قائمة قراءة patot277
70 stories
قلوب مقيدة بالعشق by user62506833
user62506833
  • WpView
    Reads 5,243,167
  • WpVote
    Votes 186,533
  • WpPart
    Parts 44
روايه رومانسيه
رواية "ضي البادية".. حرب مسلوبة الراء. by AlyaaShaban
AlyaaShaban
  • WpView
    Reads 16,554
  • WpVote
    Votes 697
  • WpPart
    Parts 33
"المقدمة" فُتنت بها وأنا الذي عنهن مُعرضا. أتى بيّ القدرُ إليها، من كُل حدبٍ وصوبٍ.. أنا مَن فُزت بها. وَلّيت إليها حثيثًا بعدما تخطيّت زحام العابرين والعراقيل مُضيًا ليجمعنا القدرُ. وفي وليجة نفسي بقيتُ حائرًا، لما القدرُ ألقاني بين أحضانها؟، هل سألقَ حتفي إبان ذنب جرتهُ إليّ كي أستره، أما أنها امرأة ظلفة النفسِ لا تُقهرُ. عَلِمَت خفايا نفسها، فَوَدت أن تُطهرُ من ماضيِ جعلها تُعيد حسابات حاضرها فطوته بغير قنوط أو ضير. فهل أنا مُجرد فُرصة لأجل حاضر آمن لها؟!.. فقد كُنتُ أترنح بين السُبلٍ جراء ذنب ارتكبته مَن هي النصف الآخر منيّ حتى استفاقت من غُفوة سُكرتها؛ فأتيت إليها ساعيًا. فما أعظم الاعتراف بالذنب وطيّ صفحاتهِ دون التمادي به ظنًا بأن ربّ السماء لن يغفر الذنب الفادح. واليوم أنا في حربِ عليهم جميعًا -باستثنائها- فحربي عليها.. مسلوبة الراء
شلّة آداب «سفير القتل» مكتملة by mona50060
mona50060
  • WpView
    Reads 98,083
  • WpVote
    Votes 7,457
  • WpPart
    Parts 30
أصدقاء الأمس هم أعداء اليوم.. كاتبان؛ أحدهما نجم لامع ومشهور والآخر مغمور كئيب، صراع لا ينتهي وخطيئة من الماضي لا تغتفر، وسلسلة من الجرائم يتورط بها كلاهما على الرغم من عدم اتفاقهما على شيء منذ أمد.. جميع أصابع الاتهام تحوم فقط حول أفراد شلّة كلية الآداب. وأخيرًا ما سرّ رواية سفير القتل؟!!!
عما قريب سأصرخ .. للكاتبة أسماء علام by ShaimaaGonna
ShaimaaGonna
  • WpView
    Reads 169,902
  • WpVote
    Votes 4,606
  • WpPart
    Parts 50
جميع الحقوق محفوظة للكاتبة عما قريب سأصرخ ... لكن بلا صوت ... فالألم لم يعد محتمل .. سأصرخ إما صارخة بك , أو صارخة بحبك .... إما أن تكون صرخة بعث , او صرخة موت ... ....... سأصرخ سامحيني , لم احافظ عليك سامحيني لا أعرف لم كنت أصرخ على قلبي و أكذبه .. لكنه كان نابضًا بحبك صدقيني ..
خطان لا يلتقيان. by RaghadAyman209
RaghadAyman209
  • WpView
    Reads 66,376
  • WpVote
    Votes 3,791
  • WpPart
    Parts 22
كان هو كالماء.. هادئاً، ساكِناً.. مُستقرُّ الحياةِ والأفكار! وكانت هي كالهَواء.. لمّا حَركت ذاك الماء برِياحها العاتية.. أصبح أمواجاً عاليةً، ودوّاماتٍ ساحِقة! ولِمَ ذلك التَّعقيد؟! لِمَ لا نَقولُ مُباشرةً أنهما خَطّان! وبعضُ الخُطوطِ يستحيلُ التقاؤها مهما حدث!
لِتَسكُنَ إِلَيْ(مكتملة) by Yasmina-Messaoud
Yasmina-Messaoud
  • WpView
    Reads 343,243
  • WpVote
    Votes 8,741
  • WpPart
    Parts 66
سألتني ببسمة عاشقة: لماذا أنا ؟ ناظرتها بعمق قائلاً: لأنّكِ ضلعًا حيًا ثابتًا بصدري يا أنا أسبلت جفنيها بحياء وقد إستفهمت: هل تراني كفتاةٍ عادية ؟ إنحنيت لها وروحي تزداد غرقًا بفتنة عينيها مجيبًا بنبرة عاشقة: بل أنتِ الفريدة..المتفردة..الباهرة...المبهرة.. أنتِ لا يطلق عليكِ إلا لفظ المعجزة.
ابني ابنك by amenamohamed_66
amenamohamed_66
  • WpView
    Reads 671,993
  • WpVote
    Votes 35,853
  • WpPart
    Parts 35
بعدما مضينا في سُبل لا ننتمي لها، التقينا كما التقاء الشرق والغرب سويًا، لنصنع مجدًا يخصنا، حيث لا فرق بين ابني وابنك، نحن جميعًا أبناء أب واحد، وأم واحدة. تُهدينا الحياة صدف عجيبة، منها الطيب والخبيث، وتعاملنا كضيوفٍ ثقال فتُعطينا من كل ما لذ وطاب من الأوجاع والآلام والأحزان، ثُم تُهدينا يومين بهما سعادة لا حزن، راحة لا مشقة، وتعود مجددًا بمشقاتها فوق رؤوسنا لسنينٍ طويلة لتحفر بنا حقيقة واحدة لا يوجد غيرها؛ ألا وهي الحياة ليست لنا، والديار ليست ديارنا، والعالم ليس ملكًا لأحدٍ؛ وجميعنا لله راجعون.
أصابك عشقٌ by amenamohamed_66
amenamohamed_66
  • WpView
    Reads 265,199
  • WpVote
    Votes 7,349
  • WpPart
    Parts 24
الحُبُّ يَدُق في القَلب من غَيْر مُقَدِّمَات يَتَملَّكهُ ويغلفهُ من جَمِيـع النَّواحِي ، فلا مَفَر مِنْه إنْ كَانَ حَقِيقِيًّا صَادِقًا ... أَصَابَتْنِي بـ سِهَام الْحُبُّ فِي قَلْبِي فأصبحتُ مُتيم بِهَا وَكَأَنَّهَا لَمْ تَكُنْ لِغَيْرِي مِنْ قبل .... نوفيلا أَصَابَك عشقًا بقلم ' أمينة محمد'
شظايا ثمينة  by EmaKandeel
EmaKandeel
  • WpView
    Reads 995,394
  • WpVote
    Votes 64,408
  • WpPart
    Parts 148
«حذاء بكعب أحمر وحجر كريم أزرق وسلسال من الذهب الأبيض وبضع ذكريات دافئة على شاطيء البحر الفيروزي» كانت هذه كلها ذكرياته عنها، لا يعلم ان كانت حقيقة أم خيال، لا يعرف أين هي، كل ما يملكه عنها فى ذكرياته الاخيرة أنهم في شتاء الاسكندرية فى عام 2024 كان معها في شارع مظلم يتشاجران وكان قلبه يدمى، يحاول شرح شيء لها لم تسمعه وفي لمح البصر أتت سيارة مسرعة من اللاشيء أضاءت المكان ودفعتها من أمامه لم يحتمل مشهد جسدها الهش فغاب وعيه وعندما استيقظ كان الأمر اشبه بالخزعبلات، يسأل عنها بتلهف فيجيب المحيطين أنهم لا يعرفون من هي، حاول كثيرا البحث عنها ظنا أنها تركته لكن الصعقات حلت عليه عندما وجد ان تاريخ اليوم في مايو 2022، اين ذهب العامان واين ذهبت رقة؟.. لا أحد.. هل سيجدها أم انها أضغاث أحلامه أم ان المحيطين يكذبون عليه.. هذه هي رحلتنا رحلة مقسومة بين شهور الصيف فى 2022 والمستقبل الذي لا يعلم أين تاه فى 2024
تشابُك أرواح by amenamohamed_66
amenamohamed_66
  • WpView
    Reads 3,070,538
  • WpVote
    Votes 111,827
  • WpPart
    Parts 59
قُلوبهم على جرف الهاوية، مَعقودة خيوطها بين النُور والظَلام، مُتشابكة أرواحهم بشباكٍ قوية؛ ليقعوا جميعًا نحو الهلاك المُغلف بحبٍ. بينهما حرب لن تنتهي، فهل من الممكن أن تتحول لهدنة؟ أم أن تلك المعركة ستظل مستمرة، ومتشابكة الخيوط، ستظل معقودة للأبد كإنعقاد خفي بين قلوبهم!