فانتازيا
131 stories
السفاح "دماء خائنه" by taraZei4
taraZei4
  • WpView
    Reads 56,139
  • WpVote
    Votes 4,146
  • WpPart
    Parts 9
منذ الأزل، كان الدم عهدًا لا يُكسر، وسلسلةً لا تُفكّ... لكن القدر كتب أن تنقلب المعاني، وأن يتحوّل الدم إلى ماء، يسيل بلا ذاكرة ولا وفاء. أخوةٌ وُلدوا من رحمٍ واحد، فرّقتهم الخيانة قبل أن تفرّقهم الحــياة... هناك، في ظلّ الليل، ارتفعت يد الأخ على أخيه، فسقطت الأقنعة، وكُشف أن أقسى الطعنات لا تأتي من عدوّ، بل من صلبك. وهكذا تبدأ الحكاية... دماء خائنة، دماء لعنت أصحابها، وجعلت الأخوة قدرًا ملعونًا بدل أن تكون نجاة. تحـتَ عباره الدم مو بـس يصير مَي ،دمكم يصـير تيزاب . وكمـا قبل انــا الســفاح مجرمُ ولسـت بطل الحــكايه.
عشق أهل الأنبار by royan4h
royan4h
  • WpView
    Reads 5,839,742
  • WpVote
    Votes 256,821
  • WpPart
    Parts 62
قصة حقيقية ٫ تدور أحداث القصة حول ضابطين في الجيش العراقي يواجهان عدة مشاكل وعقبات في الحياة، أولها مشاكل الحب من طرف واحد #للكاتبة رواء هادي
عطر الرماد by writer_vidars0
writer_vidars0
  • WpView
    Reads 18,349
  • WpVote
    Votes 1,347
  • WpPart
    Parts 19
من بين الركام، ولِد العطر... ومن قلب الرماد، وُلد الحب. حبهما لم يكن وعداً بالخلود، بل تحدياً للفناء، كنبضة عنيدة ترفض أن تصمت في مدينة مات فيها كل شيء. #حقيقي
أناثل الطامور  by 90liau
90liau
  • WpView
    Reads 3,517
  • WpVote
    Votes 145
  • WpPart
    Parts 5
-حَيث المجهول... عالٍم يجهل الرحمة يتعطش لـِ دماء، يقدس الفوز سواء ڪان عدلاً أو غدراً الظلم هويتهم... في وجودهم، لا عاقل يَنجو ولا مجنون يُرحم.. كُل شيئاً فيهم "طامور" لـكن في عوالهم الأستسلام عار... فـهذا هوَ الطامور وظلامه القاتم الدخول لهُ يجعلك لا تخرج منه ڪما كنت.. "فـكُل ما هوَ غير مألوف سـَنشهده..." "أناثل الطامور" خَيّال...
عُشق مُظلم.  by ah93xv
ah93xv
  • WpView
    Reads 85,460
  • WpVote
    Votes 3,881
  • WpPart
    Parts 22
حين يكون العشق قيدًا والظلام حضنًا لا مهرب منه... يولد حبٌّ لا يشبه أي حب. لم تكن "فردوس" سوى فتاة بسيطة تعيش في عالم هادئ بعيد عن العنف، حتى اصطدمت بعالمه المليء بالدماء. "عُشتار"... رجلٌ لا يعرف الرحمة، لا يؤمن بالحب، ولا يرى في النساء سوى وسيلة لتحقيق غاياته. ماضيه ملطّخ بالخيانة، وحاضره لا يحمل سوى الانتقام، لكن ظهورها أمامه كان كالفصل الذي لم يتوقعه في كتابه الأسود. هي أرادت الهروب، وهو قرر أن يجعلها أسيرة، ليس بجسده فقط... بل بروحه. حين يمتزج الحب بالخطيئة، وحين يصبح العشق لعنة، من سينتصر؟ القلب الذي لا يعرف إلا النقاء، أم الرجل الذي اعتاد الظلام حتى صار جزءًا منه؟ "في عالمي، الحب ليس ضعفًا... بل سلاح، وأنا لا أخسر أي حرب." - قصة عن العشق القاسي، الانتقام، والصراعات التي تجعل من الحب ساحة معركة... فإما النجاة، وإما الهلاك.
ساقي الود  by ayclola90
ayclola90
  • WpView
    Reads 5,184,834
  • WpVote
    Votes 302,032
  • WpPart
    Parts 54
في أرضِ الجنوب، حكايةٌ لم تُرْوَ بعد. رجلٌ وحيد، كمدينةٍ منكوبة، ليس له من نصيبِ الحياةِ إلّا الفقد. يحملُ في صدره أسرارًا، وبعضَ الجروحِ التي لا تجرؤُ على الشفاء، لكنه يتقنُ التظاهرَ بـ «اللا بأس» ببراعةٍ؛ يبتسمُ، وفي داخلهِ مأتم. تسري مياهُ الأهوارِ في عروقه، وتسكنُ ذي قارٌ دفَّتَي فؤاده، يشبهُ العراقَ إلى حدٍّ بعيد، يحملُ عبءَ وطنهِ، وبذرةَ أخيه. أثقلَهُ وعدُ والدتهِ، ولعنةُ أبيهِ. اما هي .. لم تأتِ بحثًا عن الحُبّ، فهي لا تؤمنُ به، امرأةٌ من رحمِ الألم، جاءت لتنتقم. ما بينهما لم يكن سهلًا، كان مزيجًا آسرًا من الحُبّ والحرب. رصاصاتٌ تُطلَق، وفوّهاتُ البنادقِ تشتعل، وفيما بينهما صراعُ حُبٍّ محرَّم. لم تكن قصّةَ حُبٍّ تراجيدية، بل ملحمةٌ تسردُ حكاياتٍ بطولية، عن أرضٍ وشعبٍ لا يلينان. التقط أنفاسك، وابدأ القراءة، فروايتي لن تروقَ إلّا للنخبة بقلمي : هاله ال هاشم
بين سطور الأجبار.  by poii_yytb1
poii_yytb1
  • WpView
    Reads 106,607
  • WpVote
    Votes 6,768
  • WpPart
    Parts 26
على شاطئ يهمس بالانين وقفت تحادث موج الحنين تسائل البحر عن سره فاجابها الصمت بالياسمين.
نهوة شيوخ  (مكتمله)  by yaken___18
yaken___18
  • WpView
    Reads 537,072
  • WpVote
    Votes 19,627
  • WpPart
    Parts 29
نهوة اولاد العم
ذئب الجليد  by al_bade
al_bade
  • WpView
    Reads 6,264
  • WpVote
    Votes 213
  • WpPart
    Parts 36
قصه تتحدث عن بنيه حبابه من اهل بغداد تسكن الريف بين ليله وضحاها تلتقي بمُتيمها فيحدث مالم يقع بالحسبان
شيخة كلبي  by fatima_f1
fatima_f1
  • WpView
    Reads 107,810
  • WpVote
    Votes 4,175
  • WpPart
    Parts 16
لو إنكَ صارحتَني لو إنك كُنت تمتلك الشجاعة الكافيه لتخبرني عن كل نزواتكَ وزلاتكَ السابقه لو إنك لم تخرج عن سياق الوضوح لما كُنت قد إغتربتُ عن موطنك موطنك الذي ظَننته مُحصناً بأسوار الإستقامةِ ألف عتابٍ على خِداعكَ وألف ملامةٍ على مكيدتكَ طعنت العهدِ الذي بيننا بخنجرٍ كان مسموماً بالسر لسنوات عدّه ظَلمتُ فجري بغسقكَ ونكثتَ الوعدَ بحجارةٍ ملوّثه كسرت زجاج الولاءِ وتوهماتكَ لكن على الرغم من كل ما جرى فأشباح الفرص تحيطُ بي من كل زاويةٍ عندما يحتلني الأشتياق ! في جهتي اليسرى شيئاً ينحَبُ يتوسّل بي للعفوِ والغفران ... هل سيدوم نَحيبهُ ؟ أم أن في العفوِ والغفران دواءٌ لجرحِ الخَنجر ؟ _فاطمــة عَباس _ الكاتبه فاطمه