حين يصبح الحب قيدًا يخنق الروح، والندم سجنًا يلتهم ما تبقى من الأمل، تتهاوى الأقنعة، ويتعرى كل زيف أمام الحقيقة. الحب ليس كذبة تصنعها العادة، ولا قيدًا يثقل القلب، بل هو أمان يولد وسط العاصفة، ويد تمتد لتجمع شتات الروح دون أن تترك أثرًا للجراح. هناك فقط، يقف الصادقون، مكشوفي الوجوه، يحملون في أعينهم نقاء الحقيقة بعيدًا عن كل زيف وخداع. رواية بعينيكِ أسير الكاتبة شهد الشورى

بين طيات هذه الكلمات، ستجدون نبض مشاعري، همسات أفكاري، وسحر اللحظات التي خطها قلمي بصدق. هي خواطر خرجت من أعماقي، لعلها تلامس أرواحكم، تشارككم أحاسيسكم، وتترك في قلوبكم أثرًا لا يُمحى أهلاً بكم في عالمي الصغير، حيث تتحول الكلمات إلى نجوم تضيء سماء الحروف. خواطر بقلمي الكاتبة شهد الشورى ♥️✨

رواية بعينيكِ أسير النسخة الورقية موجودة في معرض الكتاب دار مدينة الأدباء للنشر والتوزيع صالة 1 جناح A12 🔥

خمسة اخوة تختلف شخصية كل منهم عن الأخر ولكن يتفقون في حبهم لبعض و رغبتهم في الأنتقام ممن كان سبب في تدميرهم في الماضي هل سيغيرهم العشق ام ستتغلب رغبتهم في الأنتقام على قلوبهم روايـة ضـحـايـا الـمـاضـي بـقـلـم شـهـد الـشـورى

هي الفتاة البسيطة، قلبها يفيض بالحب الصادق، أحبته بصدق، لم تهتم بثروته ولا مكانته، فالقلب وحده كان يكفي أما هو، فقد كان ضائعًا بين أطياف المال والمظاهر، يراها مجرد ظل لا يستحقه أهانها بقبول المجتمع ورفضها بسبب فقرها مرت السنون، واهتزت الأرض تحت قدميه حين اكتشف أن المال لا يشترى السعادة، وأن الحب لا يقاس بثروات ولا بمكانة اجتماعية، عاد إليها معتذرًا، يحمل في قلبه ندمًا عميقًا، لكنه في كل خطوة يقترب، تبتعد هي أكثر !! فهل ستغفر له جراحها التي تركها في قلبها ؟ أم أن كرامتها التي أهدرها ستكون الحاجز الأبدي بينهما ؟ رواية عشقه عذاب "أحببته فخذلني" للكاتبة شهد الشورى