انتظر يا بيّور
⋆.ೃ࿔*:・ الرغبات لا تنتهي، وليس جميعها تمتلك مصيرها الذي تُحقق فيه، فبعضها لا مصير له، فإمّا أن يتم نفيّها في هاويّة النسيان حيث لا تعود، وإمّا أن تلازم صاحبها على الدوام، وفي كلتا الحالتين سيتم تقديم الغالي والنفيس لتلك الرغبات اليتيمة، خاصةً تلك الملحّة، إما ليتم نسيانها، وإما ليتم تحقيقها.