وأفصحت
أنا مثل طائر حبيس يكتب أبياتا ً وينشد ألحاناً عن كل ما يختلج في داخله ...فيطلقها نغماً من تغريد متواصل ...لعلها تسعده أو تخفف عن كاهله حمل كل الذكريات... والأمنيات... والطموحات... دون البوح بها.. .يخاف ما إذا باح بها أن تلاقى بالسخرية والاستهزاء وأفصحت...واخيرا