حَرْبٌ غَيْرُ مُنْتَهِيَةّ
عينيه مثلُ شرارِ الجمرِ تحرقني وصوتُه في أذني كصوتِ الغروبِ أركضُ والخوفُ في صدري يلاحقني كأنهُ طيفُ جنونٍ لا يذوبِ يا ليتني أجدُ في الهروبِ ملاذًا من كابوسٍ يشدُّني إلى الدروبِ
Mature