" أعدكِ، لو لم تكوني أنتِ... لما خرجتِ من تلك الغرفة حيّة...." - سباستيان رولافيرا ** ابنة الجنرال، هيلينا نافارو ، لم تُخلق لتكون فتاة عادية ، وعندما أصبح مدربها هو سباستيان رولافيرا، القائد الأعلى... بدأت اللعبة تتغير... خصوصًا حين دخل طرف ثالث لم يكن بالحُسبان : لوريا ... شخص مجهول الهوية و الذي يتحكم في النطاق الشامل للمافيا حيث يقوم بزعزعت جميع الأوضاع...... ** في ساحةٍ يحكمها السلاح والنفوذ والولاء ، ستتعلم هيلينا أن أسوأ المعارك... هي تلك التي لا تُطلق فيها رصاصة واحدة ، صراع بين النظام و الفساد... فمن سيأخذ الغلبة ؟؟

قامت عائلتها برميها في ميتم ،لتعاني من طفولة قاسية وتتعرض لأشد أنواع التعنيف والظلم. أما الثانية عانت من طلاق والديها وزواج والدتها برجل آخر ، لتتعرض للإعتداء من طرف زوج والدتها وصديقه فيجمعهما القدر معنا تحت سقف واحد ،لتصبحى بذلك أعز صديقتين . لاكن ليلة واحدة عاشتها إحداهما كانت كفيلة بقلب موازين حياتهم كليا ليجدوا أنفسهم بين يدي أخطر رجال إسبانيا إجراما لا لسرقة او الاقتباس من الرواية لا أسمح بذلك إطلاقا الرواية من صنعي الخاص وأفكاري وإن وجد بعض الشبه الطفيف داخلها .

إيلينير غوالميريو فقدت كلا والداها في عمر الزهور بسبب إحدى منظمات المافيا ،لتقرر الإنتقام من قتلة والداها بأي ثمن ،لتقع في حب أخطر قاتل روسي الذي يصبح مهوسا بحبها ، وتنصدم بالحقيقة التي يخفيها عنها ....فهل سوف يكون الحب أقوى من تلك الحقيقة التي يخفيها.. " الجحيم لن ينسينا طعم الدم " تنويه :أي شخص يقوم بسرقة روايتي سوف أقاضيه تنبيه : الرواية وكل كلمة منها من تأليفي وخيالي الخاص وإن وجد تشابه برواية أخرى فهو محظ صدفة لا أكثر #من تأليفي الكاتبة :Vali_Ria_

تشوهت ثقة "ليسا كولنز" بالرجال بسبب تجربتها مع رئيسها السابق لورانس، و حتى تجد وظيفة ٱخرى دون أن تكون لقمة سهلة في فم رئيسها الجديد، غيرت إسمها، و تنكرت بقشرة قبيحة لا تلفت إليها الأنظار، و لا تشجع أحدًا على التحرش بها، لكن رئيسها "راينر غرانت" كان قوي الملاحظة أكثر مما توقعت، و رأى في عينيها و أطوارها شيئًا أبعد من الجسد، حينها عرفت أن العمل مع رجل صارم، وسيم، و ذكي مثله يشكل خطرًا كبيرًا و مجازفة جنونية... ليس على كذبتها فقط، بل على قلبها أيضا، و عرف راينر من جهته أن ليسا ليست مجرد سكرتيرة في شركته، إنما هي أكثر الألغاز تعقيدًا على مر سنوات حياته، كانت أمام عينيه بكل غموضها و شحوبها كدوامة أسرار مشتعلة، و رغم أنه أراد في مكتبه سكرتيرة للعمل لا لإغوائه، إلا أنه لم يمانع أن يحترق في دوامة ليسا حتى يكشف سرَّها و يخلع عنها القناع الذي تتوارى خلفه طوال الوقت، لكن في اللحظة التي تسقط فيها القشرة الشاحبة و يقول وجه ليسا الحقيقي كلمته، هل يكون جمالها سببًا كافيًا لغفر الكذبة، أم على القلب أن يتدخل و يغير مجرى الأحداث لصالحه؟

نَـاظرتُ عينيه القَلِقة وهَو يَـطمئِن عَليّ بَـعد مَا حدث، زَفرتُ بِـقوة...وَجوده يَخنقني، يَقتلني "أبتعد عَنيّ" نَبستُها بِـصوتُ مَخنوق بالبُكاء، ألا أنهُ تَـجاهلني "قُلت لكَ أبتَعد عَنيّ! كَيف تَجرؤ عَلى العودة بَعد مَا كَسرتني؟" "أنتِ كُلي،حياتي، كيف استطيع خذلانكِ؟" "لَكنك فَعلت! لقد فعلتها! " صَرختُها بِـحده وأوصالي تَرتجف "عليكَ أن تَعلم يا أبن الرمَادي، لَن تَجد لَك مَكان في قَلبي بَعد فعلتكَ" بـخذلانٌ شَديد، أنهيتُ كلامي وهو يَقطر دماء جرحُ نبع من ثقة سنين. ــــــــــــــــــــــــــــ الصمتُ يُخفي أنهيار . اسمٌ يُردّدهُ الريح في مَكان مُنسى. اختفاؤها.. بداية مرعبة لها. وعودتها، انتهاء الرعب وبداية الدمار. ظلامُ يُهدّد بكشفِ حقيقةٍ مُروّعة مدفونه. وصمتُ يُخفي أسرارًا تُنذر بالدمار. هل سينجو كلاهما... أم سيُدمران العالم، بينما يبحثان في ظلامهم عن حياةٍ لا تُشبه الهلاك؟ ففي حياتهما، وعودٌ لم تُوفَ، وقلوبٌ لم تنجُ. كابوسٌ لا ينتهي. صمتٌ مخيف وكأنه اللحظة ألاخيرة. نداءٌ لم يُسمَع. وذكريات لإنقاذ ما تبقّى من عِلاقات. _______ صُنِفت للبالغين لاحتوائِها على بعض المشاهد الدموية، كل الحقوق محفوظة لي كـكاتبة. رجاءا عدم استنساخ شي من الروايه♭ تم التخطيط لها: 2022/7/18 تم الانتهاء: 2023/

تدور الرواية في مدينة خيالية تدعى "الرماد"، تعيش تحت وطأة نظام سلطوي يفرض القمع والعزلة على سكانها. تحكي الرواية عن شبكة من الشخصيات التي تتقاطع حيواتها بشكل مأساوي عبر الحب، والخيانة، والثورة، حيث يكشف كل فصل طبقة جديدة من الأسرار والآلام والقرارات المصيرية. الحب في الرواية غالبًا ما يكون مدمرًا، ومفعمًا بالندم، والخيانة ليست دائمًا شريرة بل أحيانًا ضرورية للبقاء.

في لوس أنجلوس تقف إحدى أكبر المدارس الخاصة بالنخبة الثرية حيث يسيطر بعض المراهقين المرموقين على كل زاوية فيها لكن هناك فتاة واحدة فقط تُفرض سيطرتها بالكامل داليا ويتيمور "انتظروا... هل هذه اللعنة تتحدث عني؟!" "بدأت الآن ملكة الدراما"

كانت البداية بينهما إعلان؛ إعلان خاطئ غيّر مجرى حياة الجميع، وبالأخص حياته هو، إذ وجد نفسه فجأة ودون مقدمات أمام إنسانة غريبة ومريبة، تمتلك من الأفكار ما يجعلك عاجزًا أمام عقلها، فأين له منها، وهل له من فرار، أم أنه أضحى ضحية ذلك الإعلان وانتهى الأمر ؟؟ |رواية مشتركة بيني وبين الكاتبة فاطمة طه |