(لا أعْلَمُ الوَقْتَ المُحَدَد...لكنِ أري السْاعهٌ تَدُقُ بِعَقَارِبِها...أتْرُكني أُحضِر سيفي و أبداء فَالْوَقْتُ يَمُرُ مُجَدداً...خُذْ خَطْوَتكْ للوراء...أنْحَنِي و أستَعِد للهُجُومِ أيها الجُندي ...فَسَاحهٌ المَعْرَكه ليسَت شِطرنْچ)
٢٠١٨ حائزه علي المركز الثالث في مهرجان الثقافه الأول (ج.ع.ش)
.. أنتي أسعد بين ذراعين لا تستطيع ردع نفسها عن تنفسك !
.. لا تتوتري ان تلفضة لساني وقاحتاً , فهي فقط تحاول تكذيب ما تراه , فأنتي حلم اليقظة الخاصة بي ..
ليست شقيقتي !
هآب ..
لم اعُد اثق بأحد، امي ..ابي.. جميع الناس
وحتى الحُب الذي يُجبرك على الابتسام
وتراقص قلبك أنا لم اثق فيه يوماً ، الشيء الوحيد الذي اثق فيه هي وحدتي ..الوحدة الفاحشه التي أصبحت سمفُونية أرق وألم ، كسر قانوني شيئاً ما يوماً.. علقني بالناس ، اصبحتُ احب! ولكن لن اسمح بتام هذا الحُب، فبيئتي ايضاً لن تسمح بتمام هذا الحُب فأنا خادمه..مُربيه..اياً كان المعنى فأنا على كُلٍ اعمل لصالح أحد.
الاخوه.. تستطيع ان تكسر كل قيود... .
كارا فتاه الثمانى عشره عاما.. اصبحت فتى الثمانيه عشر عاما .. من اجل توأمها..!!
completed (تعدل )
started 28 june 2015
finished 29 August 2016
covered
by me
''الصدفه من جعلته يختارني..لادور للحب بهذا!''
تذكرُ نفسها بهذا كلما تجد عينيها تحلق تائهةً بسماءٍ وجهه
تحاول خلق حاجز بينها وبين زوجها الذي اختارها'صدفة' بحد قولها!
لطالما إعتبرته بارداً قوياً ولا مبالي..غايته الوحيدة استفزازها..لكن نظرتها له تستمر بالتلاشي..كلما رأت جانباً آخر منه.....
لماذا تكرهينني كثيرا ؟!!
انا مشهو ر ..
وسيم ..
ذكي .. وغني ؟!
كيف يمكنكي الا تحبينني ؟
هل انتي حمقاء ؟
هل تتعاطين المخدرات ؟!
********
الرواية تلقي الضوء على عالم الصحافة وعلاقتهم مع المشاهير و على واقع الفرقة المشهورة ون دايركشن مع ادارتهم التي تتحكم بحياتهم ولكن بطريقة خيالية ..
الرواية رومنسية درامية لاتخلو من بعض الكوميديا
تابعوا التفاصيل ..❤