موش انه اليحَبك يوم لو يومين انه المجروح گلبه ورادك ضماده .#رقو الجوهر

حُب من النوع الفريد حُب يجمع كَـم من المشاعـر المُختلطه قصه تعيشها فتاة ذات القَلب القـوي تعيشها بجميع ضروفها تعيش حياةَ فريده من نوعِيها ... لا تُليق بها البدايات لاكن للنهايات رأيُاً آخر في ذلك جَعلت من ألأشياء المُستحيله أشياءً مُمكنه حــان وقــت الأنتقــام ، وأسترجــاع الماضـــي ليأخـذ كُل منهُـم ثـأرهُ من الآخـر فتاة تَعيشُ في أرض الضلم والجشع والغموض والأسـرار التي دفنت من الماضي كُتله من الحُب والهَوس وكُتله من الكره والأنتقام فـ كيف سيكون اللقاء بينهُم ؟! تحملت الكَثير من الاُذى من أجل الأنتقام جعلو أعز الناس لها فريسة لهُم وبعدما عرفت بكُل شيء زادت بكرهها لهم فـهل سوف تجعلهُم يعيشون حياتهُم بعدما هدمو حياة أقرب الأشخاص لها يعيشون في قصـر الضلم والعدوان والجشـع والطغيـان في قانونهم من يدخل قصرهم ويخلف في كلامهم فـ سوف يفنون في قتلهِ أجمل الفنون وفي أعمالهم البشعه يتشاركـون وفي أسحارهم للناس يتقدمـون وفي طغيانهم لشرف النساء يتوعـدون وفي قتلهم للأشخاص بدم بارداً يستمتعـون هيا بنا لنبحر في حياة تلك الشُجاعه واللتي لاتعرف الأستسلام مُطلقاً..

من هُنا ستبدأ الحِكايـة. ولكن ليست كـ أي حِكايـة أذاً مـاذا ؟ حِكايـة بينَ ثَناياها غموضٌ و إنتِقام تدورُ أحداثَها حَولَ دائِرَةٍ مِلؤها ألغام إجرامٌ يُقابِلُهُ إرغامٌ و إحتِرام وإن لَم يَكُن فَ بِحارُ مِنَ الدِماءِ تُقام عِندَهُم سَلبُ الارواحِ شيءٌ مُرام هُناكَ جَبابِرَةٌ في الظُلمِ أسياد اغلاظٌ شِداد يمكثون في عالَمِ السَواد يُجيدونَ ضغطَ الزِناد حتى تقومُ الفوضى بَينَ العِباد ليصلوا الى ما هو مُخَطَط و مُراد حتى قامت من بين ذلك الحُطام سَوْساءٌ لا تُضام الطريقُ المؤدي إليها مَحفوفٌ بألغام لِذلِك إحذر و انت تنظُر لها بِنَظَراتِ غَرام فَهيَ عاشت لَحظاتِ وَداعٍ و آلام جعلتها تَحلُفُ بالإنتقام لننهي هذا الأستهلال ونرحب بكم في روايـة الأبطال

في مخزنٍ ضاقت به الأحلامُ، تأوي صغاراً تستبيحُ ملامُ. والبنتُ تشكو للغيومِ همومَها، والدمعُ يجري والجدارُ كلامُ. قالت لأخوتِها: اصبروا فإني، أجدُ الرجاءَ إذا تلاشى الظلامُ. لا تخشَ يا قلبي، فنحنُ وراءَنا، عَمٌ وذو القُرب

حيث لا يوجد أمان ولكثير من الفقدان عالم الهياعنة ذا بداية من دون نهاية.

من قَاتلي ألى الغِربيب هَل الغَريب سيصبح حبيب؟ أم سَيبقى ذَلكَ الرجُل المُريب . . . الكاتبة: مـهـا ال عـبدالله "مَيامي"

الظلم والانتقام سلسلة من الشر متصلة مفرغة لا فكاك منها.. الانتقام هو دائما اعنف من العنف ذاته.. الشخص الذي يفكر دائما في الانتقام، هو شخص يبقي جراحة مفتوحه.. لا افكر في الصفحَ، ولا في الانتقام فالنسيان هو الصفحَ الوحيَد، وهو الانتقام الوحيَد.. قد يرى البعض ان التسامح انڪسار،وان الصمت هزيمه، لڪنهم لايعرفون ان التسامح يحتاج قوة اڪبر من الانتقام، وان الصمت اقوى من أي ڪلام.. في العفو لذة لا نجدها في الانتقام.. الانتقام لايمحو الاهانة.. الحڪيم ينتقم للإهانات اللاحقة به بـالمڪرمات..

في"ظلِّ العدالة" تبدأ الحكاية وكلّ صمتٍ فيها يحملُ رواية بيتٌ عراقيٌّ يسكنهُ السكونْ لكنّ في جوفهِ وجعٌ مدفونْ أسرارٌ تمشي على أطرافِ الألمْ وقلوبٌ تنزفُ من دونِ ندمْ أرواحٌ تاهت، لا شمسَ تُضيء ولا عدلٌ جاء، ولا حتى بريء... ترهيبٌ ممن كانوا أقربْ وغصةٌ ما عادت تُكذبْ هل كانوا جناة؟ أم ضحايا القدرْ؟ هل ضاعوا... أم ضاعت فيهم البشرْ؟ وفي وسطِ الصمتِ، نبضٌ يقولْ: "إنها مجرّدُ مسألةِ فصولْ" الظلمُ لا يبقى، والدمعُ لا ينامْ فالحقُّ يأتي... ولو بعدَ ألفِ عامْ. هي ظلُّ العدالة... وليس العدالة فبين السطورِ تنكشفُ الحقيقةُ الغفالة " ظل العدالة "

منطقة مُظلمة طابعها مظلم وجانبها مُبهم بين عواصــف الــدنيـا ولـدت انـــا لا تنتظر وصف لهاذي الرواية لأنه لأ يمكن ان يكون هنالك وصف لهاذي الرواية الدموية ... هيــا نحــلق الى عَــالم جديــد #سجى_حسين

وطريقي ما طريقي؟ أطويل أم قصير؟ هل انا أصعد أم اهبط فيه وأغور؟ انا السائر في الدرب؟ أم الدرب يسير؟ أم كلانا واقف والدهر يجري؟ لستُ أدري . رواية حقيقيه بقلمي انا الكاتبة زهراء نجم