هية من عشيرة مسلمة وقوية تعمل كمعلمة ابتدائية عمها رئيس العشيرة هية بريئة ولطيفة و لاكنها مجنونة اذا تعلقق الامر بالتقليل منها هوا قاضي من عشيرة مسلمة و الوريث الثاني لرئيس العشيرة عشيرته و عشيرتها لديهم عداوة قديمة يلقب بقاضي الجحيم لقسوته وعدم رحمت في اعطاء الحكم لكنه عندما راى صدفة عهد على نفسه انها ستكون زوجته لو اضطر ليقف في وجه عشيرتين

في زمن كثر فيه الغدر و الخيانة ، المنافقة و احاديث القتل و القتال ظهرت زينب مثل حكاية صافية مكتوبة برمل و شمس من الصحراء ...

ماذا قد ينجب الحب عند إقترانه بالكبرياء ؟ .. . . . عشر سنوات .. مدّة كافية كي يعتاد فيها المرء على حياة جديدة بمشاعر جديدة .. و قد إعتادت فعلا .. إعتادت على كلّ شيء لكنّها لم تفلح في تجاهل مشاعرها له .. لا تعرف شيئا عنه سوى أنه خاطبها منذ مراهقتها .. لم تره منذ عقد كامل .. و قد كان حبّها له يزداد في كلّ يوم أكثر خلال تلك الأعوام .. أيّ مفاجآت تخبّئها عودته ؟ .. و أيّ حروب تنتظرهما ؟ .. " بكلّ حب و أنانية .. أدعو الله ألّا يجمّلكِِ في عيون غيري .. " " أعطِني يدكِ لِيقولوا أتى و الشمس بيمينه .." رواية : شيء ما بيننا 💡لا أحلل الإقتباس أو السرقة ..

القدر يحكم العباد يجمع كل ذي نصيب بنصيبه ، فلا تجزع و آمن بما كتبه الله لك تأزر ..

هي فتاة ليست كفتيات ديزني لا تتمز لا بالشعر الاصفر و لا بالعيون الملونة هي ليست ملكة جمال و لا تمد للملوك بصلة بل هي العفيفة الطاهرة التي تتزين بحجابها ... بريئة وادتها الحياة منذ الصغر لتصبح صلبة هشة قوية ضعيفة لينة... هو ذاك الشيطان الذي يسعى ليتخلص من ماضيه الاسود ... الماضي الذي لا يزال يلاحقه ليجعله اكثر شيطانية و اكثر قسوة هو الهيثم

زوجها والديها رغما عن الحب القديم الذي تكنه بقلبها ،اصبحت اما و لا تزال لا تعرف كيف تكون حياة المتحابين الزوجية

هربت من بين يدي بائع الرقيق فإحتمت بزعيم القرية ،عاشت ببيته و احتلت قلوب اسرته فأسرته و هي امانة عنده ، فهل للفتاة ماض ام ان الحاضر سيطغى !