تحبنِي وهيچ لچمَاتك لو تكرهنِي شتسوي . مـثـلـيـة عـامـيـة باللـجـهـة الـعـراقـيـة مـجـتـمـع مـنـفـتـح تـجـاه الـمـثـلـيـة حـمـل ذكـوࢪ

حل الظلام والناس نيام والسكون في كل مكان معلن عن اقتراب منتصف الليل عندها تبدأ عقارب الساعة بالتحرك لتقترب وتقف عند الرقم اثني عشر معلنة عن بدء منتصف الليل وهذا ماحدث عندما دقت الساعة العملاقة المخيفة بصوتها المرعب الموجودة في منتصف حديقة قصر ( آل الحكم ) معلنة عن منتصف الليل يقول بعض العاملين بالقصر ان تلك الساعة مسحورة وذلك لان اصحاب القصر كلما حاولوا اصلاحها لا تعمل دائما مايجدوا عقارب الساعة متوقفة ولكن هناك ما ادهشهم فعند الساعة الثانية عشر منتصف الليل تدق بصوتها القوي الغريب في الامر بأنه حاول الكثير معرفة السبب في ذلك الوقت تحديدا ولكنهم فشلوا مروجين اشاعة انها مسكونه بالجن او ربما مسحورة بأحد القوي الخارقة . فهي تعد تراث قديم منذ نشأة القصر من اكثر من ٢٠٠ عاما ❤❤❤❤rehab ayman ###

و كلما حاولت الابتعاد عنه اجدني اهوي به سبعين قاع روايه (bxb) يعني ولد و ولد (ماتحب هذا النوع لا تقراء روايتي وشكراً) أغلب الأحداث واقعيه عن اشخاص موجودين 7ù?

كل الذي فعلتهُ كانَ من اجلكَ "ميا" اسف لتخيبِ ظنكَ يا توأمي. لكنني واقعٌ بكَ منذ لحظةِ ولادتنا. كتمتُ هذا السرَّ عنكَ، حتى نهشَ روحي وحطمها. انا مريضٌ مجنونٌ بك، لكنك لن تعلمَ هذا ابداً. 16+

"مجرد التفكير بالأمر يسبب لي الصداع." "أنت مختلف. أنت لست مثلنا أليس كذلك؟" "كف عن المراوغة و إعمل." "إنتباه!! فليلتزم الجميع بالنظام." "كف عن ملاحقتي. ما خطبك؟" "رائحتك مختلفة." "هل ستتقبل ما أنا عليه؟" تايكوك. تم تغير أحداث هذه الرواية بشكل كامل أرجو أن تستمتعو بها.

مثليه عراقيه. أحبك يالمالي عيني و گلبي.

هذي بدايتي لكن م اول مره انشرها صارلي ظرف واضطريت امسحها واختفي فتره لكن الحمدلله قدرت بفضل الله ارجع وارجعها لعالم الروايات من جديد اتمنى تنال على اعجاب قرائها الجدد. ❤️ ' الروايه تتكلم عن ولدxولد اي حب مثليين اللي مايحب هالنوع رجاءً منه لايدخل ويقرها ؛ تمت أ جزائها : (٤٥)

انت الليل الطويل..الدائم الذي لاينقطع" "عامية". -✍🏻

وماضرني ظِلم غريبٌ يجهلني كثر مَا أوجَعنِي ظِلم قريبًا يَعرفنِي

هيله بوسَط هاوَن؛ العطرُ الك والدكاتَ بيه.! b×b في مدينة تحكمها العادات والثار، تشتعل نار العداوة بين آل صقر وآل همام بعد أن يُقتل شيخ آل صقر على يد همام لم يكن الانتقام خيارًا، بل قدرًا مكتوبًا، فينهض عمر، ابن الشيخ المقتول، ليأخذ بثأر أبيه ويقتل قاتله، ليصبح بعدها شيخ القبيلة الجديد تمر السنوات، لكن الكراهية لا تموت، بل تنمو بصمت يعلم عمر أن لعدوه القديم ابنا، فيرى في ذلك فرصة لإنهاء العائلة المنافسة للأبد يقرر اختطاف الفتى ليقتله، ولكن حين يقع الصغير بين يديه، يبدأ صراع آخر، ليس بالسيف هذه المرة، بل في قلبه وعقله. فهل سيكمل طريق الدماء، أم أن القدر يخبئ له نهاية مختلفة؟ روايه مثلية عراقيه بحت. عذراً للذين لا يفهمون اللهجه العراقيه لاني لن اوضح في داخل الروايه!... 18+