قصص كلش حلوه
4 stories
ذيب بابل by zay1999
zay1999
  • WpView
    Reads 20,925,297
  • WpVote
    Votes 806,238
  • WpPart
    Parts 75
زفر بهوى حار لفح وجهي من قوته، گام وشال السلاح الحاطه ؏ المكتب ولبسه بخصره عدل شواربه ولبس طاقيته بَـس مبين عليه متوتر من هذا الرائد عاصم لكن خاب توقعي من طلع يمشي بخطوات رزنه وثگيله تعكس قوة شخصيتة وبرود اعصابه... ارتاحيت من طلع وفكرت لازم اللگه حل واتصل بأحد يجيني ويخلصني من هالتحقيق اللامُنتهي.. انتبهت ؏ تلفون ارضي ؏ المكتب، رحت عليه ودگيت رقمه ماكو غيره يگدر يساعدني بهالليليه، بعدني بأول دگه وانفتح باب المكتب... رفعت راسي وجحظت عيوني من شفت عيونه الحادة تراقبني، قهقه بطريقه مُستفزة وتقرب عليه، سند ايده ؏ المكتب وسند باقي جسمه عليهن، صرنه قريبين ؏ بعض، عظ ؏ شفايفه من باوع لشفتي وگال... -ماكو احد يخلصچ مني يحلوة، من الذيب يريد شي ياخذه وتكونين انتي الممنونه... رجلٌ شرس ، ذئبٌ داغِر يرقد في احدى زوايا بابل لا يوجد شيئاً يسمى الحُب او الرحمه في قاموس حياتهِ لديهِ قانوناً خاص بهِ لا يجرؤ احداً على تغيرهُ مُخيف بل .. مُرهب .. صاحب النجمات الثلاثة خاضع تماماً لسيطرة النفس ....! يُعاني من حرب بـل حروب گثيره في داخله تبث في قلبهُ الداء وتقطعهُ لاشلاء كُل قطعه منهُ تشكو العناء يُحارب و يُحارب .... نفسهُ ! وصولاً لشعور الراحه هل سيطرق الحُب ابواب قلبهُ ؟ أَم سَـ يبقى قاسي و گارِه ؟ ما هي قصة " ذيب بابل
وضاقت الأرض بي by Lubna_Almousawi
Lubna_Almousawi
  • WpView
    Reads 28,601,769
  • WpVote
    Votes 1,936,831
  • WpPart
    Parts 100
عندما تجتمع مجموعة من الوحوش الجائعة على فتاة صعبة المنال تكون النتيجة كارثة بشرية إغتصاب جماعي وعادات متخلفة وظلم لا متناهي وأًناس لا ترحم إن كانت السماء تنصف فـ كيف السبيل الى الخلاص على هذه الأرض ؟!!
سلطـانة شهم by AFATIM-m
AFATIM-m
  • WpView
    Reads 1,192,922
  • WpVote
    Votes 61,506
  • WpPart
    Parts 29
طفلة تفقد اهلها منذ الطفوله ..لينقذها احد شيوخ الجنوب...لديه قلب قاسي وشكل بارد وعصبي بنفس الوقت...او ماشافها سماها سلطانة لانها اصبحت سلطانته...سلطانة شهم
ناراحيدرة by -NAMARQ
-NAMARQ
  • WpView
    Reads 10,120,534
  • WpVote
    Votes 647,317
  • WpPart
    Parts 52
نارُ هَواكَ تُلهبُني وتُؤلِمني، تجتاحُ صدري وتُشعلُ أحشائي. خذني إليكَ، كُن لي عشقًا أبديًّا، فالعِشقُ ذنبي الذي لا أخفيهِ ولا أتوبُ عنه. ما بكَ يا وجعي الجميل؟ يا حُبًّا أعمى صار جلّ عذابي، يا قلبي الصغير، يا دائي ودوائي، نارُكَ اشتعلتْ في داخلي، وسكبت لهيبها على بصري، فما عدت أرى سواكَ، ولا أسمع إلّا صوتَكَ نغمةً في أعماقي. أنتَ أنا... وأنا أنت، فلندع الدنيا وراءنا، ونجمع أرواحنا المُتعبة، علّها تُطفئ نار قلبي الثائرة، تلك النار التي أوقدها حُبُّكَ حَيدرة.