قائمة قراءة roroyan
2 stories
River of Hell by AriaQv
AriaQv
  • WpView
    Reads 544,906
  • WpVote
    Votes 44,331
  • WpPart
    Parts 65
أنهارٌ من الجحـيم.. نفسي لم أعد افهمها.. مالذي حلّ بها؟ ما بال كل هذا الألم الذي تحمله ؟ سمعت صوت ضجيج قلبي ، يخبرني بأنني لست بخير ، أعتذر حقاً لنفسي... ولكن الحطام بقلبي لازال مستمراً آآه يال هذا الصوت المزعج.. صرخات الألم صامتة ، وكأنها انيني بليالي حزني...و لكني بدأت للتو بالنزيف لم اعد أشعر بأي شيء ، ولا أنتظر اي شيء.. ربما كسر شيء داخلي دون ملاحظتي؟ فلم اكن بهذا الصمت والهدوء دائما ، لقد كنت مليئه بالشغف والاحلام... مالذي حل بي بحق الجحيم... "إبتعدي عن المافيا يا ليلي ابتعدي عنهم...!" هل بإمكاني اخبارها أنني جذبت انتباه أحدهم؟ هل بإمكاني اخبارها أنني وقعت بين يديّ اشد الرجال رعباً ؟ اتمنى ان تحدث معجزه ما..لتعيد لي أجمل ما احببته في نفسي.. فـ ها أنا... اعيش في هذه الحياة مشتته ، ومع نفسي حائره اعيش في هذا العالم القاسي... في اشد احتياجاتي لا اجد عضدا و ما يضعف صبري قوة المفاجأت... الن يخرجني احد من هذا السواد... ام ان السواد سيكون منقذي؟ - "اعطني يدكِ لأقبض عليها بقوة ليهرب خوفي منّي وليخرس هذا الضجيج الذي يخنق صوتي " "بين الظلّام الدامس الذي أوشك على إلتهام روحي...كُنت أنتِ طوق نجاتي"
كوني شريرة ليس مزحة by Oussama_Naili97
Oussama_Naili97
  • WpView
    Reads 357,325
  • WpVote
    Votes 26,288
  • WpPart
    Parts 54
~هذه الرواية مكتملة~ إديليا ، أجمل شخص في الرواية ، '' A Lovely Girl '' و هي الشريرة الرئيسية. نظرًا لكونها مغرمة بجنون ببطل الرواية الذكر ، ولي العهد ، فإنها تصبح فائقة التملك و لم تدع أي امرأة تقترب منه. ولكن كما هو الحال في أي رواية ، يقع بطل الرواية الذكر ، رشيد ، في حب سيينا ، البطلة الأنثوية هذه تتعرض للتنمر من قبل إديليا كل يوم. لكن أديليا تحاول قتلها و تأخذ و تسلب الأمير لنفسها. أخيرًا تعبت من هذا التعذيب اليومي ، ولي العهد ، عندما أصبح الإمبراطور في عيد ميلاده التاسع عشر. غير بعض القوانين التي مكنته من إعدام إديليا. نهاية مناسبة للشريرة. ولكن هناك مشكلة طفيفة ... إنتظر .... مشكلة كبيرة جدًا. لأنه بطريقة ما ، أنا تشوي هايون أصبحت هي نفسها أديليا دي بيرينيوس. لكنني أعرف جيدًا كيف سينتهي الأمر ، لذا لا توجد طريقة لأموت فيها. أنا فقط بحاجة إلى الحصول على كتب الأمير الجيدة والابتعاد عن طريقهم. سيكون هذا سهلاً. لكن الحظ لم يكن معي ، واتخذت القصة بعض المنعطفات المحرجة. لكن حسنًا ، إذا كان الحظ معي ، فلن أصبح أديليا في المقام الأول ، أليس كذلك؟