اجمل روايات قرتها
20 stories
كما العنقاء(مكتملة) by smsm8094
smsm8094
  • WpView
    Reads 146,904
  • WpVote
    Votes 4,524
  • WpPart
    Parts 25
رواية بقلم المبدعة والمتألقة blue me حقوق الملكية محفوظة للكاتبة blue me
يحكى أن في العناق حياة(مكتملة) by smsm8094
smsm8094
  • WpView
    Reads 809,204
  • WpVote
    Votes 15,829
  • WpPart
    Parts 47
رواية للمبدعة حياتي هي خواتي " عادات وتقاليد تفرض عليهم قيود حديديه مفتاحها أختفى فى نهر الحياه لا خلاص منها حتى بالموت ... يعشقون ولكن لا نقطه تلاقى ... طرق ملتويه ... قسوه ... موت الأنسانيه عند البعض يخلق كره لن يغسله نهر دموع ... عشق مزلزل لدور الأب الذى عاشه لعشرون عامآ لا يستوعبه من فقد الرغبه بالحياه منذ سنوات وماذا سيفعل بالموطن التوتى العنيد ............ وعشق آخر أعتقد أنه أنتهى ولكن لجنون حبيبته رأى أخر و عندما يعجز عن كبح جماحها هل سيتجرا هل نداء قلبه ويبتعد عن ' كارهة الرجال ' صاحبه رأس البغل كما يسميها .......... وأخر عاد مجروح لموطنها و منزلها بعد سنوات ليجد لغبائه أنها أصبحت " عانس " وهو يبكيها بمكان ما بزاويه مظلمه داخل قلبه يتجاهلها بغروره وأنانيته .......... قبل زفافه بيوم أكتشف أن عليه ايجاد عروس جديده سيقيد مع كفيفه نحيفه لا يعلم عنها سوى أن لشعرها لون لم يراه من قبل ........... ثائر خريج السجون كأسمه ثائر غاضب جلاب المصايب كما يطلقون عليه خرج ليجد من كانت خطيبته محطمه كليآ هشه وما يحزنه أنها نحفت قليلآ وهو يعشق الممتلئات !!!!!!! " حقوق الملكية محفوظة للكاتبة حياتي هي خواتي..
عادات خادعة by NorBlack8
NorBlack8
  • WpView
    Reads 722,967
  • WpVote
    Votes 13,402
  • WpPart
    Parts 30
عادات خادعة ..حكايات وحيوات من قلب البيئة العربية عامة وروح الصعيد خاصة ..تتنازع العادات التى تنمو وتكبر غارزه جزورها عميقه بداخلنا وبين المنادئه بالحرية والعدل وقتل تلك العادات التى تنتهك المرأة .. الحكاية الأولى الصحفي المشهور بمنقذ الصغيرات المناهض لقضية زواجهن قاصرات يجد نفسه وبدون مقدمات متزوج إحداهن وحلى انتهاكها باسم العادات .. وحكاية اخرى تحمل بين طياتها ناره الرجل الشرقي بين قلبه وعقله وعاداته التى تخيل له ان حبه واحترامه لامرأته مجرد ضعف وحكايا اخرى كثير من العادات القاتلة تحكى برومانسية ورجولة نادرة
دقات محرمة by NorBlack8
NorBlack8
  • WpView
    Reads 820,374
  • WpVote
    Votes 15,088
  • WpPart
    Parts 29
رواية (دقات محرمة ) دقات كانت اول تجربة فعلية للكاتبة فى العمل الادبى تاخذ شكل جدى ..وتحليل نفسى وقضايا اجتماعية شائكة ... ولم اقتصر على تناولها في العالم العربي ولكن قصدت ان ادخل فيها ..اخطاء المغتربين منا فى خارج البلاد .. وهذا سيكون سيرة كل السلسة ان شاء الله .. اتباع المغتربين لقوانين الغرب التي لا تمت لمجتمعنا او ديننا بصلة ..الجرى وراء الملذات والحلم الغربى دون الالتفات للضحايا وضياع هويتنا ..جزء دقات محرمة يقدم قضية ..كانت تشغل فكرى لكثرة ما كنت ارى واسمع الناس تتحدث بها ..ولكن لم ارى احد يلتفت لنقطة هامه منها ..وهى الضحايا الاطفال الذين ينتجون عن هذه العلاقات ما هو مصيرهم ..لا اريد حرق الرواية فى الحقيقة لانني افضل إنّ تكتشفوا خيوطها وقضاياها بانفسكم ..ولكن ما استطيع قوله انى تعمدت ان اثير عدة قضايا بشكل مختلف؛(الزواج العرفى..إهمال الاباء والجرى وراء ملذاتهم .. ضحايا اتمام الزواج الشرعى فى السر " كلها قضايا اجتماعية هامه وللاسف أصبحت تحدث وبكثرة في مجتمع بيدرر دائماً على الضحية المراة ولكنه لم يلتفت الى مصير الاطفال الناتجين عن هذه الكوارث مستقبل مظلم بالتأكيد هؤلاء الاطفال اذا نشؤوا فى بلد غربي بعيداً عن الدين والقوانين واحكام المجتمع وسط أهالى لا تبالى ماذا سيكون وضعهم وطريقة حياتهم ؟!!!!
رواية : ((  زهرة بين قلبين  ..زهرة بين خريفين  ) )  ..كتابة :  مايسة ريان by ShaimaaGonna
ShaimaaGonna
  • WpView
    Reads 425,312
  • WpVote
    Votes 13,083
  • WpPart
    Parts 27
جميع الحقوق محفوظة للكاتبة ...ممنوع النقل او الاقتباس رائد وعمار .. كلاهما أصبح فى الشارع .. ورغم أختلاف نشأتهما الا أن الظروف جعلتهما فيه يلتقيان .. فجمعتهما الحاجة الى الأمان والأنتماء .. كانت الحياة عليهما صعبة ولكنها عادلة , تعبوا وأجتهدوا وحصدوا نتيجة تعبهم وكانت زهرة .. الطفلة التى أهداهما القدر اياها هى تميمة حظهم وتأمين مستقبلها وسعادتها الهدف الذى يسعيان لتحقيقه , حرساها ككنز ثمين , يراقبانها تنمو تحت جناحهما وقد ضربا حولها طوقا من الحب والحنان والأهتمام وعند الحاجه كانا يكشران عن انياب شرسة تعلما متى يبرزانها .. استطاعا ان يتخطوا الصعاب ويثبتوا لأنفسهم قبل اى احد انهما قادران على الصمود ومواجهة المشكلات , فتحمل رائد مسؤليته كرجل تزوج وانجب وترمل وهو فى سن صغيرة واستطاع عمار ان يغير من مسار حياته ويترك الطريق الذى كان يؤمن كغيره انه طريق بأتجاه واحد نحو الأنحراف والجريمة ... يتدخل القلب ويهدد صداقة السنين وتتعرض زهرة حياتهما الى خطر هبوب رياح الخريف ..
وغابت شمسها... للمبدعة مايسة ريان  by ShaimaaGonna
ShaimaaGonna
  • WpView
    Reads 346,624
  • WpVote
    Votes 10,336
  • WpPart
    Parts 22
جميع الحقوق محفوظة للكاتبة... مايسة ريان رواية وغابت شمسها بقلمي مايسة ريان المقدمة آباء سيئون لأبناء ضائعون .. فالى متى نظل نعيش فى دور الضحية ؟ آالى أن نصبح مثلهم آباء سيئون ؟!!!!!!!!! مرام .. نبذها والدها ورفض الأعتراف بها وهى مازالت نطفة فى رحم أمها والتى نبذتها بدورها فور ولادتها ورمتها لأمها العجوز الصارمة كى تقوم على تربيتها .. كبرت مرام وهى تفتقد الى الحب والحنان والأهتمام ممن حولها واعتقادها الدائم بأن لا أحد يريدها لهذا تجنبت أى علاقه تجد أنها ستغرز عميقا داخل روحها .. وكان شعارها فى الحياة .. نفسى ثم نفسى .. فدخلت بقدميها الى وكر الذئب .. حية فى صورة حمل ضعيف .. ظنت أن المعركة ستكون محسومة لصالحها ولكن الذئب كان أكثر مكرا ودهاء منها .. تحمل لدغتها وكسر سمها وراح يلهو بها بسادية بعد أن هدم كل أسوارها وحفر عميقا داخل روحها وجعلها تواجه كل ألم وعذاب أنكرته وتبرأت منه فيما مضى رفعت راية أستسلامها وصرخت به وعذابها يلون صرخاتها - ألن تكتفى أبدا من تعذيبى ؟ رد عليها مكشرا عن أنيابه - أبدا .. مازلت عطشا .. ولا أعتقد أننى سأرتوى حتى آراك تتلاشين . لم يعد أمامها حلا سوى الهرب من نار أنتقامه ولكنها وقبل أن ترحل سرقت منه شيئا من دونه لا يستطيع أن يعيش وتركت له أشياء ل
عشق ليس ضمن التقاليد by AseelElbash
AseelElbash
  • WpView
    Reads 2,729,831
  • WpVote
    Votes 88,116
  • WpPart
    Parts 47
&&حقوق النشر محفوظة ومطبوعة فقط بأسمي انا اسيل الباش&& The highest ranked : #1 in romance.. #الرواية تدور أحداثها في العصر القديم. اقتباس.. لم تقاومه وتحاول ان تحرّر شفتيها من قيد شفتيه.. تخشى ان يضربها كما ضرب عائشة فبقيت متيبسة تنتظره ان يبتعد عنها.. ابتعد ساري عنها بعد لحظات طويلة ودمدم بتملك: - كل من يحاول ان يساعدك على الفرار مني مصيره سيئًا كالجحيم فلا تتصرفي بتهور! اشاحت ياقوت وجهها الى الجانب الاخر بضيق شديد فأمسك وجهها بخشونة واداره اليه بينما يهدر بغضب: - لا تديري وجهك عني وانا اتحدث معك. لم تبالي بتهديده وحاولت ان تنهض عن السرير فيضغط على ذراعها بقوة ويعيدها الى مكانها، مزمجرًا بشراسة: - يبدو انكِ تودين ان تجرّبي معنى ان تكون ليلتك سوداءًا معي. - انت مختل! صاحت ببكاء وهي تضربه على صدره ثم استأنفت بقهر موجع: - كيف تضربها بهذه الوحشية؟ كيف؟ انا اكرهك.. اكره قسوتك وجنونك.. اكرهك! لم يسكتها سوى شدّه لشعرها حتى كاد ان يقتلعه من جذوره.. اغمضت ياقوت عينيها برعبٍ فهتف باحتدام: - على ما يبدو ان الوجه الهادئ ما عاد ينفع معكِ.. انتِ تحتاجين الى ترويض مرة اخرى! - لا.. صرّخت ياقوت بفزع وهي تتذكر ماذا يعني ترويضه لها.. ترويضه يعني آلة تتحرك وفقًا لمزاجه القاسي.. يعني ان تعاني من بطش قوة جسده وتملكه الريعاني.. التفت يداها حول عن
بأمر الحب by MennaMohamed047
MennaMohamed047
  • WpView
    Reads 4,117,670
  • WpVote
    Votes 83,691
  • WpPart
    Parts 40
ل تميمه نبيل
لعنتي جنون عشقك by dalida3596
dalida3596
  • WpView
    Reads 3,934,580
  • WpVote
    Votes 79,021
  • WpPart
    Parts 29
(ها قد فعلتها مرة اخرى ... وكنت قد أقسمت الا ابيع روحى ثانية تطلعت الى صورتها فى المرآة فلم ترى سوى صورة باهتة لجسم بلا روح و عيون هربت منها الحياة فأبت ان تذرف دموع لا تستحقها فلقد نضبت من عينيها دموع الشفقة على الذات نظرت الى صورتها بفستان الزفاف طبعا اليست هى الليلة عروس ارتسمت على شفتيها ابتسامة مريرة قاسيه (عروس ...) لكم راودتها احلام هذا اليوم الابيض الذى تصبح فيه اميرة ليأتى اليها حبيبها و يخطفها على جناحه لكن كما يقال ( احذر مما تتمناه ) فها هي عروس للمرة الثانية ولكن بالتأكيد ليست اميرة بل هى سلعة كما المرة السابقة لكن هذه المرة اعلى ثمنا و احط قدرا اظلمت عينيها وهدر صوت فى اعماقها و من احط قدرا من نساء الراشد ايثار سابين .. حلا .. و سما الراشد لعنة نساء الراشد رواية منقولة من احدى المنتديات للكاتبة تميمة نبيل قراءة ممتعة
طائف في رحلة ابدية by nanono3726
nanono3726
  • WpView
    Reads 8,185,119
  • WpVote
    Votes 150,484
  • WpPart
    Parts 58
من بين جموع البشر ... كان هو الاول والاخير... واخر من رغبت بمواجهته في هذه الارض القاصية الواسعة صرخ بها والنار المشتعلة باللون الفيروزي تزيد من جذور روحه اختاري - فتبسمت شفتاها بمرارة بلون اكثر قتامة وهي تهمس بغضب وهل بين القانون والحياة اختيار ما بين عينيها وشفتيها العنديتين كانت عيناه تطوفان في رحلتهما الابدية الي ان تكلم اخير - نعم اختاريني للكاتبة :تميمة نبيل