بعد سنة من الحب المزعوم و السكن تحت سقف واحد... تجد إيجا نفسها مهجورة من قبل حبيبها الإيطالي فور علمه بحملها منه، و تتحول حياتها إلى جحيم بين ليلة و ضحاها حين تضطر لإعالة نفسها و طفلتها و الدراسة في نفس الوقت، و شيئًا فشيئًا تصبح الحياة في مدينة كامبريدج الفاخرة لا تُطاق، بسبب ما يُشاع عن والد طفلتها المجهول، يدفعها ذلك إلى البحث عن حياة هادئة و بيئة آمنة للطفلة البريئة بعيدًا عن ذلك المجتمع القاسي، فلا تجد حلا سوى العودة إلى موطنها الأصلي كوسوفو، و التسجيل بجامعة عادية، لكن كونها أم عزباء و ملحدة تقطن شارعًا مسلمًا و محافظا في تلك البلاد لم يكن مألوفًا و مقبولاً، فهل تجد إيجا السلام الذي تريده لإبنتها وسط وطن رافض لٱسلوب حياتها الغربي، و هل يمكن لٱستاذها المسلم آرتان كوبريللي أن يساعدها في ذلك و يضع حدًّا لإلحادها من خلال نظرته للحياة و للحب العفيف؟!

تُقرِّر سموُّها العودة إلى باريس لأجل حضور زفاف أخيها ، لكنَّ عربتها تتعرَّض للـسرقة من قِبل إسكافٍ عنيدٍ ، فور أن رآها في الزنزانة تابَ عن كلِّ معصيةٍ عدا تأمُّل عينَيها المغريتَين. "وقتها أشعرني بـأنَّني هنا التي يتم التحقيق معها أمام الأمير و رئيس الحرس" " لا تهتمي سوى لنا آيديلايد ... ظلِّي في أحضاني و انسي كلَّ شيءٍ حولكِ " 2024/July/5 : تمَّ بدءُ كتابتها في 2025/Feb/13 : تم إنهاء كتابتها في 2025/March/20 : تم بدء نشرِها في

𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔 هي لم تكن كغيرها... امرأة صاغت من الطموح سلاحًا ومن النجاح قيدًا لا يُكسر. لم تعرف التردد يومًا حتى ظنّت أن قلبها وُلد ليبقى صامتًا. وهو... لم يكن عاديًا. كان استثناءً نادرًا رجلاً يملك كل شيء... إلا الحلم. حتى رآها، فأصبحت هي حلمه الوحيد وكنزه الذي لا يُشترى. كانت تردده الوحيد وكان يقينها الذي لم تعرف له طريقًا. هي كانت الحلم المستحيل لرجل اعتاد امتلاك العالم، وهو كان المأزق الذي لم تعرف له قلبها استعدادًا. وفي مكانٍ ما بين الكبرياء والحنين، ولدت الحقيقة التي لا هروب منها... لأن في النهاية، كل شيء يتلاشى أمام صوتٍ واحدٍ داخلي يقول: 𝐎𝐍𝐋𝐘 𝐘𝐎𝐔

Carry under the coals... هـي الفتـاة الإيـطاليـة الأكـثر جـمالاً وجـاذبيــة و لطفــاً مـع الـجميـع مـن عـائلـة مـرموقـة فـي الـمجتمـع .... ... و هــو الـرجـل الــكوري الأكـثر قـسـاوةً و رُعــبـاً الـذي يـُرتـعش لــه الأبــدان لـمجـرد ذكـره زعـيـم قـارة آســيـا كــامـلةً مـن عـائلـة مـعروفـة فـي آســيـا و خـارجـهـا .... ... اضــطرات للهــرب مِـن إيـطاليــا فـي يـوم خُـطبتهــا مِـن ابـن أحـد أهـم الـعوائـل لأجـل مصــالـح عائـليـة و لِــكونهـا يـتيمـة الأب كــانت فـي الـخطـوط الاولـى .... ... مُـستـنجِـدة بِــإحـدى صـديقـاتهــا لأجـل الـتخلـص مِـن هـذا الــزواج لـكنهـا لـم تكُـن تـعلـم بِـخطـورة خـطواتـهـا فـي بـلـد غـيـر بـلـدِهـا حـتـى ذلــك اليــوم الـذي جـعلهـا تـقـع فـي قـبضـة زعـيـم آســيـا كـامـلةً فـــ مـاذا سـتكـون بِــدايـتُـهــا و نِـهايتُـهـا .... و هــذا هــو طــريــقـنــا إلـيهــا .... ✨« أنتِ هي آخرُ تلكَ السبعِ دقائق »✨ Romance ... Obsession ... Mystery ... Mafia ... JEON JUNGKOOK ... BIANCHI YULOVICKA ... بدأت في تاريخ بعد النشر للمرة الثانية 24/1/2025 لا اسـمح بسـرقـة أفكـاري ....

تحركي يا سليلة افروديت و اطربيني بصوت خلخالك و السنسال الملتف حول خصرك

تحت الرتبة|BENEATH THE RANK لم يكن مجرّد التقاء طريقين... بل تصادم مصيرين. هو رجلٌ اعتاد الصمت، يسير بثباتٍ تحت ظلّ الرتبة، لا يلتفت خلفه ولا يبرّر قراراته. يكسوه الغموض كما يكسو الليل قمّته، وكل ما فيه يوحي بالقوة... والصمت المريب. وهي؟ امرأةٌ تنوء بروحٍ أثقلها الفقد، ولسانٍ لا يعرف السكوت، ونظراتٍ تعلن التمرّد في كل رمشة. لم يكن بينهما موعد، بل ارتطام قدريّ، أجّجه الغضب، وصاغه الماضي، وأشعلت فتيله لعبة لم تكن أبداً في الحسبان. حين تكون المعركة بلا بنادق، والمواجهة بلا جيوش... من سيسقط أولاً؟ ومن سينكسر في النهاية؟ 🛑جميع الحقوق محفوظة لصاحبة الرواية. يُمنع النقل، الاقتباس، أو إعادة النشر دون إذن صريح. أي محاولة للسرقة الأدبية ستُواجَه بالإبلاغ واتخاذ الإجراءات المناسبة.

تصبح جارية لملك عرف عنه قسوته وجبروته ملك لا يرحم وليس لديه قلب يخاف منه الجميع ، وينحني له الملوك كيف ستكون مع وحش مثله ؟!!

في عالمٍ يلفّه الغموض، حيث تُحاك المؤامرات في ظلال القصور، تجد أسينات نفسها وسط لعبة لا ترحم، بين حبّ دفين لم يُكتب له الاكتمال، و همسات تُخفى، وأسرار تتربص، وعندما تظن أنها باتت تعرف كل شيء، ينهار عالمها بحقيقة لم تخطر لها يومًا... فكيف ستواجه خيانة لم تكن بالحسبان، وحبًا يرفض أن يُدفن تحت ركام الماضي؟ بَعض مقتطفات الرواية: "اذا غدا نفتح الجحيم؟" "لا فيرناندو، غدا نثبت ان الجحيم تحت قيادتنا" آسينات، بما انك عشتِ فترة طويلة بالخارج هل فكرتِ في تعلم شيء عملي؟ ربما تصميم الأزياء او... الطهي؟ سمعت ان الفتيات هناك بارعات في ذلك." "لقد تعلمت كيف اصنع من مؤخرتك المسطحة تلك بعض الستيك اللذيذ، لكن لا اظنه سوف يكون لذيذ من عجوز شمطاء مثلك." "ما رأيك أن نجمع القوارير البلاستيكية الملقاة في القمامة ونضعها في آلات السوبرماركت، ونحصل على المال لشراء شيء منها؟" "هل جُعْتِ منذ مجيئكِ ومبيتكِ عندنا ولم نعطكِ الطعام؟ أم أن العائلة أفلست وأنا آخر من يعلم؟ بربّك، والدكِ رجل أعمال كبير، ووالدتكِ ابنة أحد كبار حكام العالم السفلي! أي أنكِ لا تُخرجين البراز من مؤخرتكِ، بل تُخرجين الأموال... وتبحثين عن الشراء بالمجان؟"

ماريا دي لوكا سالفاتور، صحفية عاشت ثمانية عشر عاما في الخوف و العقدة من المافيا كونها ولدت فيه، حتى هربت من مدينتها الى مدينة ميلان بعد ان عقدت اتفاقا مع اخيها انها لن تدخل في عالم المافيا مهما بلغت التضحية ولن تنظر الى الخلف، آملة ببداية جديدة، حياة مختلفة، وظيفة مختلفة، و حياتها طبيعية كأي فتاة طبيعية في ميلان. . . فيدريك فالفيرو، لاعب كرة قدم في فريق اي سي ميلان، لاعب فوق المثالي في المعلب وامام الكاميرات، مشكلته الوحيدة انه لا يعرف التحكم في اعصابه، ما لا يعجبه يظهر على وجهه قبل لسانه و ذلك اوقعه في مصائب هو في غنى عنها، حتى التقى ب ماريا دي لوكا سالفاتور و اعتقد ان الحياة اصبحت قرمزية كالنبيذ بعد ان كانت حمراء. . . ولكن هل فيدريك فالفيرو مثالي حقا ام انه يضع قناعا كما تضع ماريا قناعا؟ . . هي اميرة المافيا الصقلية الهاربة وهو امير ميلان المثالي . . خطاهما لم يكن انهما وقعا في طريق بعضهما، خطاهما انهما اخفيا ماضيهما بشدة انهما نسيا اصلهما...