هو شاب غني جدا عنده شركات في جميع انحاء العالم متجوز بنت خالتو اللي كل همها الفلوس امه سيده من سيدات المجتمع بتحب المظاهر اوووي بارده ولا تهتم ب ابنها منذ ان كان صغيرا هي بنت فاتنه عندها ١٨ سنه في آخر سنه ثانوي بنت البواب للفيلا بتاعت البطل ماذا يحدث بين البيه وابنه البواب

قريباً.... لم يكن تقليدياً او شخصاً يقبل بالرفض .... لذا كان يرى ان طريقته الخاصة في الزواج من تلك الفتاة .... دون ان تعترض حتى ..... فقط هو لا غيره تمكن بطريقة ما.....من دس بعض المواد المخدرة داخل حقيبتها، و فقط القى القبض عليها.... و لم يكن سواه من يمكنه إخراجها من تلك الكارثة و ان تقبل بشروطه سوف يبدو الأمر قاسياً و أكثر شيء شريراً.... لكن هو يفعل فقط ما يريد القيام به.... و سوف تبدو وكأنها تشبثت به مثل طوق النجاة و مرساها الأمن، لكنها ليست حمقاء او بريئة حتى تعتقد أنها يمكن ان تقع في شباكه بتلك السهولة

قد يكون بارداً دائماً و متغطرساً احياناً ، لكنه ليس شخصاً سهلاً يمكن التلاعب به قد تبدو ناعمة و ذات ملامح هادئة و لطيفة، لكنها مخادعة كثيراً و لديها صفة الكذب دائماً يجب معرفة ان مهما كانت طرق الكذب طويلة و تبدو صحيحة اكثر من الحقيقة ؛ الا انها دائماً ما تنتهي بطرق اقصر مما كنت تدرك

"قبضة العشق" عندما يكون الحب أشبه بالقيد، والغيرة تصل إلى حد الجنون، تتشابك المشاعر بين التملك والخوف، بين العناد والاستسلام... أروى، فتاة مرحة وعنيدة، تجد نفسها في قبضة رجل لم تتخيل يومًا أن يكون جزءًا من حياتها. نوح، رجل قوي شديد الغيرة، لا يعرف الرحمة حين يتعلق الأمر بمن يحب. بين صراعات العائلة، وقيود التقاليد، وأسرار القلوب، تبدأ رحلتهما المليئة بالتحديات، حيث الحب يصبح معركة، والاستسلام ليس خيارًا. فهل ستتمكن أروى من كسر قيود العشق، أم ستجد نفسها مستسلمة له بكل جوارحها؟ "قبضة العشق" - رواية تأخذك في دوامة من المشاعر المتناقضة، حيث العشق والغيرة يتصارعان حتى الرمق الأخير.