عذابي الصامت (مكتملة)
سؤال واحد سيطرح نفسه... هل سيكون الحُب كافي لنسامح من نحب رُغمَ تمرد ماضيهُ على حاضرهِ ليُظلم له روحهُ؟!... مرتبة ثانية في مسابقة (#افضل_كاتب _ عربي#) المرحلة الاولى مكتملة
سؤال واحد سيطرح نفسه... هل سيكون الحُب كافي لنسامح من نحب رُغمَ تمرد ماضيهُ على حاضرهِ ليُظلم له روحهُ؟!... مرتبة ثانية في مسابقة (#افضل_كاتب _ عربي#) المرحلة الاولى مكتملة
"كانت ترى هذا الحب الذي تكنه له كتلك التفاحة التي أخرجت آدم من الجنة.. خطيئة ولكن تستحق!" وكعبارتي المعتادة وسؤالي ذاته في كل رواياتي: هل سيكون الحب كافياً لنسامح؟! أو للنسى؟! شكري وتقديري وامتناني لأقرب صديقات لقلبي: حنين - مها - هدى اللاتي خضن معي تجربة تعب الرواية أول بأول وساعدني كثيراً ❤❤
_ ماذا ستفعل !؟ _ماذا سيفعل جون سو عندما يعلم أن زوجته قامت بخيانته مع ابنه الوحيد _ماهو الواقع وما هو الخيال؟ _لا يهم ماهو الواقع وماهو الخيال ما يهم ان نكون معاً هكذا انا وأنتِ وابنتنا ثالثنا _جيون جونكوك _كيم أرسيليا
-قَيد التعدِيل- كَـان كَلوحةٍ مُبهِرةٍ بتفاصِيلِها ،و كَـانت رسّامةً تجْذِبهـا التّفاصِيل إقْتربَ منها بِبُرود، و عيْناه كجليدٍ ديسمبرَ مُردفًا "أنتي كغَيرِكِ لذَلك، إبقي بعيدة عن صغيري" لتشعر بضَيق أنفاسها ، إرتِعاش أناملها ، كان خطِرًا بالنسبة لها، تَعتريها مشاعرْ لم تفقَها مع أحدٍ غيْره، شعورٌ يجْعلها تُريد الغَر...
أنـتَ يجبُ أن تكـُون مُستعِداً لأي شيْـئٍ يأتـي مِنـه! ثـلاثَةُ قَـواعِـد علَـيْك اتّـباعُـها إِن أَردتَ أن تَعمـَل مَعـه... الجـِديّة عِندَ العَـمل! النِـظَامُ عِندَ الفَوضـَى! والإخـلاَصُ عِندَ الخِيـانَة! أنتَ الآن مُؤهـلٌ لِتصبحَ بمَشفـى الطّبـيبِ زانـْغ!! Started •13|08|2018• 16,aug,2018 #1 in yixing 23 aug,2018...
أميرة عُرفت بغرورها و حكمتها تكون اول ملكة انثى لمملكتها فما الذي سيحدث بينها و بين قائد الجيش العظيم جيون جونقكوك قصة تاريخية Cover : Mariam Rj
ضرباتُ قلبي ازداد معدلها بسرعة واحسست بشئ في بطني رفعت نظري لعينيه حالما التقت اعيني فتحتهما بصدمة 《رفيق 》 صرخت بها كيني ذئبتي بداخلي وتجمدت في مكاني " كايلي هل أنت بخير ؟" سالتني امي بصوتها القلق " أمي اعتقد ان هناك خطب بذئبتي " " لماذا ؟؟" سالتني " انها تقول ان ستيفن رفيقي " " ذئبتك لا يوجد خطب بها فانا رفيقك ي...
" رفيقة " عالمي كله قد توقف بعد تلك الكلمة مازلت مصدومة والجميع كذلك " جلالتك أعتذر لكن لابد أنك أخطئت ..." هدير قوي ملأ القاعة الضخمة مما جعل جسدي يرتجف وصوت ضعيف مهتز خرج من شفتي مما جعل ألفا الملك أن يتوقف عن الهدير ، قام بسحبي اليه نحو صدره ليصرخ بصوته " مُلكي ". #1 Love #1 alpha
- الجزء الثاني من رواية اللورد - « العائلة، العلاقات الإجتماعية، الصداقة، والحب.. وجدتُ نفسي كالعادة وسط فوضى غريبة. أسرار كثيرة، وأناس أقصى ما يتمنونه هو أن لا يفترقوا عن بعضهم. الكثير من الأمور حدثت بعد عودة إلمر غرين بمفاجأته، لقاءات مع أناس ما كنتُ لأتعرف بهم من قبل. أمور غيرت الكثير في حياتي وحياة الكثيرين..ومشا...
. . « عندما فرضتُ نفسي في تلك الرحلة لم أكن أعلم شيئًا عن ذلك الماركيز الذي دعى عائلتي لقضاء العطلة في منزله الصيفي. ظننته رجلًا أربعينيًا وله أربعة أبناء من زوجة متوفية كان يحبها، لكنني كنتُ مُخطئة. ليس ذلك وحسب فكل ما كان يشغل بالي قبل تلك الرحلة تغير عندما خطوت أول خطوة في ذلك المنزل الصيفي، وفجأة إمتلأ رأسي بك...
أركضي واركضي بعيداً يا عزيزتي... إبتعدي قدر ما تستطيعين وقدر ما تستطيع أنفاسك الإحتمال... ففي النهاية مهما حاولتِ ستجدين نفسكِ في حضني ومطوّقة بذراعيّ... 2018/12/31 1# في المستذئب 1# في مستذئب 1# في الخوارق 1# في مصاصي الدماء (نقية)
الأولى في العاطفية ❤️ الغلاف من طرف صنع الأنامل الذهبيه: 🦊"Cover By:monirh-2009" 🦊 " لما لا تقترح على زوجة اخيك المقعد هذا العرض؟ ربما لن تتفانى في منحك احدى بناتها" صرخ الرجل المقعد الذي يدعى ماكسيميان بنار تشتعل من الغضب بمقلتيه المحيطية : "ايزابيلا! احترمي نفسك او اقسم اني سوف اقتلك!" ضحكت ايزابيلا بسخط كبير لتت...
تصبح جارية لملك عرف عنه قسوته وجبروته ملك لا يرحم وليس لديه قلب يخاف منه الجميع ، وينحني له الملوك كيف ستكون مع وحش مثله ؟!!
( منتهية ) بينما يمتلك هو كل شيء هي لا تمتلك إلى كبرياءها و حبها لإبنتها كيف ستنتهي قصتهم حين يعرض عليها صفقة للزواج ؟ تاريخ كتابة الرواية: جانفي 2017 تاريخ الترجمة على وات باد: فيفري 2018 العنوان السابق للرواية #أم الكتاب موجود بالعامية اعيد نشره باللغة العربية
{مكتملة} ~ماذا يحدث حين تضطر للعيش مع مصاص دماء مزعج.. [word count: 100,000 - 150,000]
_إن انقضت هذه الثلاثة أشهر دون أن أذرف دمعة واحدة بسببك يا كريس .. فسوف تعتذر لي ولعائلتي أمام باب منزلنا في مدينتي ، جاثيا على كلتا ركبتيك في حيّنا! ضاقت عيناه ولمعتا بشدة ، ثوان فقط حتى تقدم نحوي وأنا لا أزال استند على الباب ، وقف أمامي مباشرة ليرفع ذقني بيده اليسرى .. أجبرني على التحديق إليه وقال بجفاء : أنا أعتذ...