الرواية مكتملة✔️ بعد خسارتهِ الكبيرة أصبح وحشاً مُرعباً لا يعرف الرحمة.. والنار في قلبهِ المُشتعلة كان من المستحيل على أحد أن يستطيع إخمادها.. مونرو بيلاتشو رغم انتقامهُ المُرعب من جميع من تسبب لهُ بخسارته إلا أن النار في قلبه لم تهدأ أبداً.. ولم يتبقى أمام عينيهِ الغاضبة والتي تحترق بشعلة الغضب والكره والانتقام سوى الوردة الجميلة بانبلينا.. بانبلينا الفتاة الرقيقة والجميلة ذنبها الوحيد في الحياة كان بأنها من عائلة بيلوني.. القدر عاكسها وجعلها تلتقي بالأسد الغاضب وأصبحت أسيرته.. وعاشت بانبي داخل جحيم قلب آل بيلاتشو بعذاب من نوعٍ آخر.. هل تستطيع بانبلينا البريئة إخماد نار جحيم قلب آل بيلاتشو؟.. أم سيحترقان معاً أمام مذبح الانتقام والحُب؟ جميع الحقوق محفوظة لي و لمدونة روايات هافن. ©️2025_heaven1only

يا أول قلب أحببتَهُ وآخِر قلب أنا أهواه، يا أطهر وجه في الدنيا وأطيب ما رأت عيني فتاة بريئة, عفوية, فاتنة الجمال, تعمل كنادلة في مقهى, تنقلب حياتها بمجرد لقائه.يطلق عليه اسم اللوسيفر, تضج المجالس و ترتعب القلوب بمجرد ذكر اسمه. فكيف سيكون اللقاء بينهما؟؟

حب نشأ بين قلبين......هي احبته ببرءاة طفلة وهو احبها بهوس مجنون ////////////////// ...................................... حبيبتي ابتسامتها كنور الشمس المضاءة لكنها قمر واحتار فكري بينها وبين الشمس ايعقل ان يكون القمر هو الشمس بذاته ايعقل ان تكون ابتسامتها نورا لحياتي وضوءا لسماء قلبي السوداء ايعقل ان تكون كلماتها مرهما لقلبي ايعقل ان تكون ماءا لترطب سماء قلبي الجاف ايعقل ........ايعقل ماذا هل جننت انا ام ماذا الان ايقنت انها هي مرضي وشفائي فبعدها عني تراكم امراضي وقربها لي تداوي جروحي وذكرياتي السيئة تسألني تلك المرأة المسنه او الدكتورة المسنه عن حبي لها ومالذي آن بي الى هذه الحالة فاقول لها نور//هي حياتي بل قلبي بل هي نبضات قلبي مشاركة في مسابقة افضل كاتب عربي لرواية """"""""""""""" عشقت مجنون للكاتبة يقين

فيكتوريا تعيش حياتها طبيعية لكن.... "زين ماذا فعلت !!!!!لقد قتلته ...قتلته " و صرخت في اخر كلمة و هي تضرب صدره و دموعها على وجنتيها "ماذا افعل كان سوف يأخذكي منكي " قالها ببساطةو ابتسم بآخر كلامه نظرت له غير مصدقة بأن الذي امامها زين حبيبها الذي كان يعشقها قالت " انت مجنون اتسمع انت مجنونننننن!!" صمت و ظل يحدق فيها فاقترب منها وقال بهمس " اذا كنت مجنون فأنتي هو دواءي " نظرت له تحاول ايجاد في عيونه مزح لكن كان امامها وحش بنظرات خبيثة و سوداء دفعها على الجدار و بدأ يمزق ملابسها بدأت تصرخ" زيننننن ....توقفاااااااا " " تجدونا الخبث و المكر و الكذب و الشر و الخداع لكن رغم هذا القلب صافي." الاعجاب هو طريق الذي يؤدي الى الجحيم الحب هو طريق الجحيم العشق هو ابليس بعينه

هو رجل مستيقم بارد متحكم باعصابه ولكنه لم يصدق عينيه عندما راى كتلة الجمال القاتل التي تمشي امامه.... عندما راه جسدها المهلك حركة مشاعر الساديه و العنف في عروقه بقوه....لم يكن بحياته متعطش للعلاقات العنيفه .... اراد ان يمارس اقسى و اعنف انواع الساديه على جسدها الناعم اللذيذ.. ولكن كيف له ان يقترب منها و هي اخت زوجته

سحبها من شعرها وهو يزئر "اذاً ايتها العبدة الصغيرة اتريدين الوسم على الوجه ام القفا.." قال بكل كراهية العالم متجاهلاً ماقالته " لا اعلم لكن لما لاتسأل والدتك اين كان وسمها.. كما تعلم لايختلف الغجر عن العبيد " صرخت رادة باستفزاز و كاد يبتسم للأهانة .. لقد تعلمت هذا من شقيقها الوغد .. ليسحبها مقتربا من احدى الشموع الموضوعة قرب الباب .. سيريها من هو العبد الآن ولم تكن ليليان قادرة على التفكير حتى بما سيفعله ولكنها شهقت بفزع ماان رأته يضع طرف السكين على النار..لقد اعطاها فكرة جمدت عظامها "تؤ تؤ..اجابة خاطئة " ظنت انه سيشوه وجهها لاحظة لكنه انقض بطرف الخنجر على صدرها.. صرخت عند ملامسة طرف السكين الحار للجلد مصدر ازيز محترق ليحفر كلمات على لحمها وكأنه قد جٌن كانت تبكي من شدة الالم.. طرف الخنجر الحار كان يحفر روحها قبل جلدها "لقيط ..اخي كان محقاً ماانت الا لقيط " هذت واظلمت ذهبيتاه وكان الشياطين استوطنتهما لتكمل ليليان غير ابهة لالمها وجلدها الذي يتقطع"ماذا هل جرحتُ مشاعرك بذكر اصلك القذر " وكأن كلماتها السابقة لم تكفي هو الان يرغب بقتلها فعلاً ولكن لا لن يعطيها ماتريد اليكساندر" انتي الان موسومة بصفتكِ عبدة لهذا اللقيط الذي تحتقرينه اريني مالذي تستطيعين فعله " لعنته باسقة في وجهه وهي تتأرجح بالك

يملك نصف المدينه لديه نفوذ وقوه الجميع يهابه... لديه قوه وسلطه على جميع من ف المدينه ولايستثني الشرطه ايضا.ترتمي تحت أقدامه جميع نساء العالم يتمنون نضره من عيناه ولكنه لا يعيرهم اي اهتمام . ولكن ماذا سيحدث عندما يقع في عشق تلك الفتاه الريفيه.. هي فتاه بسيطه ورقيقه من قريه صغيره.. تركت ابيها وأمها لكي تذهب إلى المدينه وتعمل وتجمع بعض المال لأنها تحاول أن تساعد ابيها في علاج امها التي تعاني من مرض شديد.. ولكن ستقع في اشياء لم تكن تتوقعها في يوما ما تابعو معي الروايه بتمنى تعجبكم ملاحظه.. هذي اول مره أكتب روايه ممنوع الاقتباس رجاء تحتوي على بعض الجرأة 💖💖

هل انت مدرك لما تقول!!! أنت تخبرني الان آن ابني البالغ السابعه و العشرون من عمره... هو عاشق لطفلة في الثالثة عشر!! ... وهي ابنة العائلة الخادمة في قصرنا!!! انا لست مجرد عاشق... أنا مدمن لتلك الطفلة أتنفس على عبير شعرها الذهبي.. أري سعادة العالم أجمعين بزرقاوتيها.... أعيش علي انفاسها أنا في مكان ابعد ما يكون عن العشق ... استقريت هناك متمردآ على العادات و التقاليد... احارب العالم من أجل امتلاكها

يتيمه عاهره فقيره ابتعدي من هنا لا تتحدثي صمت تام احبك الروايه تحتوي ع مشاهد عنيفه والفاظ لا تناسب البعض-

يختطف,يغتصب,يتبع ميوله الساديه يجد متعته في ايذاء الآخرين, فيألمهم ليتلذذ هل قد يشعر بتأنيب الضمير؟ ام سيستمر في ذلك حتى لو شعر ان مايفعله خطأ؟