ثُم ٱلشَّهوَةُ إذَا حَبِلَت تَلِدُ خَطِيّئة، وَٱلْخَطِيئةُ إِذَا كَمَلَت تُنْتِجُ مَوتًا. يَعقوب 15:1 تعاني إيفالين من شعور بالذنب والتضارب الداخلي، حيث تحاول الحفاظ على وفائها للكنيسة وتحقيق رغباتها العاطفية في الوقت نفسه. تتعرض لتحديات كبيرة في اتخاذ قرار بين البقاء ملتزمة بمسارها الديني أو الاستماع إلى قلبها ومتابعة حبها لأدريان.

"بعد موت ابوهم تبدأ تنكشف اسرار اربع اجيال من عائلة ال جلوان" - gxg , bxb (علاقات مثليه لرجال مثليين و نساء مثليات) 'عاميه' - started : 10, December 2025

الجزء الثاني من الرواية

عكاشة بنت الريح في قلب الصحراء، حيث تعصف الرياح بأسرارٍ قديمة، وُلدت عكاشة، ابنة الريح، من أمٍّ بشرية وأبٍ من ملوك الجن. نصفها إنسية، تنبض بالعاطفة والشك، ونصفها جنية، تحمل قوى لا تُروَّض. نشأت على هامش العالمين، لا تنتمي تمامًا لأيٍّ منهما، تمزقها صراعات الداخل أكثر من نيران الخارج. تحمل في عينيها لهيب العواصف، وفي صوتها همس الأساطير المنسية. تسافر عكاشة بين العوالم، تسعى لفك اللعنة التي ربطت مصيرها بمصير أرضٍ تحتضر، أرضٍ يختلط فيها السحر بالحقيقة، والقدر بالخيانة. إنها لا تبحث عن الخلاص لنفسها فقط، بل لحقيقة وجودها. هل ستنقذ العالم من الغرق في ظلام الجان، أم ستكون هي نهايته؟ رواية "عكاشة بنت الريح"، حكاية أسطورية تنسج الخيال العربي القديم مع صراع الهوية والقوة، وتُدخل القارئ إلى عوالم لم تُروَ من قبل.

‏"وإن قلبي بكِ قد غُلِب وإنكِ بي أكثر مما تظنين وأظنُ" - كتاب ون شوت'ز ( قصص قصيرة ) - مثلية ( ليزبيان ) - بعض القصص +١٨ - عامّية *جميع الحقوق محفوظة لي وأي تشابه بالأحداث أو الأفكار أو السرد مجرد صدفة لا غير.

بعض الليالي لا تبدأ حين تغرب الشمس... بل حين تفتح امرأة عينيها. في ركنٍ معتم من العالم، حيث تُدفن الأسرار تحت طبولٍ تُقرَع، ويُقال ما لا يُقال... بل يُرقص. تلك الليلة لم تكن عادلة. ولا بريئة. ولا عابرة كغيرها. كانت كأنّ شيئًا في الهواء أُعيدت صياغته. كأنّ الزمن انحنى قليلًا... ليصغي. وهي، التي اعتادت أن تُشاهد، كانت على وشك أن تُوزَن. في عتمةٍ لا تخشى الضوء، ومكانٍ يفتقر إلى العروش لكنه لا يفتقر إلى السطوة، دخلت من لا يُعرّف اسمها، ولا تُقال مرتين دون رجفة. ولم يكن هناك جمهور... بل امرأة واحدة، تكفي لتُغيّر مصيرًا.

حين تُنتزع حريتك من بين ضلوعك، وتُسلب روحك من داخلك، لا لتُسلَّم إلى السماء، بل لتُودَع في يد آدمي؛ حين يغدو مصيرك ورقة مطوية بين أصابعه، له أن يفردها لتُكمل أيامك كما اعتدت، أو يمزقها في لحظة، فيُنهيك كما لو لم تكن... عندها تدرك أن الذل ليس كلمةً في معجم القهر، بل شعورٌ يَستقرُّ في عينيك، ينحني له جسدك دون إرادتك، وتُسحق كرامتك بصمت، فلا صرخة تُجدي، ولا رجاء يُسمَع. تتذوّق طعم المرارة التي لم يصفها كتاب، مرارة تُقطّع فيك شيئًا فشيئًا، كأنك تتجرّع الحياة ملوّثة بالخوف، مغموسة بالقلق، ممزوجة بيأس لا يعرف الانطفاء. تعيش لا كأنك حي، بل كأنك شاهد على احتضار نفسك؛ كل لحظة تمر، تُوقظ فيك موتًا آخر، وكل صباح تفتحه عيناك، لا يحمل وعدًا جديدًا، بل يحمل عبء يومٍ إضافي، كُتب عليك أن تعبره دون أمل في نهايته. تُحاصر بأفكار سوداء، تكبر فيك، وتزهر أشواكًا، تُدمي قلبك كلما حاول أن ينبض بالحياة من جديد. لم تتخيل يومًا أن تبلغ الوحشة هذا الحد، ولا أن تُصبح الكوابيس مأوى أرحم من الواقع... كل ما كنت تراه خيالًا مظلمًا، صار واقعًا تعيشه، وكل ما كنت تفرّ منه في عقلك، أصبح رفيقك الذي لا يغادرك تنبّيهاً وتَنوية؛ 1،ـالكثير من العُنف في الرواية، لا يُناسب نَواعم القلوبِ 2،رواية مثلية الجنس بين النساء.

سوزي من زوجة أب تريد أن تأخذ مكانها داخل القصر و شيري التي ترفض أن يأخذ أحد مكان والدتها يبدأ الصراع المشحون ، هل ستكسب سوزي و تثبت نفسها ام تكسب شيري العنيدة .... أم للحب رأي آخر حيث يختفي المنطق و يكون للقلب حكمه الأقوى ❤️‍🔥🔥

حاولتِ أن تغطّي نهديكِ خجلاً، فكشفتِ في السترِ ألف اعتراف، وفي نظرةٍ سريعة، تشبّثت عيناي بكِ، ونسيتُ مَن كان خائناً، وبدأتُ فيكِ الاعتراف... رواية مثلية الجنس بالنساء