وصلُها فراق
سمعت صوت الباب يفتح معلن على انتهاء الزيارة عندها رأيت الشمس في عينيها انتصار ، بينما مريم كانت كالورقة التي تبقت في ساق الشجرة لكنها في نهاية الامر هوت من الشجرة لتعلن على انتهاء الخريف ومجيء الشتاء القارص فتاة وفي ربيع حياتها تحمل الاسرار تجعلها كاللعنة لكن هل الحب يجعلها تصمد وتفوز رغم الصعاب دون ان تخسر حياته...