إنها عبقرية تخلت عنها عشيرتها ، وهو ولي العهد الإمبراطوري الفخور المدلل ذو الوجهين ، الحاكم الأعلى النامي للعالم ، وهي خداعه ، متخفية في شكل خنزير لأكل نمر ، وقمعه ، واستفزازه في كل مرة ، بعد اللعب معه وتحريكه ، كانت تهرب. لا يمكن لأحد أن يتحمل هذا! كان بإمكانه فقط اصطيادها ، وتدليلها ، وإغراءها ، وإغرائها في الوقوع في حبه ، الذي كان يظن ، أن الشخص الذي يقع في الحب لأول مرة سيصبح هو ------- الشاب الذي وقف فوق العالم ، وهي سيدة شابة سيطرت على المناظر الطبيعية ، تطابق الخصوم بالتساوي ، مطابقة لعبة رومانسية من المطاردة والتوسيم.

{مكتملة} الوصف في الفصل { 0 }

عروس التنين ... تعثرت وهي تلتقط صورة ولكن من سوء حظها انها اصطدمت بالإمبراطور (شاو يي)... ... لا أريد أن أكون عروس التنين! (عروس التنين )...

هيكارو فتاة في ال7 من عمرها تعود من يومها الأول في المدرسة فتجد جثتي والديها أمامها ولا يبقى منهما سوى وصية أن تبقى كفتى إلى أن تبلغ ال18 من العمر لم مات والداها و ما سبب هذه الوصية المفاجئة

دي اول مانهوا اترجمها اتمني تعجبكوا ❤

التصنيفات : رومانسي . حياه يوميه الاصل : صينية حالة القراءة من اليسار الي اليمين حالة القصة : مستمرة حالة الترجمة : مستمره القصة :سو كه شين فتاة تريد فقط الزواج من رجل العادي ، ولكن من يستطيع ان يجيب علي سؤالها لماذا اصبحت زوجة الرئيس ؟! لكنه فجأة ألقى امامها قطعة من الورق مكتوب بها (سو كه شين دعينا نأخذ الطلاق ) في النهايه فهمت ما يسمى السقوط من اعلى السحب وتحطيمها الى القطع . وبعد خمس سنوات عادت و نظرت الفتاة الصغيرة الى الرجل موجود امامها .....

هوانغ ناينا عاد إلى مجموعة غو. على أية حال ، عائلتها الجديدة تطالب بأن تتودد وتربح قلب الرئيس التنفيذي لمجموعة ديهاو ، سي شينغ تينغ ، مع أمها بالتبني على المحك. رغم ذلك ، لم يكن شي شنغ تينغ فقط قد وعدها بزواج مدبر عندما كانوا صغارا ، لكنه كان أيضا حبها الأول ، قبل خمس سنوات. كيف سيقوم شوانغ نايناي بحل قضية شي تشنغ تينغ نظرا لتاريخهم ، بينما هم تحت ضغط من عائلتها؟ هل يمكنها أن ترى إلى أين يقودها قلبها؟

حادث صمم من قبل صديقها السابق غير حياتها بشكل دراماتيكي و وضع والدها في السجن يجعلها تجد شخص قوي للمساعدة والسعر الذي تقدمه هو نفسها ما لا تعرفه هو ذلك الرجل البارد المتسلط الذي تبيع نفسها من أجله تقع في حبها من النظرة الأولى ذات مرة كانت سيدة غنية شابة ، وتحايل على دمية ، تحاول الهرب ويبذل قصارى جهده لجعلها تبقى. عندما بدأت عجلة الحظ ، إلى أين سيذهبون.

من هو متسلط ولا يرحم من هو غامض من الذي يهمس في أذني بدمك يا لها من رائحة مغرية"

قابلت البطل الذكر في السجن. حسنا. أفهم أنني انتقلت إلى رواية رومانسية مأساوية لـ R-19 ، لكن لماذا هو هكذا؟ "نباح! نباح! نباح! غرررر ... "لا أستطيع أن أصدق أن هذا الرجل يحمل لعنة تجعله يتصرف مثل الوحش ... وهذا ليس نهاية الأمر ، لأنه عندما يعود إلى طبيعته للحظة. "إ-إ-إذا لم تكن ستتحمل مسؤولية ما فعلته بي ، فلا تلامسني!" على أي حال ، شعرت بالارتياح لأنه ربما لن يكون لدي أي نوع من التفاعلات الرومانسية مع هذا الرجل. "في وقت لاحق بعد سنة. في اليوم الذي أغادر فيه هذا المكان ، أرجوك ... قابلني!" حسنًا ، لن يكون من الصعب مقابلته مرة واحدة. ولكن ، بعد ذلك ، عندما أُطلق سراحي من السجن ... *** "مرحبًا بعودتك. أختي الصغرى الجميلة." يوم إطلاق سراحي اقترب مني رجل. تبين ، أنا أخت الشرير. "يجب أن تكون قد عانيت من الذهاب إلى السجن بدلاً مني. انتظرتك فقط. "... العنة. أخي هو العدو اللدود للبطل الذكر؟" *** بعد 3 سنوات ، قابلت بطل الذكر. كان يبدو مختلفًا تمامًا عما رأيته آخر مرة. "لقد مرت فترة ، إيانا. سأختطفك الآن. "