على كتف القبطان حمامة
مَن اراد عالمنا فـ ليدخُل اليه حتى كتابنا لم يُفهم من عنوانهُ
قوية بمُفردي من دون احد ناراً لاتعرف الهوادة سوف احرقكم بثأر قلبي انا السواد بــ؏ّــد العتمة والخوف المرعب لقلوبكم انااا ر-ز-ا-ن
امرأة متعددة مُتجددة متفردة شاعِرة في المقام الأول مُلهمة ذات خفايا وخبايا وشأنٍ عالي مُمتزجة ما بين جنونٍ وفنون قارئة نهِمة امرأة تشعر برفقتها بأنكَ في حضرة قبيلة كاملة من النِساء
فتاةٌ مسيحيةٌ، تشهدُ عَلَى عِدّة جَرائِم، فَتكبر ثلاثُ عقود فِيْ ليلةٍ مشؤمةٍ، ثُمَّ تفر هاربة إلى تُركيا، لَا تعرف شيءً عن القاتل المَجهول سِوى الحرف -F- الَّذي يَخطهُ بالدمِ، يا تُرى مَن هوَ؟ وماذا يُريد؟ ألغازٌ مُحيَّرةٌ عِنوانُهَا -حُبّ أم إنتقام؟- تتجمع بِرُوايةٍ (شُخُوص داخِلة) بُوليسية، واقعية. قِراءة مُمتعة...
قصة فتاة تعاني من غدر الزمن وعواصف الحياة بها فتصارع من اجل قوة يومها فتصبح كرجال لكي تحافظ على نفسها من ذئاب و لكن سينقلب الحال بين يوم وليله فهل سيكون على يد ذلك الظابط ؟؟؟؟؟؟؟
( قاسي لايعرف الرحمة) لولا انك لم تكسر شيئاً ما بداخلي لولا إنك لم تضيعني بين طرقاتي لولاقسوتك علي انانيتك واحتجازي لما مات الشعور داخلي
نار حُبّكَ في قلبي تعذبني تسير ملتهبة في جميع أحشائي خذني إليك وكن عشقي والعشق ذنبًا لست اخفيه ما بالكَ يا وجعي الجميل وحبي الأعمى أراك معذبي يا قلبي الصغير يا دائي ودوائي نارك المشتعلة خيمت على قلبي وعمت على عيوني فأصبحتَ أُغنيتي المُفضلة أنتَ أنا وأنا أنتَ أترك كلُّ شيءٍ لنجمع أرواحنا وتطفئ نار قلبي المُشتعلة فهذا...
رواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد
رواية تتحدث عن اجيال مختلفة .. اولهم فصلية .. لكن ليست كـ اي فصلية .. عانت منذ ستينات القرن الماضي ظلم وجبروت البشر تحت مسمى التقاليد والعادات العشائرية ..
اني شيخ وماتحكمني مره وانتي حكمتيني وراح اردلج الي سويتيه واكسر خشمج وكولي كالها الشيخ وسواها عندما يلتقي الجبلان امرأه متمرده وام تدافع بقوه عن حقها ورجل كبير قومه (شيخ) وتفرض عليه حكمها كيف يكون ردت فعله ؟وعقابه لها هل ستدفع الثمن اما تكون سجينه روحه ؟
حجة بعصبية :هالكلب لا تجيبين اسمة كدامي مرة ثانية ... ورب الكعبة احسب الله ما خلقج رديت علي واحاول اخفي الخوف : الي دا تحجي عنة هذا اخوية شلون اتكولي ما اذكرة قرب وجهة مني وحجة بفحيح : اخوج مو ... من اليوم وجاي تنسين شي اسمة اخوج وامج واختج شيليهم من راسج انصدمت من كلامة : شنووو ... هذولة اهلي شلون تريدني انساهم...