حقوق النشر محفوظه للكاتبه / لولو الصياد

هم فتيات من أصول صعيدية ولكن تربوا فى أمريكا تم قتل والديهم امام أعينهم وتم خطف اختهم الصغيرة وبعد مرور السنوات قرروا الإنتقام من من فعل ذلك بهم بينما اختهم الثالثه تربت فى أحد البيوت الصعيديه بين عائله محبه مخطوبه لأبن عمها فهى تهاب منه كثيرا بينما هو يعشقها ولكن يدارى ذلك خلف غلاف القسوة فماذا سوف يكون مصير أبطالنا ؟ كيف سوف يلتقوا الأخوات الثلاثه ؟ كيف سوف يكون انتقامهم ؟ هل من الممكن أن هذا الأنتقام يخلق عشاق ؟ تابعوا معايا رواية إنتقام بنات الصعيد #حبيبه عبدالحميد

تصبح جارية لملك عرف عنه قسوته وجبروته ملك لا يرحم وليس لديه قلب يخاف منه الجميع ، وينحني له الملوك كيف ستكون مع وحش مثله ؟!!

قصه حقيقيه تتحدث عن فتاة اسمها مريم قصه منقوله جميله جدا اتمنى تعجبكم

هو يمتلك من الرزانه ما يحب الناس يمتلك من الهدوء ما يكفي وسيم بطريقه تسلب الأنفاس من الطبقه المتوسطه ضاقت بيه الدنيا ليتحول من معيد في الجامعه الي ميكانيكي سيارات هي فاسده مدلله مغروره ولكنها جميلة الملامح تمتلك من الصفات السيئه ما يبغض البعض بداخلها طفله تائهه تبحث عن البر الأمان من الطبقه الأعلي من المتوسطه طالبه في كلية الطب بقلمي / سماء أحمد

قاسِ بارد وسيم بدرجه مستفزه عشقها من اول نظره اتخدها ام لابنه واقنع نفسه انها فقط معه بسبب جده وابنه وانها طفله ولكن هذه الطفله ستغيير حياته وسيصبح عاشق متيم بها هي بريئه لطيفه طيبه القلب تحب الحياه ستجد بيه الحنان والامان والحب التي تفتقده سيكون لها حاميها واسدها التي ستعشقه فوق العشق عشقا 🖤🌿

جميع الحقوق محفوظة للكاتبة ممنوع النقل والاقتباس ******** تحرك برأسه مرة أخرى نحو السماء، ثم أردف وصفه لها : إنى أراها صافية تماماً مثلك . ثم نظر إلي بغته ، لأجد يقلبي يقع بين قدمى ، ووجنتاي تشتعلان خجلاً ، في حين تظاهرت بالتماسك لأترك له المجال لانهاء حديثه الذي أخذ منحنى يروق لي ، فأكمل وهو ينظر مباشرة في عيناي ، لأغرق أنا في بحور عيناه ، قائلاً : أراها صافية كما في صفاء روحك ، واسعه مثل سعه صدرك ، هادئة مثل هدوء جمالك ، شامخه مثل شموخ كبريائك ، عالية مثل علو مكانتك في قلبي .. كان قلبي يدق بجنون ، وضعت يدي على صدرى أرجوه بأن يكف عن العبث ، الا أن شفتاي لم تتوقفا عن عبثهما ، فأظهرا ابتسامة واسعه عريضه ، لم أستطع إخفائها ، فقلت وانا أحاول أن أدارى خجلي : ولكننى لست في كل الأحوال صافيه . اتسعت باتسامته ، والتفت بكامل جسده نحوى ، فتساءل وهو يعقد يداه أمام صدره : حقاً ، وما هى الأحوال التي تتخلين فيها عن صفائك إذن ؟! #الوهم أميرة زقزوق

جميع الحقوق محفوظة للكاتب ممنوع النقل والاقتباس (((المقدمة ))) (( لكلًّ منّا ماضٍ ، يؤثر في حاضره وربما مستقبله أيضاً)) { لم أستطعْ تجاوزه بعد، مازلتُ عالقةً في تلك اللحظة حرفيّاً ،حين لفظني من حياته كأنني نكرةٌ لم أكن يوماً ،لم يكلف نفسه عناء التقدم لخطوتين فقط ويقدّم لي عذراً مقبولاً، ليته حاول فقط لما كنتُ هكذا الآن. ذات مرة سألتني سيدةٌ مُسنة: ما هي ( كان)؟؟ أخبرتها بثقةٍ مُبالغٌ بها: إنها فعلُ ماضٍ ناقص. ابتسمت ببساطة لتخبرني: لا ، بل هي الماضي الذي سيلاحقك في حاضرك وحتى مستقبلك. لم أفهم كلماتها، فالماضي باعتقادي قد ولّى بلا رجعة لمَ سيلاحقني في حاضري ومستقبلي؟؟ حينها كان تفكيري محدوداً للغاية، ولم أعِ مغزى كلماتها حتى رأيته مجدداً ،لأكتشف بأنني مُضطرةٌ لأن أتعايش مع ماضيَّ فيما تبقى من حياتي} ...........................................................