زَمْهَرِيرُ الحُبِّ فِي مَاسْكڤَا
ثُمَّ سَمعتُكِ تُغَنينَ لي يا طائري الأسوَد فَندهتُكِ مِرارًا أستعلمُ أرضًا حَلِلتي بِها و وَصلَني صوتُ نَحيبٍ مِن حَديقتِنا المُعتَمة فَأسِري لِي يا ظَالمَتيّ ما الذي يُبكيكِ ونَحنُ وَحيدَينِ في العراء؛ فَألا يَفقهُ فؤادُكِ بِأنَّ فُؤادي يَغفرُ لهُ كُلَ خَطيئةٍ آثمَت بِها كَحيلتَيكِ بِحقهِ؟ تحذير⚠️: الرواية تحمل مشا...
Mature