"ما هِي رَغباتُك المُظلمة ..دكتور جيُون؟" "لَدي غَرائز تايهيُونغ ..لا رَغبات، وَ هُناك فَرق" آدت أفكار تايهيُونغ وَ فضوله حَول رَغبات الأنسان المُظلمة وَ المُحرمة لِقاع بئر اسوء مِنها بِكَثير الرواية ما تناسب الكل الي يدور شيء سطحي او شيء يرضيه لا يقراها • رِواية مُكتملة، لِـ تايكوك • توب ؛ جونغكُوك

بِمرور لَيلَةٍ وَرَاءَ لَيلَة، تَجرَّعَ الحاكِم السُّمّ الحُلوُ ذُو الطَّعمُ المُر جُرعَةً تلو جُرعَة آخذاً إياهُ مِن بِين شفَاهِ عَشِيقُه ...وَ يَدي عَدْوَه • رِواية مُكتملة، لِـ تايكوك • توب ؛ جونغكُوك

كُل ما اراده تايهيُونغ ..هو حُب جونغكُوك، او أن اصح القَول؛ كُل ما اراده تايهيُونغ هو اخذ جونغكُوك كُله، حباً ام هوساً، لا فرق لَديه، بِالحالتين سَيحصل عَليه • وانشوت مكتمل، لِـ تايكوك • توب ؛ جونغكُوك

تَقع مُلاحظات جونغكُوك المَنقوشة فَوق ورق أحد الكُتب في يَد الفتى تايهيُونغ، فَيجده مَن ارسَله القَدر إليهُ • وانشوت مُكتمل، لِتايكُوك • توب؛ جونغكُوك

جونغكوك كان يعلم كيف يميز بين الواقع والاحلام، ولكن ليس بعد الان .. COVER BY : BEL

[مُكتملة] "يَوماً قَدْ ظَننتَهُ يومِي الأخيرْ، ظَهرتَ أنتَ وسطِ الظَلامُ لـ تَجذِبَني منْ بينِ يدانِ الموتَ إلى ثَنايَا قَلبِكَ~" " لا يجِبُ عَليكَ الوقُوعَ في حُبي، سأُغادر قريباً جِداً لا أريدكَ أن تتألم جونغكوك" عندما يكون تايهيونغ ذو الـ ثامنة عشرْ من عمره مُصاباً بـ مرضٍ يصعُب علاجهِ، و بين فقدانه للشغف إتجاه كل شئ و انتظاره للموت بكل رضوخٍ يقابلُ جونغكوك الذي سـ ينتشلهُ من أوسطِ كل ذلك لـ يجعل الرغبةُ في العَيشِ تنشأ فيِ قلْبِ ذلكَ الفتى. المُسيطر : جيون جونغكوك تعود الحقوق كاملةً لي ،أيُ تشابهٍ بين كلماتي و أفكاري فهي محضُ صُدفةً لا أكثر. Cover by: Ellien ♡

"خسرت قوتك حين بدأت تُجامع هذا الاجنبي الملعون ، اين ذهب ذلك الرجل البربري و اكثرنا مهارة في تحطيم جماجم الاعداء ؟ اين ذهبت فحولتك لتذرف دموعك على رجلٌ مثلك ؟" كانت فكرة الإخلاص غريبة حتى أتيت انت و جعلتها منطقية انا ذاته صاحب العقل المهترأ و السلوك الغير متحضر الذي لا نظام له و لا حضارة و الذي لا يراعي حرمة الدين او الأخلاق ..غدوت ناعمًا ..رهيفًا ..رقيقًا حين يصادف حكيمٌ مختص بمعالجة السقيمين رجلًا ينتمي للبرابرة فيتأثر الرجل البربري بأيديه الحنونة الغلاف من صُنع : @vuccil تحتوي على مقاطع للبالغين وجب التنويه 𝐉𝐊 : 𝐭𝐨𝐩

في مَطلع الأمر ستتشبثُ بهِ مثل فجرٍ لا تبتغي زواله، و لن يطوّل الوقت حتى تشعُر بروحِك - مِثل عينٍ - تتوسعُ فَزعًا مِن شمسٍ داهمتها. " أنظُر داخل عينايَّ فقط، و ستنهمِر أجوبة كل أسئلتِك "