ...")+✓ حب/ ندم / خيانه/ قسوه / ظلم ﴿الرواية الرابعه لي من كتاباتي قراءه ممتعة 💘🌹﴾ عدد الفصول : 21 فصل ....

حاصلة على المركز الأول في الدرامي بتاريخ ٣١ مارس والمركز الأول شجن في تاريخ٢٣ مايو أحتللت دهاليز قلبي بسهولة مهلكة..... للوهلة الأولى ظننت أن الغرام لم يحتل قلبي يوماً ولكن أحتلالك مغاير لتلك المعانى فأصبح يروق لي لم يكتفى أحتلالى لمرة واحدة فهو ماكر واوقعنى بين طيات الغرام مرتين.... والآن استطيع البوح بأن لغرامك وميض خاص.... ¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥¥ ما فائدة البكاء وقلبها تحطم إلى أشلاء؟ تراه ماكث أمامها يريد البكاء على حالتهم تلك، يريد شن المعارك مثل معارك قلبه يريد تغطية جسدها من أثر ملابسها الممزقة ،وهم ينظرون إليها كالوحوش ينظر إليها وكأنها النظرة الأخيرة نظرة حملت الكثير والكثير من المعانى ،نظرة وداع... إشتياق ...خذلان... عتاب ،أيهما يقصد بتلك النظرات ولكن النظرة الغالبة هى تشجيعها على قتله، حَثها على إنقاذ نفسها ،وإنقاذ ابنها ،الوقت سينتهي ،سترى ابنها يموت أمام عيناها ،كيف تتحمل رجاء ابنها بأن تنقذه،كيف تتحمل قتل زوجها أمانها بيديها وهي التي لم ترحمه وسددت له الاتهامات ،باقي دقيقتين لا يوجد مجال للتفكير ،وهو يشجعها ان تصوب عليه ذلك الرصاص اللعين،أغمضت عيونها بمرارة كيف يطلبون منها قتله وهو الذى انقذها ،كيف لهم ،أمسكت السلاح في يديها المرتعشة ،تراه يحسها على قتله كيف تفع

عسى ان تسكن نار الانتقام

للكاتبة مريم السعدي

-روايه بالعاميه المصريه - تحكي عن فتاه حيويه ومجنونه وذات قلب طيب من حال متوسط تعبش في قريه وتذهب الي القاهره لكي تدرس في كليه التجاره الانجليزيه وتطر للعمل بسبب مشاكل ماديه لتقابل حب حياتها فتابعوني حتي تعرفوا كيف تحول الانتقام الي عشق ابدى❤❤

من قلب الصعيد تصنع الرجال ومن قلب هؤلاء الرجال يولد الحب المميت مثلما تولد القوه والجبروت والعنفوان واحيانا القسوه فيتساوي العشق في الجبروت مع القسوه وتتماثل القوه بينهم ومن بين العشق والقسوه ولدت حكايتنا حكاية الشيخ حكيم مع قلب النخيل (جماره)

قابلها مصادفة بعد أن اشبعته الدنيا ألما وتعذيبا ، ليكون شاهدا على نصيبها من العذاب سحرته بدلالها!!! ام سحرها بغموضه !!! هى المدللة .. ..فكيف ستتحول إلى مدللة الوديد ؟؟ القصة دراما رومانسية