" أنا ريڤر وليام ، الإنسانة ، الفانية أقبل بكَ سَاتِن ، ملك الحجيم ، ملك الشياطين و جميع المخلوقات الخارقة ، أول ملاك ساقط ، حاكم العالم السفلي و الأخر ، مؤسس درجات الجحيم السابعة ، حارس أبواب الموتي كرفيق مُقدر لي و حبيب و زوج لأقضي معكَ ما بقي من حياتي و أقبل أن أكون رفيقَتك و حبيبتك و زوجتك و ملكتَك حتي يفرقنا القد...
هل سمعتُ يوماًً بهوس الانتقام؟ هناك في ثنايا الظلام طفلة لم يتجاوز عمرها العشرين عام تعرضت لاشد انواع الألم خداع اغتصاب انتقام حتى انها اصبحت مهوسة بالانتقام بقلمي ..وتر روايتي الثانيه وليست الاخيره ....
ابنة الآلفا الثانية أنا ! ، ذات دماء مهجنة تجمع بين عرق المستذئبين و دماء جنس العنقاء ، ذات قدرات تجعل الأعداء يتصارعون ليربحوا بي ، حياة لم أختارها مع البشر حين نسيت من أنا ؟! ، و عشت مثلهم ... و انقسم العقل ما بين مؤيد و معارض لماضي و حاضري و قلبي كذلك بين نصف انسان و مصاص دماء و رفيقي المستذئب من مجموعة معادية لنا...
