_إن انقضت هذه الثلاثة أشهر دون أن أذرف دمعة واحدة بسببك يا كريس .. فسوف تعتذر لي ولعائلتي أمام باب منزلنا في مدينتي ، جاثيا على كلتا ركبتيك في حيّنا! ضاقت عيناه ولمعتا بشدة ، ثوان فقط حتى تقدم نحوي وأنا لا أزال استند على الباب ، وقف أمامي مباشرة ليرفع ذقني بيده اليسرى .. أجبرني على التحديق إليه وقال بجفاء : أنا أعتذر لكِ ؟؟ أنتِ ؟! سمعت الكثير من الطرائف في حياتي .. ولكن طرفة مضحكة كهذه .. لم أسمع بها أبداً .. كان هذا ما ينص عليه اتفاقنا قبل ان القي بنفسي في عالمه، ولكن الأحداث أخذت منحنى آخر لم أتوقعه.. من أنت !! وأي واحد فيهم تكون؟ وما طبيعة عالمك المتَلون ؟! بل الأهم.. ما ذنبي أنا في كل هذه التشابكات وإلى أين يأخذني القدر ،، فضلاً عدم الإعلان عبر الرواية لروايات أو حسابات أخرى 🌹 ،، • فائزة بمسابقة أسوة 2018 ، فئة العاطفية 🏆 • واقعي أو أنمي .. لكل قارئ حرية التخيل 💫 • حريصة على نقل محتوى قيّم أو رسالة مفيدة ✏ • الرواية من مجهودي الخاص وأي تشابه بالأفكار مع أي عمل آخر فهو بمحض الصدفة .. 💡 • التصنيف : فكاهة، غموض، دراما، عاطفية

لو شاو: "زوجتي اللطيفة ضعيفة ولا تستطيع الاعتناء بنفسها ، لماذا تتنمر عليها؟" كل واحد: "؟؟؟" لو شاو: "اقرأ الكتاب جيدًا ، اقلبه بسرعة ، يمكنك تذكر بضع كلمات." التقط غو مانغ واحدة أخرى ونظر إلى عشرة أسطر. كان شاو لو يعاني من صداع: "ماذا أفعل إذا قابلت طفلاً لا يحب التعلم؟" ماذا يمكنني أن أفعل ، أفسده. ... حتى يوم واحد. "يا إلهي ، العديد من الجامعات المعروفة في بكين تسرق السيدات ، كما أن جامعات الدرجة الأولى في الخارج تسرق الناس أيضًا!" "سيد ، العديد من معاهد أبحاث الطب الصيني تقاتل لقتلك من أجل زوجتك." "يا رب ، العديد من شركات المحاماة الدولية الشهيرة تسرق زوجته." "سيد ، هناك العديد من منظمات الهاكرز الكبرى هنا أيضًا ..." "سيدي ، العديد من الاتحادات الكبيرة موجودة هنا أيضًا ..." "رئيس..." شاو لو: "اللعنة! الخروج من لي!"

الرواية ليست من تأليفي انا فقط أترجم ملخص الرواية عادت Xu Yizhang إلى سن 23 عامًا ، وداعبت الخاتم البلاتيني في إصبعها ، وقررت فسخ زواجها من Han Shen على الفور. والدتها: "ماذا حدث لك ولهان شين؟ ألم تكن صبورًا لتتزوجه من قبل؟ " والدها: المكان ودعوات الزفاف جاهزة. أنت الآن تتحدث هكذا؟ كيفية حل هذه المشكلة؟ أين وجه والديك؟ " ... قبل أن تولد من جديد ، تزوجت Xu Yizhang بمجرد تخرجها. بعد الزواج ، كانت هان شين مشغولة للغاية لدرجة أنها قامت بتربية أطفالها بمفردها. مجموعة الأصدقاء تضحك عليها ويسخرون منها: "هان شين لا تحبها على الإطلاق. هي دائما تزعجه. ونتيجة لذلك ، أصيبت بالبرد بعد الزواج وتُركت وحيدة في كل مكان ... " بعد فسخ الزواج ذهل الجميع. "Xu Yizhang قطع خطوبة؟ لماذا ا؟ هل تعتقد أن الشخص الأكثر موهبة في الحرم الجامعي لا يكفيها؟ " "هل أنت مجنون؟ لا أريد مثل هذا الرجل الطيب ". "ربما تعتقد أنها جنية وتريد مباراة مع Jade Emperor ..." ... في وقت لاحق. قال هان شين: "Xu Yizhang ، دعنا نتزوج." ابتسم Xu Yizhang ببرود: "آسف ، لا أريد حياة زوجية." هان شين: "كيف تحب شخصًا ما ولا تفكر في الزواج؟" Xu Yizhang: "تضيع." هان شين: "وماذا عن عهودنا السابقة؟" Xu Yizhang: "عدهم كتعابير." - وصف من Novelupdates

"جيانغ يو يتحول إلى رواية ويصبح شخصية جانبية في الكتاب. في الكتاب ، كانت ابنة عائلة جيانغ المفقودة منذ زمن طويل. تعود إلى العائلة الثرية وتصفها الدائرة الاجتماعية بأنها حمقاء ، تافهة ، وقبيحة. ينبذونها ويحتقرونها. فقط أختها غير الشقيقة ، جيانغ وان ، تعاملها بشكل جيد. إنها تعتمد كليًا على جيانغ وان وتخبرها بسر كيف أنقذت إخوتها الأربعة. في النهاية ، خطف جيانغ وان كل الائتمان. تصبح أختها غير الشقيقة تفاحة عيون إخوتها وهي معزولة ولا تريد اللجوء إليها لطلب المساعدة. تموت مع المظالم. جيانغ يو ، صاحبة المهارات الحقيقية التي انتقلت للتو ، قامت بركل أحد أشقائها مباشرة ، مما دفعه إلى التدحرج! وجهها مليء بالاشمئزاز. لا يمكن للمؤلف أن يقرر مصيري! ---------- لاحقًا ، أدرك إخوتها الحقيقة ، وقد جاهدوا جميعًا لإفسادها: يقول أرستقراطي جديد من عالم الأعمال تبلغ ثروته المليارات ، "كيف تجرؤ على التباهي بقلادة تساوي 100 مليون يوان فقط أمام أختي؟" حكيم طبي ، الأخ الثاني العبقري المشهور عالمياً: "" كيف تجرؤ على استفزاز أختي. هل لديك رغبة في الموت؟ " يقول الأخ الثالث ، وهو مغني وراقص كبير ، "" أختي هي الجنية. من تظن نفسك؟"" الأخ الرابع ، وهو مبتدئ في السباق وأمير مدرسة يقتل جميع الفتيات ، يقول: "إذا لم تجثو على ركبتي وتعتذ

الثانوية ، و سن المراهقة قد تعتبر أحدى أجمل المراحل في حياة أي شخص عادي ، لكن حينما تكون ثرياً و ذكياً ذو وجه جميل و صوت عذب لا يسعك تخيل مدى النعيم الذي قد تعيشه . لكن تلك المواصفات لم تمثل سوى الجحيم الى آليس باترسون ، حتى كادت تؤدي بها الى الانتحار لكن! - ان كنت تعتقدين انك ستكفرين عن جرمك بإرتكاب جريمة اخرى بحق نفسك فأنت مخطئة! ... بدل ذلك أفرغي ما في قلبك من حين الى الاخر ليس عدم البكاء ان الانسان قوي بل ضعيف! ضعيف ليقف امام مشاكله و همومه ، ضعيف لدرجة انه سيفكر بالفرار من آلمه مع أول دمعة ، أنتِ ضعيفة! و قوتك تلك مجرد وهم قد صنعته. الكلمات التي صدرت من شخص لئيم و بارد ، صفعتها لتوقظ الشيطان الراقد داخلها . و من فتاة منبوذة و وحيدة ، الى شيطان خبيث يتلاعب في الخفاء خلف وجه باسم .